Syria News

الأربعاء 24 ديسمبر / كانون الأول 2025

  • الرئيسية
  • عاجل
  • سوريا
  • العالم
  • إقتصاد
  • رياضة
  • تكنولوجيا
  • منوعات
  • صحة
  • حواء
  • سيارات
  • أعلن معنا
جاري تحميل الأخبار العاجلة...

حمل تطبيق “سيريازون” مجاناً الآن

store button
سيريازون

كن على علم بجميع الأخبار من مختلف المصادر في منطقة سيريازون. جميع الأخبار من مكان واحد، بأسرع وقت وأعلى دقة.

تابعنا على

البريد الإلكتروني

[email protected]

تصفح حسب الفئة

الأقسام الرئيسية

  • عاجل
  • سوريا
  • العالم
  • إقتصاد
  • رياضة

أقسام أخرى

  • صحة
  • حواء
  • سيارات
  • منوعات
  • تكنولوجيا

روابط مهمة

  • أعلن معنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • عن سيريازون
  • اتصل بنا

اشترك في النشرة الإخبارية

ليصلك كل جديد وآخر الأخبار مباشرة إلى بريدك الإلكتروني

جميع الحقوق محفوظة لصالح مؤسسة سيريازون الإعلامية © 2025

سياسة الخصوصيةالشروط والأحكام
الدبلوماسية السورية تحط رحالها في عُمان.. ما أهمية السلطنة ف... | سيريازون
logo of قناة حلب اليوم
قناة حلب اليوم
شهر واحد

الدبلوماسية السورية تحط رحالها في عُمان.. ما أهمية السلطنة في علاقات دمشق الخارجية؟

الإثنين، 24 نوفمبر 2025
الدبلوماسية السورية تحط رحالها في عُمان.. ما أهمية السلطنة في علاقات دمشق الخارجية؟

الدبلوماسية السورية تحط رحالها في عُمان.. ما أهمية السلطنة في علاقات دمشق الخارجية؟

إعلان موول

سوريا

2025/11/24

1:56 م

وقت القراءة المتوقع: 5 دقائق

شهدت العاصمة العُمانية مسقط، زيارة رسمية هي الأولى من نوعها، لوزير الخارجية والمغتربين السوري، أسعد الشيباني، في خطوة تهدف إلى تعميق أواصر التعاون الثنائي وفتح آفاق جديدة للشراكة بين البلدين.

وخلال الزيارة، عقد الوزير الشيباني سلسلة من اللقاءات المثمرة مع كبار المسؤولين العُمانيين، حيث التقى سعيد بن محمد الصقري، وزير الاقتصاد، وقيس اليوسف، وزير التجارة والصناعة وترويج الاستثمار.

وركزت المباحثات، وفقًا للبيانات الرسمية، على حزمة من الملفات المشتركة، أبرزها تعزيز التعاون الاقتصادي خاصة في قطاعات الطاقة والتجارة والصناعة والإنتاج، بما يخدم المصالح المشتركة، وإعادة إعمار سوريا عبر بحث سبل تعزيز التبادل التجاري ودور القطاع الخاص العُماني في عملية إعادة الإعمار، بالإضافة لتطورات الأوضاع الإقليمية والدولية.

بدوره، علق الكاتب والمحلل السياسي السوري، حسام نجار، على أهمية هذه الزيارة، واصفًا إياها بأنها “جاءت وفي وقتها”، وأضاف في تصريح خاص لقناة “حلب اليوم“: “وزارة الخارجية السورية ترسي الآن قواعد العلاقات الدبلوماسية الصحيحة، معتمدة على نهج تعاوني ندّي مع الدول العربية”.

أهمية الموقع الجيوسياسي

أشار نجار إلى أن عُمان، بموقعها الدبلوماسي المميز كـ “عراب إيران في المنطقة”، تمثل شريكًا مهمًا لدمج سوريا في محيطها الإقليمي، مؤكدًا أن الزيارة تهدف إلى “ملء الفراغ” وبناء علاقات جديدة قائمة على أسس متينة، تختلف عن النهج السابق للنظام البائد الذي كان يركز على المصالح الضيقة.

وأضاف أن وزارة الخارجية السورية هي أكثر الوزارات نشاطا وحيوية وتعتمد على تنمية علاقاتها الأفقية في سائر أرجاء المعمورة، وبالتالي نجد أن الوزير أسعد الشيباني لا ينفك عن الزيارات الطويلة والبعيدة والقريبة لكل هذه الدول وآخرها الزيارة التي تمت إلى عمان.

وأضاف أن سلطنة عُمان “تعتبر عراب إيران في مجلس التعاون الخليجي لذلك يبحث الرئيس أحمد الشرع ومعاونة أسعد الشيباني أن تكون علاقتهم مع كل الدول العربية أفقية ندية تعاونية بشكل أساسي لعدة اعتبارات، منها أنه لا يوجد خلافات ما بيننا وبين عمان أو غيرها من الدول، وأن تلك الدول رغم أنها في مرحلة ما كانت تقف مع الأسد لكن الماضي قد ولى، لذلك تعتمد وزارة الخارجية السورية الآن على تقوية العلاقات مع هذه الدول وإنشاء علاقات جديدة تجارية اقتصادية سياسية لملء الفراغ الذي تركه نظام الأسد والذي كان يعتمد على المصالح فقط ولا يعتمد على الندية في العلاقات”.

بناء شراكة استراتيجية شاملة

من جهته، أعرب الوزير الشيباني عن شكره لنظيره العُماني، بدر بن حمد البوسعيدي، على حفاوة الاستقبال وكرم الضيافة، وقال عبر حسابه على “إكس”: “نأمل أن تسهم نتائج هذا اللقاء في بناء علاقة استراتيجية راسخة بين الجمهورية العربية السورية وسلطنة عمان في مختلف المجالات السياسية والأمنية والاقتصادية”.

وتمثل زيارة وزير الخارجية السوري إلى مسقط علامة بارزة على مساعي دمشق لتعزيز حضورها الدبلوماسي والاقتصادي وإعادة بناء تحالفاتها الإقليمية، حيث تُعتبر عُمان بوابة مهمة للحوار مع دول مجلس التعاون الخليجي والقوى الإقليمية الفاعلة، في خطوة يُنتظر أن تليها مباحثات ومشاريع مشتركة تعزز من التعافي الاقتصادي لكلا البلدين.

ورآى نجار أن هذه الزيارة “تعتبر جيدة وفي وقتها فرغم أنها جاءت متأخرة قليلا عن الزيارات التي تمت إلى بقية الدول الخليجية لكن لا مانع من ذلك، فمن الواجب القيام بها والبدء بعلاقات اقتصادية وسياسية وثقافية مع دولة عمان وبالتالي نأمل أن تزداد تلك العلاقات لتمتد إلى مناطق المغرب العربي بشكل كامل”.

وكان الشيباني قد زار كلا من الصين وبريطانيا قبل أن يتوجه إلى مسقط، في جولة عالمية بدأها رفقة الشرع من واشنطن.

إعلان موول

أحدث المقالات

الأكثر قراءة

الدبلوماسية السورية تحط رحالها في عُمان.. ما أهمية السلطنة في علاقات دمشق الخارجية؟

سوريا

نوفمبر 24, 2025

1:56 م

وقت القراءة المتوقع: 5 دقائق

شهدت العاصمة العُمانية مسقط، زيارة رسمية هي الأولى من نوعها، لوزير الخارجية والمغتربين السوري، أسعد الشيباني، في خطوة تهدف إلى تعميق أواصر التعاون الثنائي وفتح آفاق جديدة للشراكة بين البلدين.

وخلال الزيارة، عقد الوزير الشيباني سلسلة من اللقاءات المثمرة مع كبار المسؤولين العُمانيين، حيث التقى سعيد بن محمد الصقري، وزير الاقتصاد، وقيس اليوسف، وزير التجارة والصناعة وترويج الاستثمار.

وركزت المباحثات، وفقًا للبيانات الرسمية، على حزمة من الملفات المشتركة، أبرزها تعزيز التعاون الاقتصادي خاصة في قطاعات الطاقة والتجارة والصناعة والإنتاج، بما يخدم المصالح المشتركة، وإعادة إعمار سوريا عبر بحث سبل تعزيز التبادل التجاري ودور القطاع الخاص العُماني في عملية إعادة الإعمار، بالإضافة لتطورات الأوضاع الإقليمية والدولية.

بدوره، علق الكاتب والمحلل السياسي السوري، حسام نجار، على أهمية هذه الزيارة، واصفًا إياها بأنها “جاءت وفي وقتها”، وأضاف في تصريح خاص لقناة “حلب اليوم“: “وزارة الخارجية السورية ترسي الآن قواعد العلاقات الدبلوماسية الصحيحة، معتمدة على نهج تعاوني ندّي مع الدول العربية”.

أهمية الموقع الجيوسياسي

أشار نجار إلى أن عُمان، بموقعها الدبلوماسي المميز كـ “عراب إيران في المنطقة”، تمثل شريكًا مهمًا لدمج سوريا في محيطها الإقليمي، مؤكدًا أن الزيارة تهدف إلى “ملء الفراغ” وبناء علاقات جديدة قائمة على أسس متينة، تختلف عن النهج السابق للنظام البائد الذي كان يركز على المصالح الضيقة.

وأضاف أن وزارة الخارجية السورية هي أكثر الوزارات نشاطا وحيوية وتعتمد على تنمية علاقاتها الأفقية في سائر أرجاء المعمورة، وبالتالي نجد أن الوزير أسعد الشيباني لا ينفك عن الزيارات الطويلة والبعيدة والقريبة لكل هذه الدول وآخرها الزيارة التي تمت إلى عمان.

وأضاف أن سلطنة عُمان “تعتبر عراب إيران في مجلس التعاون الخليجي لذلك يبحث الرئيس أحمد الشرع ومعاونة أسعد الشيباني أن تكون علاقتهم مع كل الدول العربية أفقية ندية تعاونية بشكل أساسي لعدة اعتبارات، منها أنه لا يوجد خلافات ما بيننا وبين عمان أو غيرها من الدول، وأن تلك الدول رغم أنها في مرحلة ما كانت تقف مع الأسد لكن الماضي قد ولى، لذلك تعتمد وزارة الخارجية السورية الآن على تقوية العلاقات مع هذه الدول وإنشاء علاقات جديدة تجارية اقتصادية سياسية لملء الفراغ الذي تركه نظام الأسد والذي كان يعتمد على المصالح فقط ولا يعتمد على الندية في العلاقات”.

بناء شراكة استراتيجية شاملة

من جهته، أعرب الوزير الشيباني عن شكره لنظيره العُماني، بدر بن حمد البوسعيدي، على حفاوة الاستقبال وكرم الضيافة، وقال عبر حسابه على “إكس”: “نأمل أن تسهم نتائج هذا اللقاء في بناء علاقة استراتيجية راسخة بين الجمهورية العربية السورية وسلطنة عمان في مختلف المجالات السياسية والأمنية والاقتصادية”.

وتمثل زيارة وزير الخارجية السوري إلى مسقط علامة بارزة على مساعي دمشق لتعزيز حضورها الدبلوماسي والاقتصادي وإعادة بناء تحالفاتها الإقليمية، حيث تُعتبر عُمان بوابة مهمة للحوار مع دول مجلس التعاون الخليجي والقوى الإقليمية الفاعلة، في خطوة يُنتظر أن تليها مباحثات ومشاريع مشتركة تعزز من التعافي الاقتصادي لكلا البلدين.

ورآى نجار أن هذه الزيارة “تعتبر جيدة وفي وقتها فرغم أنها جاءت متأخرة قليلا عن الزيارات التي تمت إلى بقية الدول الخليجية لكن لا مانع من ذلك، فمن الواجب القيام بها والبدء بعلاقات اقتصادية وسياسية وثقافية مع دولة عمان وبالتالي نأمل أن تزداد تلك العلاقات لتمتد إلى مناطق المغرب العربي بشكل كامل”.

وكان الشيباني قد زار كلا من الصين وبريطانيا قبل أن يتوجه إلى مسقط، في جولة عالمية بدأها رفقة الشرع من واشنطن.

أحدث المقالات

الأكثر قراءة

الدبلوماسية السورية تحط رحالها في عُمان.. ما أهمية السلطنة في علاقات دمشق الخارجية؟

سوريا

نوفمبر 24, 2025

1:56 م

شهدت العاصمة العُمانية مسقط، زيارة رسمية هي الأولى من نوعها، لوزير الخارجية والمغتربين السوري، أسعد الشيباني، في خطوة تهدف إلى تعميق أواصر التعاون الثنائي وفتح آفاق جديدة للشراكة بين البلدين.

وخلال الزيارة، عقد الوزير الشيباني سلسلة من اللقاءات المثمرة مع كبار المسؤولين العُمانيين، حيث التقى سعيد بن محمد الصقري، وزير الاقتصاد، وقيس اليوسف، وزير التجارة والصناعة وترويج الاستثمار.

وركزت المباحثات، وفقًا للبيانات الرسمية، على حزمة من الملفات المشتركة، أبرزها تعزيز التعاون الاقتصادي خاصة في قطاعات الطاقة والتجارة والصناعة والإنتاج، بما يخدم المصالح المشتركة، وإعادة إعمار سوريا عبر بحث سبل تعزيز التبادل التجاري ودور القطاع الخاص العُماني في عملية إعادة الإعمار، بالإضافة لتطورات الأوضاع الإقليمية والدولية.

بدوره، علق الكاتب والمحلل السياسي السوري، حسام نجار، على أهمية هذه الزيارة، واصفًا إياها بأنها “جاءت وفي وقتها”، وأضاف في تصريح خاص لقناة “حلب اليوم“: “وزارة الخارجية السورية ترسي الآن قواعد العلاقات الدبلوماسية الصحيحة، معتمدة على نهج تعاوني ندّي مع الدول العربية”.

أهمية الموقع الجيوسياسي

أشار نجار إلى أن عُمان، بموقعها الدبلوماسي المميز كـ “عراب إيران في المنطقة”، تمثل شريكًا مهمًا لدمج سوريا في محيطها الإقليمي، مؤكدًا أن الزيارة تهدف إلى “ملء الفراغ” وبناء علاقات جديدة قائمة على أسس متينة، تختلف عن النهج السابق للنظام البائد الذي كان يركز على المصالح الضيقة.

وأضاف أن وزارة الخارجية السورية هي أكثر الوزارات نشاطا وحيوية وتعتمد على تنمية علاقاتها الأفقية في سائر أرجاء المعمورة، وبالتالي نجد أن الوزير أسعد الشيباني لا ينفك عن الزيارات الطويلة والبعيدة والقريبة لكل هذه الدول وآخرها الزيارة التي تمت إلى عمان.

وأضاف أن سلطنة عُمان “تعتبر عراب إيران في مجلس التعاون الخليجي لذلك يبحث الرئيس أحمد الشرع ومعاونة أسعد الشيباني أن تكون علاقتهم مع كل الدول العربية أفقية ندية تعاونية بشكل أساسي لعدة اعتبارات، منها أنه لا يوجد خلافات ما بيننا وبين عمان أو غيرها من الدول، وأن تلك الدول رغم أنها في مرحلة ما كانت تقف مع الأسد لكن الماضي قد ولى، لذلك تعتمد وزارة الخارجية السورية الآن على تقوية العلاقات مع هذه الدول وإنشاء علاقات جديدة تجارية اقتصادية سياسية لملء الفراغ الذي تركه نظام الأسد والذي كان يعتمد على المصالح فقط ولا يعتمد على الندية في العلاقات”.

بناء شراكة استراتيجية شاملة

من جهته، أعرب الوزير الشيباني عن شكره لنظيره العُماني، بدر بن حمد البوسعيدي، على حفاوة الاستقبال وكرم الضيافة، وقال عبر حسابه على “إكس”: “نأمل أن تسهم نتائج هذا اللقاء في بناء علاقة استراتيجية راسخة بين الجمهورية العربية السورية وسلطنة عمان في مختلف المجالات السياسية والأمنية والاقتصادية”.

وتمثل زيارة وزير الخارجية السوري إلى مسقط علامة بارزة على مساعي دمشق لتعزيز حضورها الدبلوماسي والاقتصادي وإعادة بناء تحالفاتها الإقليمية، حيث تُعتبر عُمان بوابة مهمة للحوار مع دول مجلس التعاون الخليجي والقوى الإقليمية الفاعلة، في خطوة يُنتظر أن تليها مباحثات ومشاريع مشتركة تعزز من التعافي الاقتصادي لكلا البلدين.

ورآى نجار أن هذه الزيارة “تعتبر جيدة وفي وقتها فرغم أنها جاءت متأخرة قليلا عن الزيارات التي تمت إلى بقية الدول الخليجية لكن لا مانع من ذلك، فمن الواجب القيام بها والبدء بعلاقات اقتصادية وسياسية وثقافية مع دولة عمان وبالتالي نأمل أن تزداد تلك العلاقات لتمتد إلى مناطق المغرب العربي بشكل كامل”.

وكان الشيباني قد زار كلا من الصين وبريطانيا قبل أن يتوجه إلى مسقط، في جولة عالمية بدأها رفقة الشرع من واشنطن.

أخبار سوريا, أسعد الشيباني, استعادة العلاقات, سلطنة عمان

أحدث المقالات

Loading ads...

الأكثر قراءة

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه


اقرأ أيضاً


الداخلية: القبض على شخصية قيادية في تنظيم داعش الإرهابي بريف دمشق

الداخلية: القبض على شخصية قيادية في تنظيم داعش الإرهابي بريف دمشق

سانا

منذ 3 دقائق

0
صيدنايا تحتفل بليلة الميلاد… وكرنفال "ملك السلام" ينشر الفرح في شوارعها

صيدنايا تحتفل بليلة الميلاد… وكرنفال "ملك السلام" ينشر الفرح في شوارعها

سانا

منذ 15 دقائق

0
أجواء الاحتفالات بعيد الميلاد في كنائس دمشق القديمة

أجواء الاحتفالات بعيد الميلاد في كنائس دمشق القديمة

سانا

منذ 32 دقائق

0
اللمسات الأخيرة على قانون الخدمة المدنية… مناقشة المقترحات التطويرية للجهات العامة والمواطنين

اللمسات الأخيرة على قانون الخدمة المدنية… مناقشة المقترحات التطويرية للجهات العامة والمواطنين

سانا

منذ 38 دقائق

0