Syria News

الخميس 25 ديسمبر / كانون الأول 2025

  • الرئيسية
  • عاجل
  • سوريا
  • العالم
  • إقتصاد
  • رياضة
  • تكنولوجيا
  • منوعات
  • صحة
  • حواء
  • سيارات
  • أعلن معنا
جاري تحميل الأخبار العاجلة...

حمل تطبيق “سيريازون” مجاناً الآن

store button
سيريازون

كن على علم بجميع الأخبار من مختلف المصادر في منطقة سيريازون. جميع الأخبار من مكان واحد، بأسرع وقت وأعلى دقة.

تابعنا على

البريد الإلكتروني

[email protected]

تصفح حسب الفئة

الأقسام الرئيسية

  • عاجل
  • سوريا
  • العالم
  • إقتصاد
  • رياضة

أقسام أخرى

  • صحة
  • حواء
  • سيارات
  • منوعات
  • تكنولوجيا

روابط مهمة

  • أعلن معنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • عن سيريازون
  • اتصل بنا

اشترك في النشرة الإخبارية

ليصلك كل جديد وآخر الأخبار مباشرة إلى بريدك الإلكتروني

جميع الحقوق محفوظة لصالح مؤسسة سيريازون الإعلامية © 2025

سياسة الخصوصيةالشروط والأحكام
عام من الانفتاح غير المحسوب.. كيف أطاح الاستيراد بالصناعة ال... | سيريازون
logo of موقع الحل نت
موقع الحل نت
16 أيام

عام من الانفتاح غير المحسوب.. كيف أطاح الاستيراد بالصناعة السورية؟

الثلاثاء، 9 ديسمبر 2025
عام من الانفتاح غير المحسوب.. كيف أطاح الاستيراد بالصناعة السورية؟

شهد الاقتصاد السوري خلال العام المنصرم، الذي أعقب ما وُصف بـ “التحرير السياسي”، تحولًا جذريًا ترافق مع حالة من الارتباك والتخبط في تطبيق مبادئ اقتصاد السوق، الأمر الذي أثار قلق الخبراء والمراقبين إزاء مسار هذا الانتقال وتداعياته على القاعدة الإنتاجية والمستويات المعيشية للمواطنين.

في هذا السياق، يؤكد الخبير الاقتصادي، جورج خزام، أن التجربة الاقتصادية للعام الماضي كانت بمنزلة مغامرة غير محسوبة العواقب، أسفرت عن تدهور غير مسبوق في المؤشرات الأساسية للاقتصاد الكلي.

أسواق مفتوحة بلا حماية

شدد خزام خلال منشور له على “فيسبوك”، على أن الخطوات المتسارعة وغير المدروسة نحو فتح الأسواق، تُرجمت إلى تدفق واسع النطاق للسلع المستوردة بفضل التخفيضات الكبيرة في الرسوم الجمركية، وهو ما أتاح لهذه المنتجات الأجنبية أن تحل محل نظيرتها الوطنية في غياب أي سياسات حمائية فاعلة.

ويُشير إلى أن هذه الموجة العارمة من الاستيراد لم تكن مجرد منافسة عادلة، بل أدت إلى حالة من “الإغراق” الممنهج، الذي كان له الأثر الكارثي على النسيج الاقتصادي المحلي.

وأكد أن النتيجة المباشرة لهذا التوجه كانت انهيار قطاعات إنتاجية بأكملها، وتصفية الآلاف من المصانع والورشات التي كانت تشكل عصب الصناعة المحلية ومصدر رزق شريحة واسعة من العمال، ليُدفع الاقتصاد بذلك نحو حافة الهاوية.

بطالة وفقر عند مستويات قياسية

يكشف التحليل الاقتصادي للخبير أن الفشل في إدارة هذا التحول أدى إلى تسجيل معدلات بطالة وفقر قفزت إلى مستويات غير مسبوقة، باتت تقارب نسبة الـ 90 بالمئة، في دلالة واضحة على أن السياسات المطبقة لم تستطع تحقيق الحد الأدنى من الاستقرار الاجتماعي أو الاقتصادي.

يعرب عن رفضه القاطع للمعيار السطحي الذي يقيس النجاح الاقتصادي بامتلاء رفوف المتاجر وتنوع البضائع المستوردة، مؤكدًا أن المقياس الحقيقي والأصيل للنجاح يكمن في مدى قدرة الاقتصاد على تحقيق زيادة مستدامة في الإنتاج المحلي، وتفعيل آليات الحد من فاتورة الاستيراد، ورفع حجم الصادرات، وصولًا إلى تحقيق انخفاض حقيقي ومستدام في سعر صرف الدولار، لافتًا إلى أن أيًا من هذه المؤشرات الحيوية لم يتحقق خلال العام المنصرم، ما يؤكد تهاوي المقاربة المتبعة.

وينتقد الخبير بشدة التجارب الاقتصادية التي طُبقت في تلك الفترة، مؤكدًا أنها لم تستند إلى أي أسس علمية أو دراسات معمقة، بل اعتمدت على سياسة الإذعان الكامل لفتح الأسواق دون توفير شبكة حماية كافية للمنتج الوطني.

حصانة للمستوردين على حساب الصناعة

هذا التوجه، بحسب خزام، لم يثبت فشله فقط في تحفيز عجلة الإنتاج، بل أخفق أيضًا في تحقيق أي شكل من أشكال الاستقرار النقدي المنشود، ذاهبًا إلى أن العام الماضي قد شهد ما يُشبه “الحصانة التجارية” الممنوحة للبضائع المستوردة، وهي خطوة يُعتقد أنها جاءت استجابة لمصالح فئة محدودة من المستوردين ذوي النفوذ، بينما دفعت البلاد ثمنًا باهظًا تمثل في مزيد من التدهور الاقتصادي وتآكل القاعدة الإنتاجية.

وفي ضوء هذا التقييم، يدعو خزام بضرورة تبني مقاربة بديلة على وجه السرعة، قوامها حماية الصناعة الوطنية بشكل فعال، وذلك من خلال رفع الرسوم الجمركية على السلع المستوردة التي لها بدائل محلية.

ويهدف هذا الإجراء، وفقًا لرؤيته، إلى حماية ما تبقى من الاقتصاد، ومنع تسريح المزيد من العمال، والمحافظة على استقرار سعر الصرف، والحيلولة دون نشوء موجات جديدة من ارتفاع الأسعار.

Loading ads...

ويختتم خزام تحذيره بضرورة إعادة التوازن إلى السياسات التجارية على نحو يضمن استعادة قدرة الاقتصاد على التعافي، ووضع الصناعة الوطنية في صدارة أولويات الحكومة كقاطرة حقيقية للتنمية والنهوض.

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه


اقرأ أيضاً


دمشق : السلطات تعلن القبض على ” والي داعش ” في العاصمة – عكس السير

دمشق : السلطات تعلن القبض على ” والي داعش ” في العاصمة – عكس السير

عكس السير

منذ 3 ساعات

0
اللاذقية : السلطات تعلن عن استهداف ” سرايا الجواد ” في جبلة – عكس السير

اللاذقية : السلطات تعلن عن استهداف ” سرايا الجواد ” في جبلة – عكس السير

عكس السير

منذ 3 ساعات

0
أجواء احتفالية في مدينة اللاذقية بمناسبة عيد الميلاد المجيد

أجواء احتفالية في مدينة اللاذقية بمناسبة عيد الميلاد المجيد

سانا

منذ 5 ساعات

0
غرفة صناعة دمشق وريفها تكرم الفائزين بجائزة أفضل منتج كيميائي للعام 2025

غرفة صناعة دمشق وريفها تكرم الفائزين بجائزة أفضل منتج كيميائي للعام 2025

سانا

منذ 5 ساعات

0