Syria News

الخميس 25 ديسمبر / كانون الأول 2025

  • الرئيسية
  • عاجل
  • سوريا
  • العالم
  • إقتصاد
  • رياضة
  • تكنولوجيا
  • منوعات
  • صحة
  • حواء
  • سيارات
  • أعلن معنا
جاري تحميل الأخبار العاجلة...

حمل تطبيق “سيريازون” مجاناً الآن

store button
سيريازون

كن على علم بجميع الأخبار من مختلف المصادر في منطقة سيريازون. جميع الأخبار من مكان واحد، بأسرع وقت وأعلى دقة.

تابعنا على

البريد الإلكتروني

[email protected]

تصفح حسب الفئة

الأقسام الرئيسية

  • عاجل
  • سوريا
  • العالم
  • إقتصاد
  • رياضة

أقسام أخرى

  • صحة
  • حواء
  • سيارات
  • منوعات
  • تكنولوجيا

روابط مهمة

  • أعلن معنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • عن سيريازون
  • اتصل بنا

اشترك في النشرة الإخبارية

ليصلك كل جديد وآخر الأخبار مباشرة إلى بريدك الإلكتروني

جميع الحقوق محفوظة لصالح مؤسسة سيريازون الإعلامية © 2025

سياسة الخصوصيةالشروط والأحكام
المسيحيون في سوريا الجديدة "معرضون للخطر" | سيريازون - أخبار... | سيريازون
logo of موقع الحل نت
موقع الحل نت
14 أيام

المسيحيون في سوريا الجديدة "معرضون للخطر"

الأربعاء، 10 ديسمبر 2025
المسيحيون في سوريا الجديدة "معرضون للخطر"

منذ سقوط نظام بشار الأسد أواخر العام الفائت، دخلت سوريا مرحلة جديدة لا تزال أكثر تعقيدا مما توقعه كثيرون. فالتغيرات السياسية والاضطرابات الأمنية التي وقعت بحق العديد من المكونات السورية طوال العام الفائت والمستمرة حتى الآن لم تعكس انتقالا نحو الاستقرار، بل كشفت عن واقع متعددة تتشابك فيه مخاوف الطوائف والقوميات ومصالح القوى المحلية والخارجية.

وفي هذا السياق، برزت قضايا الأقليات، ومن بينها أحوال المسيحيين في “سوريا الجديدة”، كأحد المؤشرات الجوهرية على طبيعة التحوّل الحاصل وحدوده. وتناولت دراسة لـ“معهد واشنطن” لسياسة الشرق الأدنى، إلى جانب تقرير لقناة “الحرة” الأميركية نشرا مساء أمس الثلاثاء، هذه القضية من زوايا مختلفة، موضحة كيف يعيش المسيحيون اليوم بين قبول رسمي من الحكومة الانتقالية في دمشق وبين مخاطر أمنية متصاعدة، وما تعكسه هذه المعطيات عن المشهد السوري ككل.

المسيحيون بسوريا “معرضون للخطر”

وتسلط الدراسة الصادرة “معهد واشنطن” لسياسات الشرق الأدنى الضوء على الوضع المعقد للمسيحيين في سوريا بعد مرور عام على سقوط نظام الأسد، مشيرة إلى أنهم يتمتعون بـ”القبول الرسمي” من الحكومة الانتقالية بدمشق، لكنهم في الوقت نفسه “معرضون للخطر” بسبب هجمات المتطرفين والجماعات المسلحة.

مسيحيو سوريا يخشون القادة الإسلاميين الجدد مع اقتراب عيد الميلاد- “رويترز”

الدراسة تؤكد أن حوادث استهداف المسيحيين هي جزء من التحدي الأمني الأوسع الذي يواجه جميع الطوائف السورية، لكنها في الوقت ذاته ترفض تضخيم هذه الأحداث إلى مستوى “الإبادة الجماعية” التي تروج لها بعض الدوائر على الإنترنت.

وتشير الدراسة إلى أن الحكومة الانتقالية، المتمثلة في “هيئة تحرير الشام/جبهة النصرة سابقا” سابقا تحت قيادة الرئيس الانتقالي أحمد الشرع (أبو محمد الجولاني)، بذلت جهودا للتعامل مع المجتمع المسيحي، في تحول عن ممارساتها السابقة، التي تمثلت في ارتكاب العديد من الانتهاكات ضدهم، بما فيها مصادر ما لا يقل عن 550 عقارا من المسيحيين، من منازل ومتاجر، وكانت هذه الممارسة قد بدأت في عام 2015.

ومنذ وصول الشرع للسلطة طمأن جميع المكونات السورية وتعهد بحمايتهم، وقد التقى الشرع مع ممثلين عن العديد من الطوائف المسيحية في أواخر كانون الأول/ديسمبر 2024.

وتقول الدراسة إن أبرز مظاهر قبول الحكومة الانتقالية للمسيحيين تمثلت في زيارة الشرع لبطريرك الروم الأرثوذكس يوحنا العاشر يازجي في تشرين الأول/أكتوبر الفائت، حيث تبادلا التأكيد على “العهد” التاريخي لحماية المسيحية السورية.

تعرض المسيحيون لهجمات عديدة، فخلال عيد الميلاد العام الماضي، أحرقت شجرة عيد الميلاد من قبل مقاتلين أجانب، وفي 17 شباط/فبراير الماضي، دمرت مجموعة من الشباب الصلبان في مقبرة بريف حمص، وفي 6 نيسان/أبريل 2025، حاول مهاجمون حرق كنيسة في دمشق. كما وتركت منشورات تهديد في عدة مناطق مسيحية.

بالإضافة إلى ذلك، كان المجتمع المسيحي هدفا كبيرا للجماعات المتطرفة، ووفقا لـ”وزارة الداخلية” بالحكومة السورية الانتقالية، اعترف مشتبه بهم من تنظيم “داعش” الإرهابي بأنهم كانوا يخططون لتنفيذ هجوم بسيارة مفخخة ضد كنيسة في معلولا في رأس السنة الجديدة.

وكان أبرز ما حدث هو الهجوم الانتحاري الذي استهدف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة بدمشق في 22 حزيران/يونيو الماضي، ما أسفر عن مقتل ما لا يقل عن خمسة وعشرين شخصا وإصابة ثلاثة وستين، وهو أكبر هجوم ضد المجتمع المسيحي في سوريا منذ عام 1860. وقد تبنى الهجوم جماعة تسمى “سرايا أنصار السنة”، وهي مجموعة يقال إنها واجهة لتنظيم “داعش”.

أزمة الثقة مع دمشق

وقد أدانت الحكومة السورية الانتقالية الهجمات ضد المسيحين وعززت الأمن حول الكنائس، لكن العديد من المسيحيين والأقليات الأخرى “يشتبهون” في تورط دمشق بطريقة ما في هجوم كنيسة مار إلياس، مما يبرز أزمة الثقة، طبقا لدراسة “معهد واشنطن”.

دبابة محترقة على مشارف السويداء أثناء المجازر التي ارتكبت هناك، تصوير مراسل “الحل نت”

وعلى الرغم من الانفتاح الرسمي، تؤكد الدراسة في “معهد واشنطن” أن المجتمع المسيحي يواجه موجة من الاستهداف من أطراف غير حكومية، مما خلق شعورا بالقلق والشكوك حول مدى جدية الحكومة الجديدة بدمشق في توفير الحماية الكاملة لهم.

وخلصت الدراسة بتحذير جدي ومقلق، جاء فيه أن الوضع بالنسبة للمسيحيين “معقد”، وأنهم مستهدفون من قبل المتطرفين. وعليه، أوصت الحكومة الانتقالية ببناء المزيد من الثقة تجاه المكون المسيحي واستمرارها في إظهار أنها تأخذ سلامة المجتمع المسيحي على محمل الجد، وإلا فإن مصير هذا المجتمع العريق قد يكون مشابها لما حدث في العراق، حيث يقرر أفراده الهجرة كلاجئين إلى الغرب تاركين وراءهم إرثا تاريخيا.

“جرائم مروّعة بحق المسيحيين”

في السياق، يشير تقرير لقناة “الحرة” إلى أن المسيحيين في سوريا لم يبقوا بمنأى عما جرى بعد سقوط نظام الأسد، ولم يعد “العيش المشترك” كما وعدوا به.

وتطرق التقرير لأحداث العنف الطائفي التي وقعت خلال الأشهر القليلة الماضية، خاصة تلك التي باتت تعرف بـ”الأحد الأسود” في 13 تموز/يوليو الماضي، والتي شهدت واحدة من أعنف موجات العنف الطائفي بالبلاد، حيث استهدف مسيحيون ودروز في السويداء والقرى المحيطة بها.

ويروي شهود عيان لـ”الحرة” كيف دخلت مجموعات مسلحة المنازل وطالبت السكان بـ”الشهادة على أرواحهم” قبل إطلاق النار.

كما تحدثت عائلة عن مقتل أحد أبنائها بطريقة وحشية، وقالت إنه “مش مقتول بطريقة عادية.. بل قتل من الوريد للوريد، أي أنهم عذبوه”.

أيضا، لفت التقرير إلى اضطرار السكان في قرى مثل “الصورة الكبيرة” إلى الهروب عن طريق سطوح المنازل هربا من الرصاص والقناصات والهون، ووصفوا المشهد بأنه “مرعب”. ولم يقف العنف عند حدود حرق وتخريب الأحياء، بل تم استهداف مقابر المسيحيين والعبث بجثث موتاهم في مدافن القرية.

وبعد هذه المجازر المروعة التي وقعت بحق السكان بالسويداء على يد قوات وميليشيات متطرفة تابعة للحكومة السورية، أصبحت بلدات يقطنها المسيحيون “غير قابلة للعيش” حتى بعد مرور نحو خمسة أشهر على هجمات تموز/يوليو بالسويداء، مما دفع الكثيرين إلى “رحلة الشتات الجديدة مجهولة المصير”، والنوم في الممرات وتحت الأدراج في الكنائس، يضيف تقرير “الحرة”.

ويشير التقرير إلى أن أعداد المسيحيين في السويداء تضاءلت، ولم يبق فيها أكثر من 25,000 شخص حسب آخر التقديرات غير الرسمية. وتبدو كنائس عدة في السويداء اليوم “حزينة”، ولم تعد صلبانها مرفوعة وباتت “من دون أجراس”، في إشارة إلى تضررها وإغلاقها.

الأمل بـ”العيش المشترك”

من جانب آخر، يتمسك من بقي من أبناء الطائفة المسيحية بـ”العيش المشترك” ويأملون في عودة المياه إلى مجاريها، مؤكدين على العلاقة التاريخية التي تربطهم بباقي مكونات المجتمع السوري، وأنهم “لم يسمعوا يوما عن تعدي من قبل الموحدين الدروز”.

ويرى المسيحيون أن حماية الكنائس لا تتم بوضع حراس على أبوابها، بل تتطلب إجراءات جذرية من الحكومة الانتقالية بدمشق.

وطالب مسيحيون الحكومة الانتقالية بـ”إصدار قانون يمنع التحريض والشحن الطائفي”، مشيرين إلى أن بعض الدول قد تكون اشتركت في هذا التحريض.

Loading ads...

يخلص التقرير إلى أن وقف العنف الطائفي المتنقل في سوريا يشكل أحد أهم التحديات والاختبارات للحكومة السورية الحالية، وأن السنة الانتقالية الأولى كانت “أقرب إلى الانتقامية بنظر الكثير من المسيحيين” الذين يأملون أن تنتهي حالة “الموت البطيء” لهذا المكون السوري.

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه


اقرأ أيضاً


أجواء احتفالية في مدينة اللاذقية بمناسبة عيد الميلاد المجيد

أجواء احتفالية في مدينة اللاذقية بمناسبة عيد الميلاد المجيد

سانا

منذ ساعة واحدة

0
غرفة صناعة دمشق وريفها تكرم الفائزين بجائزة أفضل منتج كيميائي للعام 2025

غرفة صناعة دمشق وريفها تكرم الفائزين بجائزة أفضل منتج كيميائي للعام 2025

سانا

منذ 2 ساعات

0
مصادر لتلفزيون سوريا: قسد تنفذ عملية أمنية بالرقة بدعم من التحالف الدولي

مصادر لتلفزيون سوريا: قسد تنفذ عملية أمنية بالرقة بدعم من التحالف الدولي

تلفزيون سوريا

منذ 2 ساعات

0
كرنفال في بلدة الحواش بريف حمص بمناسبة عيد الميلاد المجيد

كرنفال في بلدة الحواش بريف حمص بمناسبة عيد الميلاد المجيد

سانا

منذ 2 ساعات

0