Syria News

الأربعاء 24 ديسمبر / كانون الأول 2025

  • الرئيسية
  • عاجل
  • سوريا
  • العالم
  • إقتصاد
  • رياضة
  • تكنولوجيا
  • منوعات
  • صحة
  • حواء
  • سيارات
  • أعلن معنا
جاري تحميل الأخبار العاجلة...

حمل تطبيق “سيريازون” مجاناً الآن

store button
سيريازون

كن على علم بجميع الأخبار من مختلف المصادر في منطقة سيريازون. جميع الأخبار من مكان واحد، بأسرع وقت وأعلى دقة.

تابعنا على

البريد الإلكتروني

[email protected]

تصفح حسب الفئة

الأقسام الرئيسية

  • عاجل
  • سوريا
  • العالم
  • إقتصاد
  • رياضة

أقسام أخرى

  • صحة
  • حواء
  • سيارات
  • منوعات
  • تكنولوجيا

روابط مهمة

  • أعلن معنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • عن سيريازون
  • اتصل بنا

اشترك في النشرة الإخبارية

ليصلك كل جديد وآخر الأخبار مباشرة إلى بريدك الإلكتروني

جميع الحقوق محفوظة لصالح مؤسسة سيريازون الإعلامية © 2025

سياسة الخصوصيةالشروط والأحكام
الجزيرة الوثائقية في 2025 IDFA | سيريازون - أخبار سوريا | سيريازون
logo of الجزيرة الوثائقية
الجزيرة الوثائقية
2 أشهر

الجزيرة الوثائقية في 2025 IDFA

الثلاثاء، 21 أكتوبر 2025
الجزيرة الوثائقية في 2025 IDFA
Loading ads...

بين أسئلة الواقع واتساع خيال الصورة، تمضي “الجزيرة الوثائقية” في رحلتها العالمية عبر بوابة “مهرجان أمستردام الدولي للأفلام الوثائقية (IDFA)”، لتشارك في دورته الثامنة والثلاثين بثلاثة أفلام بإنتاج مشترك، تُعرض ضمن “العرض العالمي الأول”، وقسمي “لومينوس” (Luminous) و”مختارات المهرجان” (Best of Fests) اللذين يحتفيان بالحس الإنساني والابتكار البصري في السرد الوثائقي.يقدم المهرجان على مدار العام سلسلة من المبادرات تشمل العروض العامة، ودعم الإنتاج، والأسواق السينمائية، وبرامج تطوير المواهب والتعليم، فضلًا عن مركزه الوثائقي الدائم في حديقة فوندل بارك (Vondelpark) في أمستردامتأتي هذه المشاركة تتويجا لمسار متواصل من العمل على “تطوير المشهد الوثائقي العربي” عبر “أيام الجزيرة الوثائقية” (AJD Industry Days)، التي احتضنت على مدى عامين مجموعة من المشاريع الواعدة، رافقتها القناة في مراحل التطوير والإنتاج، ضمن رؤية ترسخ “ثقافة التعاون الدولي وصناعة الصورة المؤثرة”.ويعد “مهرجان IDFA” أحد “أعرق المهرجانات العالمية المتخصصة في الفيلم الوثائقي”، ومنصة تجمع بين المبدعين والمنتجين والجمهور في حوار إنساني حول الصورة ومعناها.في قلب هذا السحر تمتد حديقة فوندل بارك (Vondelpark) في أمستردام، التي تتحول خلال المهرجان أدفا إلى مسرح سينمائي مفتوح ، بشاشة ضخمة وصوت محيطي نابض بالحياة، ومقاعد تستقبل المئات من عشاق السينما الوثائقية في تجربة تجمع بين سحر الطبيعة وسحر الصورةأما الأفلام الثلاثة التي تحمل توقيع “الجزيرة الوثائقية”، فرغم اختلاف جغرافيتها وأساليبها، فإنها تلتقي جميعها عند “إيمان مشترك بالصورة”، بوصفها “لغة قادرة على الكشف والمساءلة والتعبير عن الإنسان في جوهره الأصيل”.فيلم 32 مترًامدته الفيلم 84 دقيقة، سيُعرض للمرة الأولى عالميا في قسم “الضوء الساطع” (Luminous)يسلط الفيلم الضوء على حليمة، المرأة التركية التي ترفض الصورة النمطية لدور النساء في قريتها المحافظة. فبينما ينتظر منهن الاعتناء بالمنزل والأطفال، تؤمن حليمة بأن للحياة أفقًا أوسع. فتقرر تنظيم مسابقة رماية للنساء، فيُقابلها الرجال بالرفض والسخرية.مشهد من فيلم “32 مترا”.. امرأتان تجلسان على ضفة البحيرة في سكون ، بينما تمتد خلفهما الجبال كصدى لصلابتهما. لحظة تأمل صافية تختصر روح الفيلم، حيث تتحول الطبيعة إلى مرآة لحوار صامت عن الحرية والاختياريتتبع الفيلم هؤلاء النسوة بعطف وسخرية خفيفة، وهن يواجهن حجج الرجال بأن “الأسلحة ليست ألعابًا” وأن “الرماية شأن رجالي”. تلتقط الكاميرا حواراتهن الحميمة داخل البيوت وخارجها، لتكشف عن مجتمعٍ بدأ بخطى حذرة يتقبل التغيير، حيث تذوب تدريجيًا أكثر الأفكار رسوخا حول الأدوار الجندرية.امرأتان تقفان عند ضفة الماء، إحداهما تصوب بندقيتها نحو المدى، والأخرى تراقب في صمت. مشهد يتجاوز فعل الرماية ليصبح رمزا للمقاومة الداخلية، حيث تتحول اللقطة إلى مرآة لهدوء يخفي قوة، ولصوتٍ نسائي يتعلم كيف يصيب الهدف دون خوفوالنتيجة لوحة وثائقية دافئة تصور امرأة حرة الإرادة، لا تنكسر أمام القيود، وتلهم الأخريات — بدعم بعض الرجال المتفهمين — على إعادة صياغة علاقتهم بالعالم.فيلم “بين ضفتين”.. عبورٌ من الذات إلى الأم – فئة “لومينوس”مشهد من فيلم “بين ضفتين” (The Flight of the Stork).. لقطة تنبض بالدفء الإنساني تجمع ثلاثة أجيال أمام باب البيت، حيث يمتزج الحنين بضحكات الأطفال، وتتحول الصورة العائلية إلى جسر بين ذاكرة الغربة ودفء الجذورفي فيلم “بين ضفّتين” (The Flight of the Stork)، ترافق الكاميرا الشابة سمية، التي نشأت في برشلونة وتشعر بمسافةٍ عاطفية تفصلها عن والدتها الجزائرية الأصل.في البداية، يسود بينهما توتر حذر، لكن المشهد يتبدل حين تقرر سمية زيارة جدتها في الجزائر، لتبدأ رحلة اكتشاف مزدوجة: عودة إلى الجذور، ومصالحة مع الذات.هناك، تنغمس سمية في نسيج عائلة تبدو غريبة عنها في البداية، حيث تُمارس الطقوس الدينية كجزءٍ طبيعي من الحياة اليومية، كما لو كانت تطبيقا على الهاتف المحمول.تتشابك اللقطات المنزلية العفوية مع حوارات دافئة وأفلام عائلية قديمة ومكالمات مرئية حديثة، لتصوغ صورة جديدة عن الهجرة، والأمومة، والانتماء، ومد الجسور بين الثقافات.لحظة من فيلم “بين ضفتين”، حيث ترسم يد الجدة بالحناء جسرًا من التراث والمحبة يصلها بقلب حفيدتها ، إنه تقليد عائلي يذيب المسافات ويروي قصة الانتماء والعودة إلى الأصلفي هذا العمل الحميمي البصري، تتحول الزيارة العابرة إلى رحلة تأمل في الذاكرة العابرة للحدود، حيث يلتقي الشمال بالجنوب، والجيل بالجيل، والهوية بالحنين.اشترك فيالنشرة البريديةاشترك في النشرة البريدية وتابع أحدث أفلامنا الوثائقية“هدوء نسبي؟”.. بيروت في مرآة أرشيفها – فئة “مختارات المهرجان”“من أرشيف بيروت الحي، لقطة تختزل حب الحياة رغم كل شيء. رقصة عفوية في قلب جلسة عائلية، تذكرنا بأن أفراحنا الصغيرة هي ذاكرتنا الأجمل. لقطة من فيلم “هدوء نسبي؟” للمخرجة لانا ضاهر.”تغوص المخرجة اللبنانية “لانا ضاهر” في التاريخ السمعي-البصري للبنان من خلال فيلمها “هل تحبني؟” (Do You Love Me)، الذي يستند بالكامل إلى مواد أرشيفية من أفلام وبرامج تلفزيونية وأشرطة منزلية وصور فوتوغرافية تمتد على مدار سبعين عاما.انطلاقا من أكثر من ألفي مصدر أرشيفي، تنسج داهر سردا جديدا عن بيروت، المدينة التي لا تزال تبحث عن زمنها الضائع.من مشاهد الحرب الأهلية إلى الحياة اليومية، من مبنى “برج المر” الذي تحول إلى شاهد على الدمار، إلى الصحفي الذي يعود إلى منزله المهدّم بعد الغارات الإسرائيلية، ومن التاكسي البيروتي الذي يحمل قصص الركاب، إلى الدليل السياحي الذي يرافق زوارا أجانب بين أطلال المدينة.لا تقدم داهر توثيقا باردا، بل تستعيد ذاكرة جماعية متشظية، تتنقل بحرية بين الأزمنة والوسائط، لتقول إن الذاكرة مثل المدينة نفسها: فوضى جميلة، وحنين لا يخضع للترتيب الزمني.“كم من القصص لم تُروَ؟ وكم من الذكريات تبعثرت؟ هنا، تتكدس آلاف اللحظات المنسية في أفلام كاميرات قديمة، لتصبح شاهداً على ذاكرة بيروت المتشظية. لقطة معبرة من فيلم “هدوء نسبي؟” الذي يغوص في أرشيف لبنان البصريفي بلد لا يدرّس تاريخه الحديث في المدارس، يغدو هذا الفيلم شهادة نادرة على هوية بيروت المتعددة الطبقات، وعلى قدرتها على النهوض من بين الركام بصوت يحمل موسيقى السؤال لا أجوبة الماضي.

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه


اقرأ أيضاً


قرار بحظر مشروبات الطاقة لمن يقل عن 18 عامًا في الكويت

قرار بحظر مشروبات الطاقة لمن يقل عن 18 عامًا في الكويت

سي إن بالعربية

منذ 3 دقائق

0
إلى أين وصلت التحقيقات في أسباب تحطم طائرة رئيس أركان الجيش الليبي ومقتله؟

إلى أين وصلت التحقيقات في أسباب تحطم طائرة رئيس أركان الجيش الليبي ومقتله؟

فرانس 24

منذ 3 دقائق

0
تركيا تعلن الشروع في تحليل بيانات الصندوق الأسود الخاص بطائرة رئيس أركان الجيش الليبي المنكوبة

تركيا تعلن الشروع في تحليل بيانات الصندوق الأسود الخاص بطائرة رئيس أركان الجيش الليبي المنكوبة

فرانس 24

منذ 4 دقائق

0
كأس أمم أفريقيا: بوركينا فاسو تخطف الفوز من غينيا الاستوائية في سيناريو "هيتشكوكي"

كأس أمم أفريقيا: بوركينا فاسو تخطف الفوز من غينيا الاستوائية في سيناريو "هيتشكوكي"

فرانس 24

منذ 4 دقائق

0