مباحثات سورية تركية روسية في الدوحة حول استرداد الأصول ومكافحة الفساد
مباحثات سورية تركية روسية في الدوحة حول استرداد الأصول ومكافحة الفساد
من اجتماعات الهيئة العامة للرقابة والتفتيش في الدوحة
تلفزيون سوريا - دمشق
- شارك وفد الهيئة المركزية للرقابة والتفتيش، برئاسة عامر العلي، في لقاءات ثنائية على هامش مؤتمر الأمم المتحدة لمكافحة الفساد في الدوحة، لتعزيز التعاون الدولي.
- بحث الوفد مع ممثلي روسيا وتركيا سبل تعزيز التعاون في استرداد الأصول وتبادل الخبرات، مما يسهم في تطوير القدرات المؤسسية وترسيخ مبادئ النزاهة والشفافية.
- انعقد المؤتمر في الفترة من 15 إلى 19 ديسمبر، وشكّل منصة دولية لمناقشة تحديات الفساد وتعزيز التعاون الدولي لمواجهة هذا التهديد بفعالية.
"تنويه: الملخص مُنشأ بالذكاء الاصطناعي يُنصح بمراجعة النص الأصلي."
هذه الخدمة تجريبية
شارك وفد من الهيئة المركزية للرقابة والتفتيش، برئاسة رئيس الهيئة عامر العلي، في لقاءات ثنائية عُقدت على هامش أعمال الدورة الحادية عشرة لمؤتمر الدول الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة الفساد، الذي انعقد مؤخراً في العاصمة القطرية الدوحة.
وذكرت الهيئة المركزية للرقابة والتفتيش على معرفاتها الرسمية بمواقع التواصل الاجتماعي، يوم الأحد، أن الوفد بحث خلال لقاءين منفصلين مع ممثلي روسيا وتركيا سبل تعزيز التعاون في مجال استرداد الأصول، وتبادل الخبرات والتجارب، بما يسهم في تطوير القدرات المؤسسية، وترسيخ مبادئ النزاهة والشفافية، إضافة إلى تعزيز التعاون الدولي في مكافحة الفساد.
شارك وفد الهيئة المركزية للرقابة والتفتيش، برئاسة المهندس عامر العلي، في لقاءات ثنائية على هامش أعمال الدورة الحادية عشرة لمؤتمر الدول الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة الفساد، المنعقد في دولة قطر.
وبحث الوفد في لقاءين مع ممثلي روسيا وتركيا سبل تعزيز التعاون في مجال… pic.twitter.com/8Naxa7H77y
— الهيئة المركزية للرقابة والتفتيش - سوريا (@SyCOFCAI) December 21, 2025
وانعقدت الدورة الحادية عشرة لمؤتمر الدول الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة الفساد (COSP11) في الدوحة خلال الفترة ما بين 15 و19 كانون الأول الجاري، بمشاركة واسعة من مختلف الدول، حيث شكّل المؤتمر منصة دولية لمناقشة تحديات الفساد، وتسليط الضوء على أبرز قضاياه الملحّة، وتعزيز التعاون الدولي وتوحيد الجهود من أجل استجابة عالمية أكثر فاعلية لهذا التهديد.
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
اقرأ أيضاً



