Syria News

الأربعاء 24 ديسمبر / كانون الأول 2025

  • الرئيسية
  • عاجل
  • سوريا
  • العالم
  • إقتصاد
  • رياضة
  • تكنولوجيا
  • منوعات
  • صحة
  • حواء
  • سيارات
  • أعلن معنا
جاري تحميل الأخبار العاجلة...

حمل تطبيق “سيريازون” مجاناً الآن

store button
سيريازون

كن على علم بجميع الأخبار من مختلف المصادر في منطقة سيريازون. جميع الأخبار من مكان واحد، بأسرع وقت وأعلى دقة.

تابعنا على

البريد الإلكتروني

[email protected]

تصفح حسب الفئة

الأقسام الرئيسية

  • عاجل
  • سوريا
  • العالم
  • إقتصاد
  • رياضة

أقسام أخرى

  • صحة
  • حواء
  • سيارات
  • منوعات
  • تكنولوجيا

روابط مهمة

  • أعلن معنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • عن سيريازون
  • اتصل بنا

اشترك في النشرة الإخبارية

ليصلك كل جديد وآخر الأخبار مباشرة إلى بريدك الإلكتروني

جميع الحقوق محفوظة لصالح مؤسسة سيريازون الإعلامية © 2025

سياسة الخصوصيةالشروط والأحكام
واشنطن تلوّح بالثمن.. بغداد أمام خيار الطاعة أو العزلة | سير... | سيريازون
logo of موقع الحل نت
موقع الحل نت
14 أيام

واشنطن تلوّح بالثمن.. بغداد أمام خيار الطاعة أو العزلة

الخميس، 11 ديسمبر 2025
واشنطن تلوّح بالثمن.. بغداد أمام خيار الطاعة أو العزلة

عملياً، يشهد الموقف الأميركي تجاه العراق تحولاً جذرياً يتميز بـوضوح غير مسبوق، حيث تعكس تصريحات المبعوثين الأميركيين إلى دمشق وبغداد، توماس باراك ومارك سافايا، قناعة متزايدة في واشنطن بضرورة إعادة صياغة العلاقة بعد عقدين من إنفاق “المال والدم” دون تأسيس نظام مستقر ومستقل في العراق.

وتشهد الساحة السياسية العراقية ترقباً حذراً مع اقتراب وصول المبعوث الأميركي مارك سافايا إلى بغداد، في مهمة يُنظر إليها على أنها الأكثر حساسية منذ سنوات، وفيما يحيط الغموض بطبيعة تفويضه وصلاحياته.

رسائل سافايا وباراك

الأسبوع الماضي، كتب مبعوث الرئيس الأميركي دونالد ترامب إلى بغداد، مارك سافايا، في تدوينة على منصة “إكس”، أن “العراق يقف عند مفترق طرق حاسم، فإما أن يتجه نحو مؤسسات مستقلة قادرة على إنفاذ القانون وجذب الاستثمارات، وإما أن يعود إلى دوامة التعقيد التي أثقلت كاهل الجميع”.

وأضاف سافايا: “ما نحتاج إليه اليوم، هو دعم مسيرة البلاد، واحترام الدستور، وتعزيز فصل السلطات، والالتزام الراسخ مقروناً بتحرك ملموس لإبعاد السلاح عن السياسة، هذا هو الطريق لبناء عراق قوي يحظى باحترام العالم”.

وكان توم باراك التقى السوداني، مطلع الأسبوع الماضي، في بغداد، حيث ناقشا الوضع في سوريا وسبل عدم التصعيد في المنطقة، وفقا لبيان حكومي عراقي، لكن مصادر دبلوماسية كشفت، أن باراك أبلغ القيادة العراقية أن إسرائيل تخطط لمواصلة عملياتها “حتى نزع سلاح حزب الله”، وأنه إذا شاركت الفصائل العراقية مثل “كتائب حزب الله” في القتال، فستقوم إسرائيل بضربها من دون أي تدخل أميركي.

وعقب لقاء السوداني بأيام وجيزة، اعترف باراك، بأن الولايات المتحدة “استسلمت في العراق” بعد فشلها في بناء نموذج سياسي مستقر، وأنها لا تؤمن مجدداً بجدوى القوة الخشنة، ووصف رئيس الحكومة العراقية، بأنه “كفؤ لكنه بلا سلطة”، مشيراً إلى الفجوة البنيوية في العراق المتمثلة في سيطرة مراكز القوة الموازية “الفصائل المسلحة والحشد الشعبي” على القرار الفعلي بدلاً من المؤسسات الرسمية.

خياران لا ثالث لهما: ماذا لو رفضت بغداد شروط واشنطن؟

في هذا السياق، ترى واشنطن بحسب تقرير لصحيفة “العالم الجديد”، أن من حقها بعد التضحيات التي قدمتها في العراق عقب 2003، أن تعيد توجيه مسار النظام العراقي ليتوافق مع مصالحها الاستراتيجية، وأبرزها فصل العراق عن النفوذ الإيراني تماماً.

ويؤكد المحللون في تقرير الصحيفة العراقية، أن الإدارة الأميركية تضع العراق أمام مفترق طرق حاسم، إما الالتزام بـ “بيت الطاعة” الأميركي، ويتطلب ذلك الالتزام التام بالاشتراطات الأميركية، وأبرزها فصل الاقتصاد العراقي عن إيران، والانخراط في مشروع “الشرق الأوسط الجديد” المدعوم أميركياً إسرائيلياً، أو مواجهة العزلة ورفع الحماية عنه.

في حال رفضت بغداد الشروط الأميركية، فستُواجَه بالخيار الثاني، حيث ستتعامل الولايات المتحدة مع العراق كجزء من “المنظومة الإيرانية” وليس كدولة مستقلة، وهنا قد يشمل التصعيد، إدارة الظهر لاتفاقية الإطار الاستراتيجي، ورفع الحماية الدولية عن البلاد، ما يجعلها عرضة لهجمات إسرائيلية محتملة، كتلك التي مُنعت سابقاً ضد الفصائل المسلحة.

وفي هذا الصدد، أشار المحلل السياسي نزار حيدر، إلى أن القرار المفاجئ الأخير من بغداد -الذي تم التراجع عنه لاحقاً- بتصنيف “حزب الله” اللبناني و”الحوثيين” كمنظمات إرهابية في العراق، لم يكن “خطأً مطبعياً” بل هو جزء من صراع الإرادات ومؤشر على الضغوط الأميركية لالتزام العراق بالمنظور الدولي والأميركي تجاه هذه التنظيمات.

Loading ads...

ويؤكد المحللون، أن واشنطن تحوّلت من منطق التعامل مع العراق كـ “ساحة صراع” إلى التعامل معه كـ “دولة ينبغي ترميمها”، ليس من خلال الاحتلال المباشر الذي فشل، بل عبر دعم المؤسسات الرسمية لتبقى ضمن “الفلك الأميركي”، لذا فإن العراق يقف اليوم عند منعطف حاسم، يُلزم القيادة السياسية بتقديم المصلحة العليا على المصالح الفئوية والشعارات الحماسية، وذلك لتجنب سيناريو العزلة والتوتر.

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه


اقرأ أيضاً


نتيجة آخر مباراة بين السيتي ونوتينغهام

نتيجة آخر مباراة بين السيتي ونوتينغهام

هاي كورة

منذ ثانية واحدة

0
بيت لحم تستعيد أجواء عيد الميلاد

بيت لحم تستعيد أجواء عيد الميلاد

آر تي أونلاين

منذ دقيقة واحدة

0
تركيا تحقق في أسباب سقوط الطائرة الليبية

تركيا تحقق في أسباب سقوط الطائرة الليبية

آر تي أونلاين

منذ دقيقة واحدة

0
تنديد دولي بخطة استيطانية في الضفة.. وهكذا ردت إسرائيل

تنديد دولي بخطة استيطانية في الضفة.. وهكذا ردت إسرائيل

سكاي نيوز عربية عاجل

منذ 2 دقائق

0