Syria News

الثلاثاء 23 ديسمبر / كانون الأول 2025

  • الرئيسية
  • عاجل
  • سوريا
  • العالم
  • إقتصاد
  • رياضة
  • تكنولوجيا
  • منوعات
  • صحة
  • حواء
  • سيارات
  • أعلن معنا
جاري تحميل الأخبار العاجلة...

حمل تطبيق “سيريازون” مجاناً الآن

store button
سيريازون

كن على علم بجميع الأخبار من مختلف المصادر في منطقة سيريازون. جميع الأخبار من مكان واحد، بأسرع وقت وأعلى دقة.

تابعنا على

البريد الإلكتروني

[email protected]

تصفح حسب الفئة

الأقسام الرئيسية

  • عاجل
  • سوريا
  • العالم
  • إقتصاد
  • رياضة

أقسام أخرى

  • صحة
  • حواء
  • سيارات
  • منوعات
  • تكنولوجيا

روابط مهمة

  • أعلن معنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • عن سيريازون
  • اتصل بنا

اشترك في النشرة الإخبارية

ليصلك كل جديد وآخر الأخبار مباشرة إلى بريدك الإلكتروني

جميع الحقوق محفوظة لصالح مؤسسة سيريازون الإعلامية © 2025

سياسة الخصوصيةالشروط والأحكام
فيلم “الرئيس الأصم الآن!” يوثق انتفاضة 1988 المناهضة للتمييز... | سيريازون
logo of الجزيرة الوثائقية
الجزيرة الوثائقية
10 أيام

فيلم “الرئيس الأصم الآن!” يوثق انتفاضة 1988 المناهضة للتمييز ضد الصم في الولايات المتحدة

السبت، 13 ديسمبر 2025
فيلم “الرئيس الأصم الآن!” يوثق انتفاضة 1988 المناهضة للتمييز ضد الصم في الولايات المتحدة
Loading ads...

فيلم “الرئيس الأصم الآن!” (Deaf President Now!)، للمخرجين “نايل دي ماركو” و”ديفيس غوغنهايم” (2025)، والمتاح على “Apple TV+”، هو وثائقي أميركي يصور احتجاجات طلبة جامعة “غالوديت” في واشنطن عام 1988، التي دامت ثمانية أيام، فيركز على لحظة تاريخية فارقة حين اختارت الإدارة رئيسة غير صماء لجامعتهم.شارك في إخراج الفيلم الممثل والناشط الأصم نايل دي ماركو، إلى جانب ديفيس غوغنهايم، وهو يروي حكاية احتجاج طلابي استمر ثمانية أيام في جامعة غالوديت عام 1988. بدأت الأزمة حين عيّن مجلس الأمناء، بقيادة سبيلمان، شخصا سامعا رئيسا للجامعة، متجاوزا مرشحين أصمين. ويتصدر السرد أربعة طلاب قادوا الانتفاضة: بريجيتا بورن-فيرل، جيري كوفيل، غريغ هليبوك، وتيم راروس، ويطلون في مقابلات لافتة. ومن خلال مزج لقطات الأرشيف بمشاهد معاد تمثيلهبدا قرار مجلس الأمناء للطلبة الصم تمييزا ضد الصم، فأطلق حركتهم الاحتجاجية التي انتهت بإقرار تعيين رئيس جديد كان جزءا من المجتمع الطلابي.فيلم المونتاج يمكن أن يكون إبداعياإن تقييم أي فيلم بأنه فيلم مونتاج هو وصف قادح، فهو يشير ضمنا إلى أن المخرج يكتفي بوصل مواد جاهزة بلا عمق أو ابتكار. وفيلم “ليكن الرئيس أصم حالا!” هو فيلم يعول أساسا على الفيديوهات الجاهزة، المستمدة من نشرات الأخبار والتحقيقات والتوثيق الخاص.اقرأ أيضا list of 4 itemslist 1 of 4“قابس.. حياة وموت”.. صراع كيميائي في الواحة التي أصبحت جحيماlist 2 of 4“أسد ماندي”.. حكاية مغيبة عن ملاحم ملك أفريقي عظيمlist 3 of 4“هلال في وجه النازية”.. قصة بن غبريط الذي حمى اليهود ودافع عن الاستعمار الفرنسيlist 4 of 4“جرائم آل مانسون”.. هل تلاعبت المخابرات الأمريكية بعقول شباب الهيبيز؟end of listلكن الجمع بين المواد الأرشيفية الحية وشهادات الطلبة وأعضاء هيئة التدريس، قد أكسب الأثر قيمة درامية غير مسبوقة في أفلام حقوق المعاقين، فقدم لمحة عن ثقافة الصم، واعتمد على لغتهم وإدراكهم للعالم، وعرض أبعاد التمييز الاجتماعي والمؤسسي ضدهم، وهذا ما جعله مرجعا مهما لفهم نضال الصم في أمريكا، وأثر مباشرة على تشريعات الإعاقة المستقبلية.“ليكن الرئيسُ أصمَّ الآن”.. مطالبات برئيس جامعة أصمّ يفهم مطالب الطلاب وحياتهمكانت جامعة “غالوديت” في واشنطن هي الجامعة الأمريكية الوحيدة المخصصة للصم وضعاف السمع حينئذ، وتعد مركزا تعليميا وتاريخيا فريدا، فهي ذات استقلال إداري منذ تأسيسها عام 1864، وكانت مركزا لتدريب المعلمين الصم، ثم تطورت لاحقا لتصبح جامعة كاملة، تمنح درجات البكالوريوس والدراسات العليا.يقود إدارة الجامعة رئيس ومجلس إدارة يشمل أعضاء من المجتمع الصم، لضمان التمثيل الحقيقي لمصالحهم، فتجعل تعليمهم بلغة الإشارة وسيلة أساسية للتدريس والتواصل، فتراعي حاجاتهم التربوية والاجتماعية.وتشمل تخصصاتها ما هو أكاديمي تقليدي، شأن العلوم الإنسانية والاجتماعية، وما هو تقني يؤهل الصم للانضمام إلى سوق الشغل، فتعدل طرق التدريس باستمرار، لتناسب وسائل التواصل البصري والسمعي المتاحة للطلاب.غير أن الاحتجاجات التي هزتها عام 1988، واستمرت 8 أيام، وأصبحت علامة فارقة في تاريخ حقوق الصم في الولايات المتحدة، هي في الأصل امتداد لصراع تاريخي حول قيادتها وطرق تسييرها.تشابك مصائر الشخصيات تجسيدا للصراع الثقافي بين الصم والسامعينجمع الفيلم بين سمات عدة، جعلته يستقبل استقبالا نقديا جيدا، ويشارك في عدد من المهرجانات، فمن حيث الأسلوب البصري والمعالجة السينمائية، أسعفت المادة الأرشيفية الكثيرة والمتنوعة المخرجَ، لتقديم عرض واقعي للأحداث في أيام الاحتجاج الثمانية، يرسخ بعد قضية الطلاب الصم تاريخيا واجتماعيا، فجعلت الفيلم عملا وثائقيا مؤثرا.فقد استطاع المخرجان “نايل دي ماركو” و”ديفيس غوغنهايم” جعلها أداة سردية وأسلوبا بصريا من عدة مستويات، فوثقا بها الحدث التاريخي بدقة وموضوعية، وضما لقطات أصلية من احتجاجات الطلاب ومداخلاتهم ومشاهد الاجتماعات الرسمية. فمنحا المتفرج فرصة لرؤية الحدث كما وقع، بلا تحوير ولا تأويل، وخلقا بتفاعلها مع المقابلات الحديثة توازنا بصريا بين الماضي والحاضر، وجعلا البناء يتصاعد دراميا.جانب من احتجاجات طلبة جامعة “غالوديت”وكانت الكاميرا في هذه المادة الأرشيفية تتتبع الطلاب عن قرب ومن زوايا متعددة، وهذا ما منح المتفرج إحساسا بالمشاركة المباشرة في التحركات والمواجهات، وجعل التوتر والدراما الإنسانية ملموسين.اشترك فيالنشرة البريديةاشترك في النشرة البريدية وتابع أحدث أفلامنا الوثائقيةواعتمادا على لغة الصوت والإشارة، دمج الفيلم بين الحوار بالإشارة والتعليقات الصوتية أو الترجمة النصية، فأبرز الخصوصية الثقافية للصم وحولها إلى عنصر جمالي يربط بين شكل التعبير ومضمون القضية، ويتيح للمتفرج، سامعا أو غير سامع فهم الصراع بعمق. واتبع في بنتيه السردية تسلسلا زمنيا للأحداث منذ إعلان مجلس الأمناء عن الرئيسة الجديدة حتى نجاح الحركة الطلابية في فرض رئيس صم.جاء التوثيق أشبه بسرد درامي يستند إلى وقائع حقيقية، فيها تتشابك مصائر الشخصيات من الطلاب، وأعضاء هيئة التدريس، ومجلس الأمناء، لتبرز الصراع الطبقي الثقافي والاجتماعي بين الصم والسامعين داخل الجامع،. ومنحه التركيز على الشخصيات الرئيسية -مثل “إيريك هورنباكل” والطلاب القادة- طابعا إنسانيا مركزا، فحول القضايا المجردة عن التمييز والتمثيل إلى سرد شخصي مؤثر، يعكس المشاعر الحقيقية والمطالب الجوهرية.في 13مارس/ آذار 1988، ظهر “كينغ جوردان” في واشنطن العاصمة، محاطا بطلاب يهتفون له أثناء حديثه مع الصحفيين، بعد تعيينه رئيسا جديدا لجامعة غالوديت. يُعدّ “جوردان” أول رئيس أصم في تاريخ الجامعة الممتد على مدى 124 عاما، والمخصّص لذوي الإعاقة السمعية. وإلى اليمين تظهر زوجته ليندا. (أسوشيتد برس)وعلى العموم، جمع الفيلم بين المصداقية الوثائقية والجمالية البصرية واللغة الإشارية المدمجة، والبنية السردية المحكمة، فقدم عملا فنيا متكاملا يوازن بين التوثيق والدراما الإنسانية. وجعل الاتصال مع الجمهور عاطفيا حميما. فخلق له ارتباطا نفسيا وعاطفيا مع شخصياته ووقائعه، وهذا ما ارتقى بالفيلم إلى مصاف التجربة الإنسانية الأصيلة.رهان تحقيق المساواة الثقافية والحقوقية بين الصم والسامعينرفض الطلاب الرئيسة الجديدة “إليزابيث زيمرمان” التي عينها المجلس، وذلك لعدة أسباب مركزية، تعكس في عمقها الصراع العميق بين الطلبة الصم وإدارة المجلس ذات الرؤية القديمة، وهي مؤلفة من السامعين أساسا.أما الطلاب فيرون أن رئيسة سامعة لن تفهم طبيعة مجتمعهم، ولن تعكس احتياجاتهم، لا في التعليم ولا في الحياة اليومية الجامعية، فبيئتهم تعتمد على لغة الإشارة، لأنها أداة أساسية للتواصل.جامعة غالوديت في واشنطن العاصمة هي أول جامعة للصم في العالم. غير أن رئيسة مجلس الأمناء، جاين باسيت سبيلمان، لا تعرف لغة الإشارة، وتبدو جاهلة تماما بثقافة الصم. ومع مظهرها الذي يحاكي مارغريت تاتشر، بحقيبة يد متأنقة وتسريحة شعر صلبة كخوذة، تتحول في هذا الوثائقي الآسر إلى “شريرة” يسهل نفور المتلقي منهافضلا عن ذلك، مثّل تعيين الرئيسة الجديدة من غير تشاور معهم أو مع أعضاء هيئة التدريس الصم استفزازا لهم، فوجدوا الاختيار تعسفا عليهم، وهذا ما حفزهم على المطالبة بحقهم المشروع في قيادة جامعتهم، لكونها مؤسسة تعليمية للصم فريدة عالميا، ومن المنطقي أن يقودها إنسان من داخل مجتمع الصم.طلبة جامعة غالوديت للصم وضعاف السمع يتظاهرون أمام البيت الأبيض مطالبين برئيس أصم للجامعةلقد راهنوا على فرض المساواة الثقافية والحقوقية مع السامعين، فجعل ذلك احتجاجاتهم أيقونة في تاريخ حركات حقوق الصم في الولايات المتحدة، لا سيما أن رئيسة مجلس الأمناء “جين باسِت سبيلمان” استفزتهم بإشارتها إلى كونهم غير مؤهلين لمثل هذه المناصب.الاحتجاجات من أجل كرامة الصم المهدورةقال الطلبة المستجوبون إنهم انخرطوا في هذه الاحتجاجات لشعورهم بالامتهان، وبالتمييز ضدهم على مستوى الإدارة والقيادة، فقالوا إن الجامعة لم تعين أي رئيس أصم منذ تأسيسها، مع أن الغالبية الساحقة منهم ومن أعضاء هيئة التدريس والموظفين كانوا من الصم.ويعكس هذا التجاهل عندهم فكرة ضمنية، مفادها أنهم ليسوا قادرين على قيادة مؤسسة تعليمية، وأن الإدارة العليا لا تثق في قدراتهم القيادية، وذلك تمييز مؤسسي صارخ.أما على مستوى التمثيل والمشاركة، فقد قال الطلبة إن قرارات الجامعة كان يتخذها غالبا أناس يسمعون، مع استثناء محدود لصبغة الصم الاستشارية، وهذا يخلق بيئة تشعرهم أنهم غير ممثلين في هيكل السلطة، وأن أصواتهم لا تسمع إلا عند الحاجة الرمزية، ورأوا في ذلك نوعا من التمييز الرمزي والمعنوي ضدهم.من الشعارات المرفوعة في احتجاجات الطلاب “لا يزال لدينا حلم”وعليه فكانوا -من منظور التعليم والمناهج- يمتعضون من طريقة التعامل مع لغة الإشارة والثقافة الصماء في الحرم الجامعي، فمع أن الجامعة تعد مركزا للصم، فإن بعض السياسات والمناهج لم تكن دائما متوافقة مع احتياجاتهم التعليمية والثقافية.وحين استطاعوا فرض “إيريك هورنباكل” الأصم رئيسا جديدا، وجدوا الحدث نصرا مؤسسيا نضاليا يعيد إليهم كرامتهم، فهو أكاديمي وإداري ذو سجل محترم، وهو عضو في هيئة التدريس، ويُعرف بالتزامه بقضايا الصم وحقوقهم داخل الجامعة وخارجها، وحائز على ثقة كبيرة من الطلاب والموظفين الصم على حد سواء، وهو يشاركهم تجربتهم، ويعي طبيعة التحديات التي يلقونها في بيئة جامعية يهيمن عليها السامعون.الجمع بين حب السينما والتوثيق والنضاللقد بسط الفيلم التمييز الذي يلقاه الصم في الجامعات والمؤسسات الأمريكية، فكان له تأثير مباشر على تعزيز الوعي بحقوقهم، لا سيما في السياق التعليمي والوظيفي. فأسهم -ضمن سياق من الحركات المماثلة- في تعزيز تطبيق “القانون الأمريكي لذوي الإعاقة”، الذي أقره الكونغرس الأمريكي منذ عام 1990.ينص هذا القانون على أن لهؤلاء الناس حقا في التعليم والعمل والخدمات العامة بلا تمييز، ويضمن لهم التسهيلات الضرورية، مثل مترجمي لغة الإشارة، وتسهيلات الوصول للمباني، ليحقق لهم المساواة في الفرص.وفضلا عن بعد الفيلم التوثيقي والجمالي، فقد كان له بعد نضالي بدعم الضغط الاجتماعي والوعي المجتمعي الضروري، لفرض تطبيق حقوق الصم، والمواءمة بين السياسات التعليمية والالتزامات القانونية تجاه ذوي الإعاقة، فكان واحدا من أفلام وثائقية وروائية عدة تناولت قضاياهم بعمق.مصلق فيلم “مخيم كريب.. ثورة في حقوق ذوي الإعاقة”، للمخرجين “جيمس ليبرشت”، و”نيكول نيونهام” (2020)من تلك الأفلام فيلم “مخيم كريب: ثورة في حقوق المعاقين” (Crip Camp: A Disability Revolution)، الذي أخرجته “نيكول نيوهام” و”جيمس ليبرشت” (2020)، فوثق تجربة معسكر صيفي في السبعينيات للشباب ذوي الإعاقة، وأظهر كيفية تطور حركة حقوق المعاقين في الولايات المتحدة، وصولا إلى سن “القانون الأمريكي لذوي الإعاقة.ومنها فيلم “صخب وغضب” (Sound and Fury)، الذي أخرجه “جوش آرونسون” (2000)، فركز على صراع أسري حول استخدام الصم للقوقعة الإلكترونية، ويستعرض صراعات الهوية واللغة والتقاليد في مجتمع الصم.الفيلم ذو الرؤية الواحدةاحتفلت النهاية بهوية الصم الثقافية، فكان من شأنها أن تجعل المتفرج يقرأ الفيلم من زوايا متعددة، فيجد فيه انتصارا للحقوق المدنية، وإبرازا لقيمة النضال في المجتمع المنظم المثابر، عند مواجهة المؤسسات المحافظة أو التقليدية، وفرضا لحقوق المختلفين والأقليات في مواجهة استبداد الأغلبية وهيمنها.ومع ذلك لا يسلم الفيلم من نقد لكيفية طرحه قضية الصم، فقد ركز على حدث واحد هو احتجاج الطلاب 8 أيام في جامعة “غالوديت” المتخصصة في تعليم الصم وضعاف السمع، ولم يتوسع في السياق الأشمل بمجتمع الصم، ولم يعرض التحديات المستمرة التي ظلت تواجههم بعد هذه اللحظة التاريخية، فكان فيلما حيويا مثيرا، لكنه لم يقدم قراءة نقدية شاملة لتأثيرات الاحتجاج الطويلة المدى، أو لتحولات المجتمع الأمريكي تجاه الصم.ولم يكن محايدا كفاية، بل اكتفى بعرض تصورات طرف واحد من المواجهة، وظلت وجهة نظر مجلس الأمناء يسردها خصومهم. ومثل هذا الاختيار يضر بالجانب الموضوعي الضروري في المعالجة الوثائقية.

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه


اقرأ أيضاً


عودة اليابان لتشغيل مفاعل نووي يثير غضبا محليا وتفاعلا على المنصات

عودة اليابان لتشغيل مفاعل نووي يثير غضبا محليا وتفاعلا على المنصات

الجزيرة اقتصاد

منذ 5 دقائق

0
لقاء الملك وويجز.. "كلام فرسان" جسر فني بين جيلين متباعدين

لقاء الملك وويجز.. "كلام فرسان" جسر فني بين جيلين متباعدين

الجزيرة اقتصاد

منذ 5 دقائق

0
كأس أفريقيا.. الكونغو الديمقراطية تهزم بنين

كأس أفريقيا.. الكونغو الديمقراطية تهزم بنين

الجزيرة اقتصاد

منذ 5 دقائق

0
شاهد.. انفعال لاعب مغربي على زميله يتصدر الترند.. ما القصة؟

شاهد.. انفعال لاعب مغربي على زميله يتصدر الترند.. ما القصة؟

الجزيرة اقتصاد

منذ 5 دقائق

0