Syria News

الأربعاء 24 ديسمبر / كانون الأول 2025

  • الرئيسية
  • عاجل
  • سوريا
  • العالم
  • إقتصاد
  • رياضة
  • تكنولوجيا
  • منوعات
  • صحة
  • حواء
  • سيارات
  • أعلن معنا
جاري تحميل الأخبار العاجلة...

حمل تطبيق “سيريازون” مجاناً الآن

store button
سيريازون

كن على علم بجميع الأخبار من مختلف المصادر في منطقة سيريازون. جميع الأخبار من مكان واحد، بأسرع وقت وأعلى دقة.

تابعنا على

البريد الإلكتروني

[email protected]

تصفح حسب الفئة

الأقسام الرئيسية

  • عاجل
  • سوريا
  • العالم
  • إقتصاد
  • رياضة

أقسام أخرى

  • صحة
  • حواء
  • سيارات
  • منوعات
  • تكنولوجيا

روابط مهمة

  • أعلن معنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • عن سيريازون
  • اتصل بنا

اشترك في النشرة الإخبارية

ليصلك كل جديد وآخر الأخبار مباشرة إلى بريدك الإلكتروني

جميع الحقوق محفوظة لصالح مؤسسة سيريازون الإعلامية © 2025

سياسة الخصوصيةالشروط والأحكام
تاريخ "الطليعة المقاتلة" الحموية | سيريازون - أخبار سوريا | سيريازون
logo of تلفزيون سوريا
تلفزيون سوريا
2 أيام

تاريخ "الطليعة المقاتلة" الحموية

الإثنين، 22 ديسمبر 2025
تاريخ "الطليعة المقاتلة" الحموية

منذ أن اختار جلال الدين الحموي (اسم مستعار) عنوان "على ثرى حماة" لكتابه الذي يهدف إلى التأريخ لتنظيم "الطليعة المقاتلة" في منبته ومركزه حماة، فرض على نفسه مقارنة صعبة يجريها أي قارئ مع كتاب "على ثرى دمشق"، الذي ضم مذكرات أيمن شربجي، قائد هذه الجماعة في دمشق.

وشكّلت تلك المذكرات، كشفاً حقيقياً عن مجريات صدام الثمانينات باحتوائها على يوميات دقيقة كانت في دفاتر أيمن شربجي، بخلاف كتابنا الحموي، الذي وضعه مؤلفه خلال السنوات الماضية، معتمداً على الذاكرة وعلى بعض الوثائق، ولم يصدر إلا مؤخراً.

فضلاً عن فارق الاطلاع بين رئيس التنظيم في العاصمة وبين عضو في المكتب الإعلامي وإن كان في "عاصمة الطليعة" حماة، ففيها نشأت أولى خلاياه على يد مروان حديد، وتبلور في عهد خليفته عبد الستار الزعيم، فهشام جنباز، ثم تميم الشققي، وصولاً إلى آخر قائدين مركزيين له: عمر جواد الذي قضى متأثراً بإصابته خلال الأيام الأولى من المعركة النهائية في حماة، شهر شباط 1982، فمسعف خطاب البارودي، الذي لقي حتفه تحت الردم في يومها الأخير.

الخصم الأوّل لبقايا "الطليعة"، بما أن عدوها الأوّل هو نظام حافظ الأسد، هو الجماعة الأم نفسها، وهو ما يوضحه هذا الكتاب بجلاء حين يحمل، في كل ثناياه، مرارات "الطليعة" من "الإخوان"..

يغفل كثيرون عن أن "الطليعة المقاتلة للإخوان المسلمين" جماعة منفصلة عن "الإخوان المسلمين في سورية"، وإن تداخلتا في الاسم والأيديولوجيا وعضويات تنظيمية مزدوجة.

وعن أن الخصم الأوّل لبقايا "الطليعة"، بما أن عدوها الأوّل هو نظام حافظ الأسد، هو الجماعة الأم نفسها، وهو ما يوضحه هذا الكتاب بجلاء حين يحمل، في كل ثناياه، مرارات "الطليعة" من "الإخوان" كما هي لم يخففها الزمن.

تقول مرافعة "الطليعة"، إنها من أطلق الرصاصة الأولى في "الجهاد"، بعدما عجز مؤسسها عن إقناع "الإخوان" بذلك على مدى سنوات، سواء منهم الحلبيون، ومن تبعهم من مراكز المحافظات، والذين كانوا يحظون باعتراف المرجع المصري وفروع "الإخوان" في العالم ولذلك عُرفوا بوصف "التنظيم الدولي"، أو الدمشقيون "جماعة عصام العطار" المتركزون في العاصمة، ومن تبعهم من خارجها.

حاول حديد، إذاً، إقناع الجماعتين بالتوحد والقتال ضد ما رأى أنه نظام "كافر" بالاستناد إلى دستور 1973، و"نصيري" بالنظر إلى خلفية "الأسد"، وعدد من أركان حكمه.

لكنّه فشل أمام التوجهات السياسية والتربوية الإخوانية بعيدة المدى وحسابات توازن القوى، فاستقطب عدداً من الشبان كانوا نواة مشروعه الذي انطلق، باغتيالات متباعدة، منذ أواسط السبعينات، وانفجر في أواخرها.

يقول الكاتب، مكرراً الرواية المعتادة لجماعته، إن إخوان "التنظيم الدولي" رغبوا في استثمار الشعبية التي حظي بها العمل المسلح، وكانت عارمة في حماة وحلب ونسبية في بعض المدن السنّية الأخرى كحمص واللاذقية ودمشق، وكذلك عدم تمييز الناس بين التنظيمين؛ فأرادوا نسبة "الجهاد" إليهم، وكذلك "النصر"، الذي بان لهم، من حلب وحماة مرّة أخرى، وشيكاً.

فاستغلوا علاقاتهم الدولية لتصدّر المنابر الخارجية وجمع التبرعات الطائلة للمعركة، التي لم يكن لهم فيها دور سوى تمويل شحيح متقطع يحاول ترويض "الطليعة" وإعادتها إلى البيعة، أو شق صفّها في ظل تعسّر مراسلاتها بين المحافظات بسبب الوطأة الأمنية والعسكرية.

وأخيراً منافسَتها بتأسيس جناح عسكري فاشل زجّ في دمشق عدداً من الملاحقين من غير أبنائها فاصطادتهم المخابرات في مجزرة استمرت أشهراً وتركت أثرها حتى على "الطليعة" في العاصمة، بسبب بعض العلاقات الشخصية وتعاون المجموعتين وتداخلهما.

لا تكتمل الرواية إلا بالحديث عن سنة "الوفاق"، التي صادفت معظم العام 1981، وعُرفت بهذا الوصف لأنّه تم في ربيعها الاتحاد بين الجماعات الثلاث: "التنظيم الدولي" و"الطليعة" و"جماعة العطار" في قيادة ضمت أربعة مندوبين عن كل جناح.

تحمّل "الطليعة" مسؤولية ما حدث لجماعة "التنظيم الدولي"، التي يتهمونها بالإمساك بالموارد والعلاقات، وبالانشغال بتكريس نفسها على حساب الإعداد الجاد لتقديم الدعم لبقايا المقاتلين في الداخل..

وبعكس الآمال العريضة التي عُقدت عليها ظلت هذه القيادة معطّلة حتى انهارت، فاتحة الباب أمام المجزرة الوشيكة في حماة.

وهنا أيضاً تحمّل "الطليعة" مسؤولية ما حدث لجماعة "التنظيم الدولي"، التي يتهمونها بالإمساك بالموارد والعلاقات، وبالانشغال بترسيخ نفسها على حساب الإعداد الجاد لتقديم الدعم لبقايا المقاتلين في الداخل، الذين كانوا يعانون ظروفاً بالغة الصعوبة أدت، أخيراً، إلى القضاء عليهم تقريباً، إثر انهيار الأمل الأخير بمبادرة ضباط إسلاميين -أكثرهم من "جماعة العطار"- إلى تنفيذ انقلاب عسكري، إذ تم القبض عليهم في الأيام الأولى من عام 1982 الذي كان من المفترض أن يشهد "الحسم"، الذي طالما بشّرت به القيادة على الإعلام.

يستند الكاتب إلى التقرير بعنوان "التقويم"، الذي أعدّه الإخوان لمراجعة المرحلة، وظل داخلياً فلم تطّلع عليه إلا القلة، وإلى الردّين اللذين كتبهما عليه رشيد عيسى، عضو مجلس الشورى ممثل الجماعة السورية في العراق حينذاك، وعدنان سعد الدين، المراقب العام حينئذ، الذي تحمّله "الطليعة "المسؤولية الكبرى عن جملة الأخطاء التي حدثت.

وكما ينقل، بوصفه مندوب قيادة "الطليعة" إلى قيادات فروعها بالإضافة إلى عمله الإعلامي، مراسلات بينهم، وشهادات عن محطات مفصلية في حياة الجماعة، كاختراق المخابرات العامة لها بعميل كان من المحتمل أن يسبّب ضرراً بالغاً لولا أن تم كشفه بعد شكوك عديدة أكدها عميل مضاد ينتمي إلى "الطليعة"، كان يؤدي خدمته الإلزامية في حاشية مكتب محمد ناصيف رئيس فرع الأمن الداخلي بدمشق.

Loading ads...

كذلك، يسجّل الكتاب يوميات معركة حماة الأخيرة، ويضع قارئه في صورة الأجواء المتوترة قبلها في المدينة، التي كانت تعتقد أن قرار حافظ الأسد وشقيقه رفعت بهدمها كلياً قد اتخذ، وأنه لم يعد في وسعها سوى أن تواجه مصيرها المحتوم بشجاعة.

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه


اقرأ أيضاً


قوى الأمن الداخلي تنتشر في بلدة ترمانين بريف إدلب

قوى الأمن الداخلي تنتشر في بلدة ترمانين بريف إدلب

سانا

منذ ساعة واحدة

0
مع اقتراب نهاية موعد اتفاق 10 آذار.. هل يتجه السوريون للتنفيذ أم نحو صدام جديد؟

مع اقتراب نهاية موعد اتفاق 10 آذار.. هل يتجه السوريون للتنفيذ أم نحو صدام جديد؟

تلفزيون سوريا

منذ ساعة واحدة

0
قسد ولعبة الرهان على الزمن

قسد ولعبة الرهان على الزمن

تلفزيون سوريا

منذ ساعة واحدة

0
حي الأكراد الدمشقي

حي الأكراد الدمشقي

تلفزيون سوريا

منذ ساعة واحدة

0