Syria News

الخميس 25 ديسمبر / كانون الأول 2025

  • الرئيسية
  • عاجل
  • سوريا
  • العالم
  • إقتصاد
  • رياضة
  • تكنولوجيا
  • منوعات
  • صحة
  • حواء
  • سيارات
  • أعلن معنا
جاري تحميل الأخبار العاجلة...

حمل تطبيق “سيريازون” مجاناً الآن

store button
سيريازون

كن على علم بجميع الأخبار من مختلف المصادر في منطقة سيريازون. جميع الأخبار من مكان واحد، بأسرع وقت وأعلى دقة.

تابعنا على

البريد الإلكتروني

[email protected]

تصفح حسب الفئة

الأقسام الرئيسية

  • عاجل
  • سوريا
  • العالم
  • إقتصاد
  • رياضة

أقسام أخرى

  • صحة
  • حواء
  • سيارات
  • منوعات
  • تكنولوجيا

روابط مهمة

  • أعلن معنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • عن سيريازون
  • اتصل بنا

اشترك في النشرة الإخبارية

ليصلك كل جديد وآخر الأخبار مباشرة إلى بريدك الإلكتروني

جميع الحقوق محفوظة لصالح مؤسسة سيريازون الإعلامية © 2025

سياسة الخصوصيةالشروط والأحكام
"وول ستريت جورنال": إسرائيل تلوّح بضربة جديدة ضد إيران | سير... | سيريازون
logo of الشرق للأخبار
الشرق للأخبار
2 ساعات

"وول ستريت جورنال": إسرائيل تلوّح بضربة جديدة ضد إيران

الخميس، 25 ديسمبر 2025
"وول ستريت جورنال": إسرائيل تلوّح بضربة جديدة ضد إيران

بعد مرور 6 أشهر على الحرب التي استمرت 12 يوماً بين إسرائيل وإيران بسبب برنامجها النووي، تعود التهديدات العسكرية إلى الواجهة، مع تحذيرات من مسؤولين إسرائيليين من احتمال توجيه ضربات جديدة لطهران، على خلفية ما وصفوه بمحاولاتها إعادة بناء ترسانة الصواريخ الباليستية، وفقاً لما أوردته صحيفة "وول ستريت جورنال".

ونقلت الصحيفة الأميركية عن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، قوله خلال كلمة ألقاها، الأربعاء، في حفل تخرّج لطياري سلاح الجو الإسرائيلي، إن بلاده تراقب تحركات كل من حركة "حماس" و"حزب الله" وإيران فيما يتعلق بإعادة التسلّح، مؤكداً أن إسرائيل "ستتحرك إذا لزم الأمر". وأشار وزير الدفاع الإسرائيلي وقائد سلاح الجو، خلال المناسبة نفسها، إلى أن إسرائيل "ستعمل على منع ظهور تهديدات جديدة".

وأضاف نتنياهو: "نحن لا نبحث عن مواجهات، لكن أعيننا ستظل مفتوحة على أي خطر محتمل".

وتأتي هذه التصريحات في وقت يستعد نتنياهو للسفر إلى الولايات المتحدة لعقد اجتماع في نهاية العام مع الرئيس الأميركي دونالد ترمب. ونقلت الصحيفة عن مسؤول إسرائيلي قوله إن تقييم تل أبيب لتقدّم إيران في مجال الصواريخ الباليستية، واحتمال اتخاذ إجراءات عسكرية إضافية، سيكونان على جدول أعمال اللقاء بين الزعيمين.

وأضاف التقرير أنه لا يزال من غير الواضح كيف ستتلقى إدارة ترمب احتمال توجيه ضربات جديدة لإيران، في وقت تضغط فيه واشنطن على إسرائيل لترسيخ اتفاق السلام الذي توسطت فيه الولايات المتحدة بشأن قطاع غزة، ومعالجة التوترات مع الحكومة الجديدة في سوريا.

وكان ترمب قد صرّح مراراً بأن الغارات الجوية الأميركية على منشآت إيرانية رئيسية خلال الصيف الماضي أدّت إلى القضاء على البرنامج النووي الإيراني وفتحت الباب أمام السلام الإقليمي. غير أن مسؤولين أميركيين أعربوا، بشكل خاص، عن إحباطهم من استعداد إسرائيل السريع لاستخدام القوة. وحذّر ترمب إيران من إعادة بناء منشآتها النووية، لكنه لم يوجّه تحذيراً صريحاً بشأن برنامج الصواريخ الباليستية.

وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض، آنا كيلي، عندما سُئلت عمّا إذا كانت الإدارة الأميركية ستدعم هجوماً إسرائيلياً بسبب برنامج الصواريخ: "كما قال الرئيس ترمب، إذا سعت إيران إلى امتلاك سلاح نووي، فسيتم استهداف ذلك الموقع والقضاء عليه قبل أن تقترب حتى من تحقيق ذلك".

وأشار التقرير إلى أن أي ضربة إسرائيلية ستحتاج، على الأقل، إلى موافقة ضمنية من واشنطن، لأن إسرائيل ستحتاج إلى مساعدة أميركية للدفاع عن نفسها من الصواريخ التي يُرجّح أن تطلقها إيران رداً على أي هجوم.

واعتبرت الصحيفة أن مهاجمة إيران بسبب برنامجها للصواريخ الباليستية سيمثّل "تشديداً كبيراً" للخطوط الحمراء الإسرائيلية تجاه طهران، مشيرة إلى أن الهدف الرئيسي لتل أبيب عند شنّ هجومها المفاجئ في يونيو الماضي كان البرنامج النووي الإيراني، الذي تعتبره تهديداً وجودياً.

ومع ذلك، وضعت إسرائيل تدمير الأسلحة التقليدية الإيرانية بعيدة المدى ضمن أهداف حرب الأيام الاثني عشر، وحذّرت لاحقاً من أن أي محاولة لإعادة بناء البرنامج النووي أو برنامج الصواريخ ستؤدي إلى هجوم جديد.

وقال داني سيترينوفيتش، الرئيس السابق لفرع إيران في الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية، والباحث الحالي بمعهد دراسات الأمن القومي في إسرائيل، إن جعل الصواريخ خطاً أحمر بحد ذاته "يزيد بشكل كبير" من احتمال اندلاع حرب أخرى خلال العام المقبل.

وأضاف سيترينوفيتش: "إسرائيل لم تخض حرباً من قبل بسبب بناء تقليدي للقوة، سيكون ذلك سابقة". وتابع: "نحن نُلزم أنفسنا بالحفاظ على خط أحمر سيجبرنا على الهجوم مجدداً".

وأوضح أن هذا التحوّل يأتي في إطار العقيدة الجديدة للأمن القومي الإسرائيلي، التي تشكّلت بعد هجمات حركة "حماس" المفاجئة في 7 أكتوبر 2023، والتي تقوم على عدم التردد في التحرك ضد التهديدات المحتملة.

مرحلة "إعادة البناء"

وذكر التقرير أن إيران، التي تفتقر إلى سلاح جو فعّال، ترى في الصواريخ حجر الزاوية في منظومتها الدفاعية، خصوصاً بعد تعرّض برنامجها النووي وحلفائها الإقليميين، "حزب الله" و"حماس"، لضربات قاسية خلال عامين من القتال مع إسرائيل.

ويقول محللون إن إيران تتحرك لإعادة بناء قدراتها في تصنيع الصواريخ، في حين تتعامل بحذر أكبر بكثير مع مواقعها النووية الرئيسية.

وأشارت "وول ستريت جورنال" إلى أن طهران ستواجه "مهمة شاقة" للتعافي بعد جولات متعددة من الضربات الإسرائيلية التي دمّرت صواريخ ومنصات إطلاق ومعدات ضرورية لإنتاج الوقود الصلب.

وفي وقت سابق من هذا الشهر، صعد فريق عمليات خاصة أميركي على متن سفينة في المحيط الهندي وصادر شحنة من المواد ذات الاستخدام العسكري كانت متجهة إلى إيران من الصين.

وفي سياق منفصل، فرضت وزارة الخزانة الأميركية عقوبات على 32 فرداً وكياناً في أوروبا والشرق الأوسط وآسيا لدعمهم إنتاج الصواريخ الباليستية والطائرات المسيّرة الإيرانية.

وقال سام لير، الباحث المشارك في مركز جيمس مارتن لدراسات منع الانتشار، إن صوراً التقطتها أقمار اصطناعية تابعة لشركة Planet Labs، تُظهر أن إيران تعيد بناء مواقع إنتاج الصواريخ التي استهدفتها إسرائيل في ضربات سابقة.

وأضاف لير أنه في حال عادت منشآت الإنتاج إلى العمل بكامل طاقتها، فقد تتمكن إيران من إنتاج مئات الصواريخ شهرياً. وأشار إلى أن النشاط المكثّف في هذه المواقع يدل على أن طهران على الأرجح بدأت بالفعل إنتاج صواريخ جديدة، لكنه شدد على عدم وجود أدلة كافية للجزم بذلك.

وتابع: "يبدو أن الإيرانيين أعادوا بناء بعض القدرة على إنتاج الصواريخ، لكنهم لم يعودوا بعد إلى ما كانوا عليه سابقاً. إنهم يخصصون موارد لإعادة بناء تلك المنشآت، وقد يصلون إلى ذلك مجدداً".

ونقلت الصحيفة عن إيلي كوهين، وزير الطاقة الإسرائيلي وعضو حزب "الليكود" الذي يتزعمه نتنياهو، قوله هذا الأسبوع في تصريحات لإذاعة الجيش الإسرائيلي: "الأمر الأهم منذ 6 أشهر ليس فقط أننا تحركنا لإضعاف تلك البرامج بشكل كبير، بل إننا كسرنا حاجز مهاجمة إيران".

وأضاف: "الرسالة إلى طهران واضحة: إذا حاولتم إعادة بناء البرنامج النووي أو إعادة التسلّح بالصواريخ الباليستية، فإن دولة إسرائيل ستهاجم".

وأشار التقرير إلى أن السيناتور الجمهوري ليندسي جراهام التقى نتنياهو في تل أبيب، الأحد، قبل أن يجري مقابلات داخل إسرائيل دعا خلالها إلى مهاجمة إيران، إذا لزم الأمر، لوقف برنامجها الصاروخي.

وقال جراهام في مقابلة مع قناة I-24 News: "لا يمكننا السماح لإيران بالعودة إلى مجال إنتاج الصواريخ الباليستية". وأضاف: "الهجوم المقبل، إذا كان هناك هجوم آخر، سيركّز على قدراتهم في مجال الصواريخ الباليستية".

ويرى محللون أن من غير المرجح أن تبادر إيران بالهجوم، في ظل ضعف النظام بعد الحرب الأخيرة وتعرّضه لأزمات داخلية متعددة، من بينها نقص حاد في المياه وانهيار العملة، إضافة إلى خشية طهران من استفزاز الولايات المتحدة.

وقال علي واعظ، مدير مشروع إيران بـ"مجموعة الأزمات الدولية"، إن طهران تعطي أولوية لإعادة بناء قدراتها الصاروخية لرفع كلفة أي هجوم إسرائيلي مستقبلي.

وأضاف: "احتمالات توجيه إيران ضربة استباقية تقترب من الصفر". وتابع: "الإيرانيون أدركوا أنه رغم هشاشة مجالهم الجوي، فإن مجال إسرائيل الجوي هش أيضاً".

وأوضح محللون أمنيون أن تفكير إسرائيل في تنفيذ ضربة يتأثر بما تعتبره "نافذة قصيرة من الفرص"، في ظل تراجع قدرة إيران على إطلاق الصواريخ، وضعف دفاعاتها الجوية، وانشغال النظام بعدة تحديات داخلية.

Loading ads...

وقال أمير أڤيڤي، وهو مسؤول دفاعي سابق مقرّب من الحكومة الحالية: "لا نريد الانتظار حتى يصبحوا أقوى ليهاجمونا". وأضاف: "علينا التعامل مع هذا الأمر الآن وضربهم وهم في حالة ضعف، والممر الجوي مفتوح".

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه


اقرأ أيضاً


نصري عصفورة.. فوز رجل الأعمال اليميني المدعوم من ترامب برئاسة هندوراس

نصري عصفورة.. فوز رجل الأعمال اليميني المدعوم من ترامب برئاسة هندوراس

سي إن بالعربية

منذ دقيقة واحدة

0
"أراض بالملايين مجمدة".. ديوان المحاسبة يكشف مخالفات "التطوير الحضري"

"أراض بالملايين مجمدة".. ديوان المحاسبة يكشف مخالفات "التطوير الحضري"

رؤيا

منذ 2 دقائق

0
ديوان المحاسبة: "طرق الطفيلة" في مهب التأخير وإنجاز "متعثر" ومكافآت للمتغيبين

ديوان المحاسبة: "طرق الطفيلة" في مهب التأخير وإنجاز "متعثر" ومكافآت للمتغيبين

رؤيا

منذ 3 دقائق

0
"الأشغال": مشاريع 2025 و2026 تتجاوز نصف مليار دينار.. و164 مشروعا جديدا على خطة العام المقبل

"الأشغال": مشاريع 2025 و2026 تتجاوز نصف مليار دينار.. و164 مشروعا جديدا على خطة العام المقبل

رؤيا

منذ 3 دقائق

0