Syria News

الثلاثاء 23 ديسمبر / كانون الأول 2025

  • الرئيسية
  • عاجل
  • سوريا
  • العالم
  • إقتصاد
  • رياضة
  • تكنولوجيا
  • منوعات
  • صحة
  • حواء
  • سيارات
  • أعلن معنا
جاري تحميل الأخبار العاجلة...

حمل تطبيق “سيريازون” مجاناً الآن

store button
سيريازون

كن على علم بجميع الأخبار من مختلف المصادر في منطقة سيريازون. جميع الأخبار من مكان واحد، بأسرع وقت وأعلى دقة.

تابعنا على

البريد الإلكتروني

[email protected]

تصفح حسب الفئة

الأقسام الرئيسية

  • عاجل
  • سوريا
  • العالم
  • إقتصاد
  • رياضة

أقسام أخرى

  • صحة
  • حواء
  • سيارات
  • منوعات
  • تكنولوجيا

روابط مهمة

  • أعلن معنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • عن سيريازون
  • اتصل بنا

اشترك في النشرة الإخبارية

ليصلك كل جديد وآخر الأخبار مباشرة إلى بريدك الإلكتروني

جميع الحقوق محفوظة لصالح مؤسسة سيريازون الإعلامية © 2025

سياسة الخصوصيةالشروط والأحكام
ما الذي تطمح إليه نتفلكس من شراء وورنر براذرز؟؟وهل يعني ذلك... | سيريازون
logo of الجزيرة الوثائقية
الجزيرة الوثائقية
16 أيام

ما الذي تطمح إليه نتفلكس من شراء وورنر براذرز؟؟وهل يعني ذلك نهاية السينما كما نعرفها؟

الأحد، 7 ديسمبر 2025
ما الذي تطمح إليه نتفلكس من شراء وورنر براذرز؟؟وهل يعني ذلك نهاية السينما كما نعرفها؟

قبل خمسة عشر عاما تقريبا (2011)، قال “جيف بيوكس”، الرئيس التنفيذي السابق للشركة الأم لوارنر براذرز، متندرا عن فكرة أن “نتفلكس” قد تُحدث ثورة في صناعة الترفيه التقليدية: إن الأمر أشبه بسؤال “هل سيسيطر الجيش الألباني على العالم؟ لا أعتقد ذلك”.في هذه الصورة المركبة، يظهر شعار “نتفلكس “حرف N الأحمر على شاشة هاتف محمول أمام شعار “وارنر براذرز” الذهبي كأن الصفقة زواج غير متكافئ بين منصة رقمية صاعدة واستوديو عريق عمره قرن، هنا يتجسد جوهر القضية: لحظة تنتقل فيها السلطة من هوليوود الكلاسيكية الى خوارزمية واحدة تتحكم في ارشيف باتمان وهاري بوتر ولعبة العروش دفعة واحدة(Getty Images) (Anadolu)وفي الخامس من ديسمبر 2025، أعلنت نتفلكس عن استحواذها على استوديوهات وارنر براذرز بالذات، وخدمة البث HBO Max، في صفقة تُقدر قيمتها المؤسسية بنحو 82.7 مليار دولار، لترسم بذلك ملامح أضخم عملية إعادة هيكلة في تاريخ صناعة الترفيه منذ تفكيك استوديوهات هوليوود الكلاسيكية في منتصف القرن الماضي.لوس أنجلِس، كاليفورنيا – 5 ديسمبر 2025: تُظهر هذه اللقطة الجوية شعار نتفلكس فوق مكاتب الاستديو الهوليوودي في مجمّع Sunset Bronson Studiosوبحسب “فايننشال تايمز” تمثّل هذه الصفقة ذروة تطور نتفلكس لتصبح عملاقا هوليووديا بقيمة سوقية تبلغ نحو 450 مليار دولار.لم تكن هذه مجرد صفقة مالية بين شركتين عملاقتين، بل لحظة انعطاف تاريخية تنهي عمليا ما عُرف بـ”حروب المنصات”، وتدشن حقبة جديدة من الاحتكار الرقمي. فنتفلكس، التي بدأت قبل عقدين كخدمة لتأجير أقراص DVD بالبريد، باتت اليوم تمتلك إرثا سينمائيا يمتد لقرن كامل، يشمل عوالم باتمان وهاري بوتر و”لعبة العروش”، إلى جانب مكتبة HBO العريقة.مجموعة شعارات “هولو” و”ديزني بلس” و”نتفلكس” و”باراماونت بلس” وأماكن أخرى، تبدو كلوحة مبهرة من الألوان، لكنها تخفي خلفها سباق استنزاف مالي وصل حد الانهيار. هذه الفسيفساء تشرح بصريا ما يسميه المقال “حروب المنصات”، التي تنتهي حين تستطيع شركة واحدة شراء منافسيها، وحزم خيال العالم في واجهة واحدة بدلا من تعدد مراكز السردتشريح الصفقة: من يشتري ماذا فعلًا؟صُممت الصفقة بهندسة مالية معقدة تكشف عن رؤية نتفلكس الاستراتيجية. فالشركة لم تشترِ “وارنر براذرز ديسكفري” بالكامل، بل اشترطت “تنظيف” الشركة من الأصول التي تعتبرها عبئا على نموذجها المستقبلي. وبموجب الاتفاق سيُقسَّم كيان WBD إلى شقين رئيسيين:1. الأصول المستحوذ عليها:تشمل استوديوهات وارنر براذرز للسينما والتلفزيون، وشبكة HBO، ومنصة HBO Max، فضلا عن حقوق الملكية الفكرية لعوالم DC Comics وهاري بوتر و”Game of Thrones”.ملصقات عوالم “سحرة هوغوورتس” و”محاربي الجيداي” تذكرنا بأن الصفقة ليست شراء استوديو فقط، بل استحواذا على مخزون رمزي شكل طفولة ومراهقة أجيال كاملة. هذه السلاسل الضخمة، حين تتحول إلى بنود في عقد واحد مع نتفلكس، تعني أن الخيال الكوني نفسه يمكن تحويله إلى أصل مالي يدار من مجلس إدارة في وادي السيليكون2. الكيان المنفصل (Discovery Global):سيضم القنوات الإخبارية والرياضية الخطية، بما فيها CNN وTNT Sports وقنوات Discovery الوثائقية.يعكس هذا الفصل رفض نتفلكس القاطع لنموذج التلفزيون الخطي التقليدي، وتركيزها الحصري على البث الرقمي والإنتاج السينمائي. غير أن احتفاظها بحقوق شبكة TNT Sports في بريطانيا وأيرلندا يشير إلى طموحها لدخول سوق بث الدوري الإنجليزي الممتاز؛ وهي خطوة قد تغيّر قواعد استهلاك الرياضة الحية عالميا.لقطة من شاشة تطبيق نتفلكس، وقوائم لا تنتهي من المسلسلات والأفلام، لكنها في سياق هذا المقال تتحول إلى خريطة للمعنى، لا مجرد قائمة للترفيه. هنا تتجاور قصص من كولومبيا وجنوب أفريقيا ونيويورك على شريط واحد، تختاره خوارزمية لا نعرف من كتبها، لكنها تعرف بدقة ما نميل إليه، وما تريد لذائقتنا أن تصبح عليه(Getty Images)من حروب المنصات إلى احتكار ثقافي ناعملسنوات، ساد السرد القائل إن تعدد المنصات يعني تنوعا في الخيارات وتنافسا في الجودة والأسعار. لكن ما جرى فعليا كان مختلفا تماما: تضخمت كلف الإنتاج، وتراكمت الديون على منصات مثل “وارنر براذرز ديسكفري”، وتباطأ نمو المشتركين عالميا مع وصول أسواق كثيرة إلى حالة تشبع نسبي.في هذا السياق، تبدو صفقة نتفلكس وصفة كلاسيكية من وصفات رأسمالية المنصات: بدلا من منافسة مفتوحة، يُلجأ إلى الدمج لإنتاج كيان واحد أقل خسارة، لكنه أكثر قوة وسطوة وأحادية.زوجان يجلسان في غرفة معيشة دافئة يحدقان في شعار نتفلكس على التلفاز، بينما اختفت صالات السينما تماما من المشهد الصورة تلخص ما يخشاه اصحاب دور العرض: ان تصبح الشاشة الكبيرة حدثا استثنائيا، والشاشة المنزلية قاعدة يومية في هذا العالم لم تعد التجربة الجماعية في قاعة مظلمة هي المركز، بل خوارزمية التوصية على كنبة البيتوكما يقول مايكل أوليري، رئيس اتحاد Cinema United: إن الاستحواذ المقترح على وارنر براذرز من قبل نتفلكس يشكّل “تهديدا غير مسبوق لصناعة العرض السينمائي العالمية… نموذج عمل نتفلكس المعلن لا يدعم العرض السينمائي، بل هو نقيضه تماما”.قال مايكل أوليري، الرئيس التنفيذي لاتحاد “سينما يونايتد”، وهو منظمة تجارية تمثل دور العرض السينمائي، إنّه يخشى أن يؤدي استحواذ نتفلكس إلى “إغلاق دور السينما، وفقدان الوظائفهذا التحذير يعكس قلقا عميقا من أن نتفلكس، التي وصف رئيسها التنفيذي تيد ساراندوس دور السينما بأنها “مفهوم عفا عليه الزمن”، قد تزيل ما يصل إلى 25% من إيرادات شباك التذاكر الأمريكي إذا سحبت أفلام وارنر من العرض السينمائي التقليدي.اشترك فيالنشرة البريديةاشترك في النشرة البريدية وتابع أحدث أفلامنا الوثائقيةمنصات المنطقة العربية في عين العاصفةلا يمكن قراءة هذه الصفقة بمعزل عن تحولات السنوات الأخيرة في المشهد الإعلامي العربي. ففي مارس 2025، استثمرت “وارنر براذرز ديسكفري” نحو 57 مليون دولار للاستحواذ على حصة 30% في OSN Streaming، الذراع الرقمي لمجموعة OSN الخليجية. هذه الشراكة جعلت OSN+ بوابة وارنر في الشرق الأوسط، والمنصة الحصرية تقريبا لعرض أعمال HBO في المنطقة.الرياض، السعودية: المقر الرئيسي لشبكة OSN (أوربت شوتايم نتورك) في حي العليا، مزود البث الفضائي المباشر الذي يخدم منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. (Getty Images)مع استحواذ نتفلكس على وارنر، يطرح سؤال مصيري: هل ستنتقل هذه الحصة إلى نتفلكس، الخصم التاريخي للمنصات الإقليمية؟بحسب جو كوكباني، الرئيس التنفيذي لمجموعة OSN، فإن

“البعض سيخرج من السوق في نهاية المطاف، أو يندمجون ليصبحوا أقوى”.

السيناريو الأكثر قتامة يتمثل في قيام نتفلكس، بمجرد انتهاء عقود الترخيص الحالية، بسحب مكتبة HBO وضمها حصريا إلى منصتها العالمية. هذا يعني تجريد OSN+ من ميزتها التنافسية الرئيسية، وإجبارها على التحول كليا نحو المحتوى العربي والتركي، أو الدخول في تحالفات يائسة مع استوديوهات أخرى للبقاء.المشهد ذاته ينسحب على Starzplay التي استحوذ عليها تحالف تقوده شركة e& الإماراتية وصندوق ADQ عام 2022 بقيمة 420 مليون دولار. فرغم تحولها إلى لاعب قوي في الرياضة والترفيه، تبقى هويتها العميقة مرتبطة بمكتبات غربية مملوكة في المركز.هنا تظهر نجوم كرة القدم والدوريات الكبرى على شاشة “ستارزبلاي”، المنصات الاقليمية في الخليج وشمال افريقيا بنت مكانتها على شراء حقوق اجنبية باهظة مع دخول نتفلكس الى مجال الرياضة عبر TNT Sports، يصبح هذا النموذج مهددا: من يملك مكتبة الترفيه العالمية قد يقرر غدا امتلاك مبارياتنا المفضلة ايضا، وبيعها لنا بالشروط التي يحددها وحدهالجيوسياسة الثقافية: من يملك خريطة المعنى؟يتجاوز منظور الاحتكار هنا مستويات الأسعار وعدد المنصات المتاحة، ليطال مستويات أعمق تتعلق بالبنية التحتية للخيال نفسها.فحين يملك كيان واحد منصات التوزيع، والخوارزميات التي تقيس وتوجّه الذائقة، والمكتبات الكبرى لقصص الأبطال والخرافات الحديثة، فإنه لا ينافس فقط على ما نراه، بل على ما نعتبره قابلا لأن يُروى أصلا.منظر جوي لمجموعة من مباني استديوهات وارنر براذرز في بربانك، كاليفورنيا الشبيهة بالهناغرات، مع تلال في الافق. اسوشييتد برسفي صفقات Starzplay وOSN+ نرى نموذجا لتماهي مراكز القرار الثقافي العربي مع المنطق الاقتصادي للمركز الغربي: استثمارات خليجية لشراء حصص في منصات إقليمية، ومنصات إقليمية تشتري حقوق عرض مكتبات غربية، بينما يبقى قرار المعنى في وادي السيليكون و”وول ستريت”: ماذا يُنتج؟ ولمن؟ وبأي لغة؟خريطة للولايات المتحدة تتحول فيها الولايات إلى بقع تحمل شعارات الشركات الكبرى: “ستاربكس” و”نايكي” و”كوكاكولا” و”وولمارت” و”فيديكس” وغيرها. تبدو الجغرافيا هنا مغطاة بالكامل بالعلامة التجارية، في استعارة بصرية عن كيفية احتلال السوق لمساحات الأرض والوعي معا. تذكرنا هذه الخريطة بأن المنصات ليست أدوات ترفيه بريئة، بل إمبراطوريات علامات تسعى إلى إعادة تشكيل خيال الكوكب على مقاسهايقول جيسون كيلار، الرئيس التنفيذي السابق لوارنر ميديا: “لا توجد طريقة أكثر فاعلية للحد من المنافسة في هوليوود من أن تبتلع أكبر شركة بث في العالم أحد أكبر منافسيها”.صفقة نتفلكس–وارنر تعمّق هذا الاتجاه؛ فبدل تعدد المراكز الغربية نفسها، يتركز القرار في يد أقل عدد ممكن من الفاعلين. في عالم تتداخل فيه السياسة بالترفيه، تصبح صورة الجندي، وشكل المدينة، وطريقة تمثيل المرأة والرجل والعائلة، جزءا من المعركة على من يعرّف القيم عالميا.ماذا يعني هذا للمنصات العربية الثقافية والوثائقية؟

أمام هذه الصفقة، تواجه القنوات الوثائقية العربية، أو أي كيان عربي يرى نفسه معنيا بالثقافة البصرية بوصفها فضاء للسؤال والنقد لا مجرد ترفيه، سؤالا مركبا: هل تكتفي بأن تكون مشتريا ثانويا لمنتجات هذه الإمبراطوريات، أم تحاول بناء سرديتها الخاصة داخل هذا المناخ المختل؟

كيف ننجو؟ الرهان على ما لا تستطيع نتفلكس شراءهالإمبراطوريات الكبرى تبرع في إنتاج الخيال الكوني، لكنها تظل ضعيفة في توثيق التفاصيل الدقيقة لحياة المجتمعات المحلية، وقراءة الذاكرة السياسية والثقافية للعالم العربي بلغة أبنائه، واستيعاب المرويات الشفوية والهوامش الاجتماعية. هنا يصبح الفيلم الوثائقي العربي، حين ينجو من التقليد السطحي، مساحة مقاومة معرفية لا منتجا جانبيا.يوتيوب، نتفلكس، سبوتيفاي، أمازون، فيسبوك، مع رسمة طعام ونقود وفندق، تبدو كواجهة هاتف ذكي، لكنها في الحقيقة تلخص اقتصاد المنصات الذي يناقشه المقال. حياتنا اليومية موزعة بين هذه التطبيقات: ماذا نشاهد، ماذا نسمع، ماذا نشتري، وأين نسكن؟ صفقة “نتفلكس ووارنر “تضيف إليها طبقة جديدة من التركيز: منصة واحدة تريد أن تكون بوابة الخيال والعمل والأوقات الميتة في اليوم معابناء تحالفات أفقية لا عموديةبدلا من الارتهان لمنطق “الوكيل المحلي” لمحتوى المنصات الكبرى، يمكن للمنصات العربية أن تبحث عن شراكات جنوب–جنوب، وإنتاجات مشتركة مع أفريقيا وأمريكا اللاتينية وجنوب شرق آسيا، لتوليد خريطة أخرى للمعنى لا تمر دائما عبر عدسة “هوليوود الجديدة”.يظهر شعار نتفلكس وإعلان لمسلسل “Stranger Things” على أحد مباني الشركة في حي هوليوود بمدينة لوس أنجلِس، كاليفورنيا، الولايات المتحدة، في 2 ديسمبر 2025 (رويترز. REUTERS) (REUTERS)تسييس سؤال الخوارزميات:إذا كانت نتفلكس تقدّم نفسها بوصفها محايدة لأن ما تعرضه تحدده ذائقة المستخدم كما تقيسها الخوارزمية، فإن السؤال الثقافي الحقيقي يصبح: من كتب الخوارزمية؟ وما التصورات المسبقة التي تحملها عما يستحق أن يُشاهد؟

منصات عربية وثائقية يمكن أن تطرح هذا السؤال صراحة في محتواها، وتفضح بنية التحيز داخل أنظمة التوصية العالمية، بدلا من التماهي معها.

خاتمة: من يحتكر الغد، يعيد كتابة الماضي أيضاصفقة نتفلكس–وارنر ليست حدثا ماليا معزولا، بل حلقة في سلسلة طويلة من إعادة تشكيل صناعة الترفيه بحيث تصبح أكثر مركزية وأقل تنوعا، حتى وهي تتظاهر بحمل شعار “كل القصص من كل مكان”.إقليميا، ستشعر منصات مثل OSN+ وStarzplay بضغط أعلى لإعادة تعريف نفسها: هل ستكون مجرد موزع ثانوي لمحتوى الإمبراطورية الجديدة، أم ستجد شجاعة كافية للاستثمار في سرديات محلية تتجاوز دور “مستودع حقوق” لقصص الآخرين؟شراء استوديو هوليووديّ يعود إلى مئة عام، ووضعه تحت مظلة نتفلكس، سيمنح خدمة البث المدفوع الأكبر في العالم سلطةً واسعة على أصحاب دور السينما ونقاباتِ صناعة الترفيه. كما سيمنح نتفلكس مزيدا من المحتوى وعلاماتٍ ترفيهية ذات قيمة عالية مثل “هاري بوتر” و”باتمان”وكما حذرت نقابة الكتّاب الأمريكية (WGA) في بيان، فإن هذه الصفقة الضخمة هي بالضبط ما صُممت قوانين مكافحة الاحتكار لمنعه. والنتيجة المتوقعة ستكون إلغاء وظائف، وخفض الأجور، وتدهور شروط العمل لجميع العاملين في صناعة الترفيه، ورفع الأسعار على المستهلكين، وتقليص حجم المحتوى وتنوعه.

بالنسبة لمنصة ثقافية وثائقية نخبوية، الخطر الأكبر ليس أن تخسر سباق الترفيه، بل أن تنجرف إلى قانونه، وأن تقيس نفسها بعدد المشتركين أو بمدى تشابهها مع الكيانات الكبرى.

Loading ads...

ربما تكمن قوة الإبداع الحقيقية في العكس تماما: في الاستعداد لإعادة طرح سؤال “من يروي قصة العالم والحياة؟” ورفض قبول إجابة واحدة، مهما كانت براقة، أو حتى لو كانت تحمل شعار “نتفلكس”.

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه


اقرأ أيضاً


تواجه حكما بالإعدام... 400 شخصية نسائية عالمية تطالب طهران بالإفراج عن الناشطة زهراء طبري

تواجه حكما بالإعدام... 400 شخصية نسائية عالمية تطالب طهران بالإفراج عن الناشطة زهراء طبري

فرانس 24

منذ ثانية واحدة

0
ناد فرنسي يضم إندريك على سبيل الإعارة من ريال مدريد

ناد فرنسي يضم إندريك على سبيل الإعارة من ريال مدريد

سي إن بالعربية

منذ 5 دقائق

0
ترحيب أممي باتفاق طرفي حرب اليمن على تبادل 3000 أسير ومحتجز – DW – 2025/12/23

ترحيب أممي باتفاق طرفي حرب اليمن على تبادل 3000 أسير ومحتجز – DW – 2025/12/23

قناة Dw العربية

منذ 7 دقائق

0
دمج "قسد" إلى أين؟ معارك حلب تُنذر بانهيار مسار التسوية – DW – 2025/12/23

دمج "قسد" إلى أين؟ معارك حلب تُنذر بانهيار مسار التسوية – DW – 2025/12/23

قناة Dw العربية

منذ 7 دقائق

0