Syria News

الأربعاء 24 ديسمبر / كانون الأول 2025

  • الرئيسية
  • عاجل
  • سوريا
  • العالم
  • إقتصاد
  • رياضة
  • تكنولوجيا
  • منوعات
  • صحة
  • حواء
  • سيارات
  • أعلن معنا
جاري تحميل الأخبار العاجلة...

حمل تطبيق “سيريازون” مجاناً الآن

store button
سيريازون

كن على علم بجميع الأخبار من مختلف المصادر في منطقة سيريازون. جميع الأخبار من مكان واحد، بأسرع وقت وأعلى دقة.

تابعنا على

البريد الإلكتروني

[email protected]

تصفح حسب الفئة

الأقسام الرئيسية

  • عاجل
  • سوريا
  • العالم
  • إقتصاد
  • رياضة

أقسام أخرى

  • صحة
  • حواء
  • سيارات
  • منوعات
  • تكنولوجيا

روابط مهمة

  • أعلن معنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • عن سيريازون
  • اتصل بنا

اشترك في النشرة الإخبارية

ليصلك كل جديد وآخر الأخبار مباشرة إلى بريدك الإلكتروني

جميع الحقوق محفوظة لصالح مؤسسة سيريازون الإعلامية © 2025

سياسة الخصوصيةالشروط والأحكام
نشاط الخليج الثقافي في 2025.. جسر يوصل التراث المحلي إلى الع... | سيريازون
logo of الخليج أونلاين
الخليج أونلاين
6 أيام

نشاط الخليج الثقافي في 2025.. جسر يوصل التراث المحلي إلى العالم

الجمعة، 19 ديسمبر 2025
نشاط الخليج الثقافي في 2025.. جسر يوصل التراث المحلي إلى العالم

Twitter

Facebook

Linkedin

whatsapp

الفعاليات التي احتضنها عام 2025، ساهمت في:

دعم دول الخليج لتكون منصة فنية وثقافية دولية.

جمع دول الخليج بين الموروث المحلي والإبداع العالمي.

تعزيز الهوية الخليجية المشتركة والخصوصيات الوطنية.

شهدت دول الخليج في عام 2025 نشاطاً ثقافياً وإبداعياً، تجسد في سلسلة من المهرجانات والفعاليات والمناسبات التي احتضنت التراث المحلي والفنون الحديثة على حد سواء، محولة المنطقة إلى منصة حيوية للتبادل الثقافي والفني بين الشرق والغرب.

شملت هذه الفعاليات المواسم التراثية، والمعارض الفنية الإقليمية والدولية، وأسابيع الفنون التقليدية، ما أتاح تحويل الموروث الثقافي المحلي إلى منتج عالمي يلامس اهتمامات الفنانين والمشاهدين خارج حدود الخليج.

ونجحت دول الخليج في توظيف هذه المناسبات لتعزيز الحوار الفني والفكري مع دول العالم، عبر استضافة فنانين عالميين، وتنظيم ورش عمل وملتقيات مشتركة، ما جعل المنطقة نقطة التقاء للإبداع والتجارب الثقافية المتنوعة.

تأتي هذه المبادرات ضمن استراتيجية أوسع لرفع مكانة دول الخليج على الخريطة الثقافية الدولية، من خلال الجمع بين الأصالة والحداثة، وإشراك المجتمعات المحلية في الإبداع الفني.

العدد الكبير من الفعاليات الثقافية والفنية التي تتبناها كل دولة من دول الخليج يؤكد أن الثقافة والفنون لم تعد نشاطاً موسمياً أو احتفالياً، بل جزءاً أساسياً من الحياة اليومية والهوية الوطنية والإقليمية.

ويصعب كثيراً حصر هذه الفعاليات في آن واحد، وهو ما دفع "الخليج أونلاين" يستعرض نماذج بارزة منها جرت في 2025.

السعودية.. من التراث إلى الفن المعاصر

شهدت السعودية في 2025 فعاليات مهمة عديدة، أبرزها "بين ثقافتين" الذي يسلط الضوء على الثقافة الصينية ضمن العام الثقافي السعودي الصيني، إلى جانب أسبوع الموضة في الرياض، والمنتدى السينمائي السعودي، ومهرجان البحر الأحمر السينمائي الدولي.

غطت هذه الفعاليات الأدب والفلسفة والفنون البصرية والموسيقى والسينما وفنون الطهي، وأتاحت فرصاً للتفاعل مع جمهور محلي ودولي.

وأسهم احتفال "نور الرياض" في تحويل العاصمة إلى معرض فني مفتوح، مستقطباً فنانين محليين وعالميين، ليصبح أحد أكبر برامج الفن العام والفن الضوئي في العالم، ضمن مشروع "الرياض آرت"، ما عزز مكانة الرياض وجهة ثقافية وفنية عالمية.

التراث الإماراتي في قلب الحداثة

يُعد "مهرجان الشيخ زايد" في أبوظبي ملتقى للحضارات والثقافات، يجمع بين التراث والابتكار، بينما يشكل "دبي ديزاين ويك 2025" أكبر مهرجان تصميم في المنطقة، حيث التقى المصممون المحليون والعالميون في ورش عمل وتجارب تفاعلية ضمن "دبي ديزاين دستركت".

وبرزت "ليالي الفن في مركز دبي المالي العالمي" بوصفها أحد أكثر العروض تنوعاً في المنطقة، مقدمة أعمالاً فنية تشمل اللوحات والمنحوتات والفنون الرقمية والعروض الحية.

من جانبه وفر "كرنفال الفراشات 2025" تجربة موسيقية وثقافية مبهرة، تجمع أكثر من 30 فناناً عالمياً، مع عروض حية وكرنفالات موسيقية متنوعة، لتعزيز التبادل الفني والثقافي مع العالم.

قطر منصة للإبداع

واصل "مهرجان قطر الدولي للفنون" خلال نسخة 2025 دعمه للفنانين المحليين والعالميين من خلال ورش عمل، ومزادات، وأماكن عرض للأعمال الفنية، مع التركيز على استدامة العمل الإبداعي.

وبرز "مهرجان الدوحة السينمائي" كعادته منصة إقليمية وعالمية للمخرجين، متيحاً عرض أعمال من الشرق الأوسط والعالم أمام جمهور دولي، معززاً القصص والأصوات التي قد لا تجد مكاناً في المنصات التقليدية.

واستعرض "المهرجان البريطاني في قطر" كيفية تضافر الثقافة والابتكار وريادة الأعمال لدعم المواهب الشابة وتعميق الروابط الإنسانية، فيما احتفي "مهرجان قطر للصورة" بالتصوير الفوتوغرافي بوصفه أحد أهم أشكال التعبير الإبداعي عالمياً.

الكويت.. الفنون تعزز الهوية الوطنية

شكلت الأسابيع والأيام الثقافية في الكويت جزءاً من استراتيجية المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب لتعزيز التنوع الإبداعي والهوية الوطنية.

وقدم "مهرجان صيفي ثقافي 17" برنامجاً متنوعاً ضم ندوات فكرية وأمسيات أدبية وعروض موسيقية ومسرحية، بينما وفر "مهرجان القرين الثقافي" منصة شاملة للاحتفاء بالفكر والفنون والآداب، مع حضور عربي ودولي.

أما "مهرجان الكويت المسرحي" فسلط الضوء على تنوع الإنتاج المسرحي المحلي والعربي، مع التركيز على القضايا المجتمعية والإنسانية.

وأتاح المهرجان كما في نسخه السابقة، نقل الخبرات الفنية وتطوير المهارات عبر ورش عمل وحوارات مع مخرجين وكتاب مسرحيين.

البحرين.. تنوع ثقافي وموسيقي

مرة أخرى عاد "مهرجان البحرين الدولي للموسيقى" ليلعب دوره منصة فنية عالمية تجمع المبدعين من مختلف الدول.

وقدم "مهرجان ربيع الثقافة" برامج موسيقية وفنية وتراثية بالتعاون مع جهات دولية وسفارات، لتوسيع نطاق التبادل الثقافي.

واحتفي "مهرجان ليالي المحرق" بالذاكرة التاريخية للمدينة، عبر دمج الموسيقى والحرف والمأكولات في تجربة ثقافية شاملة للزوار والسياح.

التراث العُماني جسر للتواصل الثقافي

"مهرجان الدن الدولي للمسرح" الذي يعدّ منصة للحوار الثقافي والفني في عُمان، أتاح كما عُرف عنه تجربة إبداعية عالمية تركز على التفاهم بين الثقافات، بعيداً عن كونه مجرد عرض فني.

أما "مهرجان التراث والثقافة في نزوى" فقد ساهم في إبراز التراث العُماني المادي وغير المادي، مقدماً تجربة فريدة للزائرين للتعرف على الجذور الثقافية وتعزيز السياحة الثقافية، مع الاحتفاء بالأصالة والحداثة في آن واحد.

وواصل "ملتقى إزكي الثقافي" التأكيد على دوره المتميز في الجمع بين التراث العُماني الأصيل والحداثة المعاصرة.

ويهدف الملتقى من خلال ذلك إلى إعادة قراءة الهوية المحلية وتعزيز الوعي بالتراث التاريخي والاجتماعي للمنطقة.

قاعدة فنية وثقافية

انعكاساً لما ورد، يمكن التأكيد على أن هذه الفعاليات التي احتضنها عام 2025، ساهمت في دعم دول الخليج لتكون منصة فنية وثقافية دولية، تجمع بين الموروث المحلي والإبداع العالمي، مع تعزيز الهوية الخليجية المشتركة والخصوصيات الوطنية.

ويتبين أن هذه المناسبات أتاحت للمجتمعات المحلية والشباب الانخراط في الأنشطة الإبداعية، لتصبح الثقافة جزءاً من الحياة اليومية وليس مجرد نشاط موسمي.

وأسهمت أيضاً في تعزيز مكانة دول الخليج على الخارطة الثقافية العالمية، من خلال استقبال فنانين وشخصيات دولية، وعقد ملتقيات وورش عمل مشتركة.

Loading ads...

كل ذلك يؤكد قدرة المنطقة الخليجية على الجمع بين الأصالة والحداثة، وتحويل التراث الثقافي إلى منتج عالمي يتجاوز الحدود ويجمع بين الشعوب.

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه


اقرأ أيضاً


مساعٍ إسرائيلية لقضم أراضٍ من قطاع غزة.. ما مستقبل اتفاق وقف النار؟

مساعٍ إسرائيلية لقضم أراضٍ من قطاع غزة.. ما مستقبل اتفاق وقف النار؟

التلفزيون العربي

منذ ثانية واحدة

0
سوريا.. السلطات تعلن إحباط خلية خططت لاستهداف احتفالات رأس السنة

سوريا.. السلطات تعلن إحباط خلية خططت لاستهداف احتفالات رأس السنة

التلفزيون العربي

منذ ثانية واحدة

0
سوريا تعتقل خلية تابعة لمسؤول في النظام السابق خططت لاستهداف احتفالات رأس السنة

سوريا تعتقل خلية تابعة لمسؤول في النظام السابق خططت لاستهداف احتفالات رأس السنة

صحيفة الشرق الأوسط

منذ ثانية واحدة

0
جلال حسن لـ«الشرق الأوسط»: لاعبو الزوراء يعشقون رونالدو

جلال حسن لـ«الشرق الأوسط»: لاعبو الزوراء يعشقون رونالدو

صحيفة الشرق الأوسط

منذ ثانية واحدة

0