41 خبر
إسرائيل توسع عملياتها في غزة
العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
الدقيقة 91
فيديوهات
تاريخ النشر:
27.07.2025 | 03:08 GMT
فيديو فضيحة وإهانة لأوباما
حول إمكانية سجن أوباما بسبب "القراصنة الروس"، كتب غليب إيفانوف، في "أرغومينتي إي فاكتي":
فيديو فضيحة وإهانة لأوباما
/ RT
أُلقي القبض على الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما أثناء اجتماعه مع دونالد ترامب في البيت الأبيض. ثمة فيديو يصوّر ذلك، رائج حاليًا على منصات التواصل الاجتماعي الأمريكية. بالطبع، هذا تزييف عميق من صنع الذكاء الاصطناعي، لكن فرص نجاحه كبيرة، ذلك أن ترامب يسعى إلى محاكمة سلفه بتهمة الخيانة.
تدور القضية حول "روسيا غيت"- كان أوباما يعلم أن ما يسمى بـ"قراصنة الروس" لم يتدخلوا في الانتخابات، لكنه مع ذلك بدأ بتحريف هذه القضية، على أمل إضعاف ترامب.
الآن، اتضح أن هدف "روسيا غيت" كان إيذاء ترامب. والرئيس الأمريكي لا يريد نسيان ذلك. وها هم الجمهوريون في الكونغرس يطالبون بتطهير لا يشمل القادة الديمقراطيين فحسب، بل ويمتد إلى أجهزة الاستخبارات الأمريكية. فلم يبادر أي ضابط استخبارات لكشف حقيقة "روسيا غيت"، مع أن كثيرين أدركوا تمامًا عدم وجود أي تدخل. ويرى ترامب في ذلك خيانة.
وبحسب الباحث في الشؤون الأمريكية مالك دوداكوف، لدى الجمهوريين سببان مهمان للضغط على الديمقراطيين: فأولاً، الضغط الآن يصرف الانتباه عن "قضية إبستين" التي تُقلق ترامب؛ وثانيًا، قد يُضعف الترويج لـ"روسيا غيت" موقف الحزب الديمقراطي في انتخابات الكونغرس المقبلة في 2026.
ويرى دوداكوف أن هذه ضربة موجعة للوبي الأوكراني. فقال: "لقد تدخلت جماعات الضغط الأوكرانية بنشاط في انتخابات العام 2016، وجمعت معلوماتٍ تسيء إلى ترامب وشركائه مثل بول مانافورت. يتزايد الضغط على كييف عمليًا في قضايا الفساد. ولكن حتى في سياق "روسيا غيت"، قد تظهر العديد من المفاجآت غير السارة لأوكرانيا".
المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب
الحزب الديمقراطي
أخبار أمريكا
البيت الأبيض
الحزب الجمهوري
باراك اوباما
دونالد ترامب
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه