Syria News

الخميس 25 ديسمبر / كانون الأول 2025

  • الرئيسية
  • عاجل
  • سوريا
  • العالم
  • إقتصاد
  • رياضة
  • تكنولوجيا
  • منوعات
  • صحة
  • حواء
  • سيارات
  • أعلن معنا
جاري تحميل الأخبار العاجلة...

حمل تطبيق “سيريازون” مجاناً الآن

store button
سيريازون

كن على علم بجميع الأخبار من مختلف المصادر في منطقة سيريازون. جميع الأخبار من مكان واحد، بأسرع وقت وأعلى دقة.

تابعنا على

البريد الإلكتروني

[email protected]

تصفح حسب الفئة

الأقسام الرئيسية

  • عاجل
  • سوريا
  • العالم
  • إقتصاد
  • رياضة

أقسام أخرى

  • صحة
  • حواء
  • سيارات
  • منوعات
  • تكنولوجيا

روابط مهمة

  • أعلن معنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • عن سيريازون
  • اتصل بنا

اشترك في النشرة الإخبارية

ليصلك كل جديد وآخر الأخبار مباشرة إلى بريدك الإلكتروني

جميع الحقوق محفوظة لصالح مؤسسة سيريازون الإعلامية © 2025

سياسة الخصوصيةالشروط والأحكام
اقتصاد تحت السيطرة.. كيف يعيد "الحوثي" تشكيل الطبقة التجارية... | سيريازون
logo of موقع الحل نت
موقع الحل نت
21 أيام

اقتصاد تحت السيطرة.. كيف يعيد "الحوثي" تشكيل الطبقة التجارية في اليمن؟

الخميس، 4 ديسمبر 2025
اقتصاد تحت السيطرة.. كيف يعيد "الحوثي" تشكيل الطبقة التجارية في اليمن؟

تشهد الأسواق اليمنية في مناطق سيطرة جماعة “الحوثي” تحولات واسعة، بفعل ممارسات الجماعة الرامية إلى إعادة تشكيل الطبقة التجارية بصورة ممنهجة.

وتسعى جماعة “الحوثي” عبر هذه السياسات، إلى التحكم بالتجارة والعقار والمنافذ الجمركية، بما يمنحها قاعدة مالية مستقرة، تعزز نفوذها السياسي في أي ترتيبات مستقبلية.

خلق طبقة تجارية جديدة

وفق مصادر اقتصادية وتجارية تحدثت لـ”الشرق الأوسط“، حاولت جماعة “الحوثي” في البداية استقطاب كبار التجار التقليديين للتماهي مع مشروعها الطائفي لكنها فشلت، الأمر الذي دفعها للقيام باستراتيجية جديدة.

تشهد مدينة صنعاء منذ أيام، حالة غليان غير مسبوقة في الأوساط التجارية، بعد أن تحولت الأسواق إلى “مدينة مغلقة”، بفعل إضراب شامل للتجار احتجاجاً على ارتفاع الضرائب والجمارك، التي تفرضها جماعة “الحوثي”.

وتقوم الخطة “الحوثية”، على إحلال طبقة تجارية جديدة من الموالين، عبر منحهم امتيازات واسعة في الاستيراد والتصنيع المحلي، مقابل التضييق على التجار التقليديين بالضرائب والرسوم.

ويشير عدد من التجار، إلى أن جماعة “الحوثي” دفعت نحو إنشاء ورش ومعامل صغيرة، لإنتاج مستلزمات الكهرباء والسباكة والمطابخ، وشواحن الهواتف وبعض أصناف الملابس.

ومع تشغيل هذه الورش، بدأت الجماعة منع استيراد أصناف رئيسية، ورفع الرسوم الجمركية عليها، رغم أن الإنتاج المحلي لا يغطي سوى نحو 20 في المئة من احتياجات السوق، فيما تعتمد البلاد على الاستيراد بنسبة تفوق 90 في المئة.

غطاء سياسي “حوثي”

المصادر الاقتصادية، تؤكد أن الحديث عن “الصناعة المحلية” لا يعكس واقعاً حقيقياً، إذ تفتقر اليمن للمواد الخام، والطاقة الإنتاجية اللازمة لتغطية احتياجات السوق.

تشهد الأسواق اليمنية في مناطق سيطرة جماعة “الحوثي” تحولات واسعة، بفعل ممارسات الجماعة الرامية إلى إعادة تشكيل الطبقة التجارية بصورة ممنهجة.

فعلى سبيل المثال، تعتمد صناعة الملابس على القطن المستورد، بينما يحتاج الحديد والمواسير إلى مدخلات خارجية، فيما الورش المحلية تعتمد غالباً على إعادة تدوير الخردة، أو إنتاج سلع منخفضة الجودة.

وتشير مصادر أخرى، إلى أن أحد قادة جماعة “الحوثي” يشرف على قطاع الحديد من خلال جمع الخردة وصهرها، لكن محدودية الموارد ورغبة التجار في تصديرها، أدى إلى تعثر هذا النشاط الصناعي، ما يعكس هشاشة الفكرة برمتها.

قرارات أربكت السوق

أصدرت جماعة “الحوثي” قبل أسابيع، قرارات تمنع استيراد بعض السلع، بحجة الاكتفاء بالإنتاج المحلي، ما أدى إلى نقص كبير في السلع وارتفاع أسعارها.

بعد انتهاء الحرب في غزة، عادت أصوات الجوعى والمقهورين إلى الواجهة من جديد، في قلب صنعاء وعموم مناطق سيطرة جماعة “الحوثي”.

وفي الوقت نفسه، واصلت الجماعة الترويج لورشها وأسواقها الأسبوعية، باعتبارها بدائل تغطي احتياجات السكان، رغم محدودية قدرتها الفعلية.

ويرى خبراء في الاقتصاد، أن هذه السياسات “الحوثية”، تهدف إلى خلق احتكار منظم يخدم التجار الجدد الموالين لها، ويمنح الجماعة سيطرة مباشرة على حركة السلع والموارد المالية.

هندسة طبقة اقتصادية جديدة

تدرك جماعة “الحوثي” أن السيطرة الاقتصادية هي طريق مضمون لترسيخ وجودها، خصوصاً في مستقبل سياسي قد لا يمنحها أغلبية برلمانية أو نفوذاً دستورياً كاملاً.

لذلك، تعمل جماعة “الحوثي” على إعادة هندسة الطبقة التجارية في اليمن، وبناء قاعدة مالية مغلقة تتحكم بمفاصل السوق، وتمتد آثارها إلى المجتمع والقرار السياسي على حد سواء.

Loading ads...

ومع اتساع هذه الممارسات، يبدو أن “الحوثي” يمضي باتجاه تثبيت سلطة طويلة الأمد، تقوم على تمكين شبكة تجارية موالية قادرة على خدمة الجماعة، وتوفير موارد تضمن استمرار نفوذها في أي صيغة سياسية قادمة.

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه


اقرأ أيضاً


ديوان المحاسبة: "طرق الطفيلة" في مهب التأخير وإنجاز "متعثر" ومكافآت للمتغيبين

ديوان المحاسبة: "طرق الطفيلة" في مهب التأخير وإنجاز "متعثر" ومكافآت للمتغيبين

رؤيا

منذ ثانية واحدة

0
"الأشغال": مشاريع 2025 و2026 تتجاوز نصف مليار دينار.. و164 مشروعا جديدا على خطة العام المقبل

"الأشغال": مشاريع 2025 و2026 تتجاوز نصف مليار دينار.. و164 مشروعا جديدا على خطة العام المقبل

رؤيا

منذ ثانية واحدة

0
حسام حسن: عاشور مهم مثل صلاح.. ونشكر الجمهور المغربي العظيم

حسام حسن: عاشور مهم مثل صلاح.. ونشكر الجمهور المغربي العظيم

الشرق رياضة

منذ دقيقة واحدة

0
صدام العمالقة.. مواعيد أبرز مباريات الجولة الثانية لكأس أمم إفريقيا

صدام العمالقة.. مواعيد أبرز مباريات الجولة الثانية لكأس أمم إفريقيا

الشرق رياضة

منذ دقيقة واحدة

0