Syria News

الثلاثاء 23 ديسمبر / كانون الأول 2025

  • الرئيسية
  • عاجل
  • سوريا
  • العالم
  • إقتصاد
  • رياضة
  • تكنولوجيا
  • منوعات
  • صحة
  • حواء
  • سيارات
  • أعلن معنا
جاري تحميل الأخبار العاجلة...

حمل تطبيق “سيريازون” مجاناً الآن

store button
سيريازون

كن على علم بجميع الأخبار من مختلف المصادر في منطقة سيريازون. جميع الأخبار من مكان واحد، بأسرع وقت وأعلى دقة.

تابعنا على

البريد الإلكتروني

[email protected]

تصفح حسب الفئة

الأقسام الرئيسية

  • عاجل
  • سوريا
  • العالم
  • إقتصاد
  • رياضة

أقسام أخرى

  • صحة
  • حواء
  • سيارات
  • منوعات
  • تكنولوجيا

روابط مهمة

  • أعلن معنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • عن سيريازون
  • اتصل بنا

اشترك في النشرة الإخبارية

ليصلك كل جديد وآخر الأخبار مباشرة إلى بريدك الإلكتروني

جميع الحقوق محفوظة لصالح مؤسسة سيريازون الإعلامية © 2025

سياسة الخصوصيةالشروط والأحكام
الفيلم الأسباني “صراط”.. أب يبحث عن ابنته المختفية في صحراء... | سيريازون
logo of الجزيرة الوثائقية
الجزيرة الوثائقية
3 أيام

الفيلم الأسباني “صراط”.. أب يبحث عن ابنته المختفية في صحراء المغرب

السبت، 20 ديسمبر 2025
الفيلم الأسباني “صراط”.. أب يبحث عن ابنته المختفية في صحراء المغرب
Loading ads...

يبدو فيلم “صراط” (Sirat)، الصادر عام 2025، كأنه رحلة في قلب العدم، لا مجرد حكاية بحث تتقدم بخط مستقيم. فمنذ لقطاته الأولى، يفتح لنا المخرج الإسباني المولود في فرنسا أوليفر لاكسه بوابة إلى صحراء المغرب، حيث يتقاطع الرقص مع الخوف، والنشوة مع الفقد، وتغدو الموسيقى طقسا يختبر هشاشة الجسد وصلابة الروح.المخرج أوليفر لاكسه يحمل “جائزة لجنة التحكيم” (مناصفة) عن فيلم “Sirat” خلال جلسة تصوير الفائزين بـ”السعفة الذهبية” في الدورة الثامنة والسبعين من مهرجان “كان” السينمائي، قصر المهرجانات، كان، فرنسا، 24 مايو/أيار 2025. غيتي ايميجز”هنا لا يكون “الطريق” ممرا بريئا، بل قدرا يضغط على العابرين، فيعريهم من أوهام السيطرة، ويضعهم وجها لوجه أمام سؤال النجاة: ماذا يبقى من الإنسان حين يسقط عنه كل ما كان يسميه حياة؟يضعنا المخرج الإسباني “أوليفر لاكسه” أمام حالة إشكالية تبدأ من العنوان، إذ يستمد المدلول العام لفيلمه من البعد الديني لـ”الصراط”، ذلك الطريق الممتد الذي يفصل بين النجاة والتهلكة. يحدد عنوان الفيلم بضعة علامات أساسية توضح أننا في خضم طريق يفصل بين عالمين، وأن الحركة عبره ستكون محفوفة بالمخاطر واحتمالات السقوط المهلكة.مقدمات التيهيفتتح الفيلم بصف من مكبرات الصوت في صحراء المغرب. ورغم ضآلتها أمام أفق الصحراء الترابي الواسع، ينذر صوت موسيقى “التكنو” بهدر طاحن يملأ مدى الفيلم. يدخل هذا الصوت المضمر في نسيج المكان اللانهائي، فتتخلق حالة روحية مبكرة تدفع الفيلم إلى الإيهام بأن عالمه مفارق للواقع؛ إذ لا نجد حضورا مدينيا، ولا حتى أشخاصا عاديين، بل مجموعة من الأجساد التي تتلوى وترقص بانسجام ونشوة، بندوب محترقة، ووشوم قديمة، وثياب ممزقة، وأعضاء مبتورة.يوحي جو النشوة المبهجة والمفعمة بالقبول الجماعي في المشهد الافتتاحي بأن لهذا العالم لغته الخاصة ومفرداته، وأنه لا يرتبط بعلاقة شرطية بالواقع. غير أن ظهور “لويس” (سيرخي لوبيز) وابنه إستيبان (برونو نونيز) وهما يبحثان عن الابنة “مار” الغائبة منذ شهور، ويقال إنها ذهبت إلى حفلة مع هذه المجموعة، يكشف أنهما والد وطفله عاديان تماما، أي غريبان عن هذا العالم. يبدو “لويس” رجلا من الطبقة الوسطى؛ يمكنك أن ترى عشرات مثله في أي شارع من شوارع المدينة: يسهل تعريفه أبا أو موظفا، كما يسهل تمييز أنه لا ينتمي بأي شكل إلى هذا العالم الصحراوي.يحكي “صراط” قصة أب إسباني (يؤديه سيرخي لوبيز) يشد رحاله في رحلة محمومة بحثا عن ابنته المختفية منذ أشهر. تتردد شائعة بأنها قد تظهر في “حفل” يقام في قلب الصحراء، فيقرر، برفقة ابنه، التوجه إلى ذلك الموعد الغامض كمن يلاحق ظلا في فضاء بلا علامات. لكن ما يبدأ كرحلة جسدية على دروب الرمل لا يلبث أن ينقلب عبورا روحيا إلى الداخل؛ إذ يكتشف الأب أن بحثه لا يقتصر على ابنته وحدها، بل يمتد إلى ذاته أيضايضع الفيلم، عبر هذه المفارقة في نوعية الشخصيات، ملامح واضحة لمساره: لدينا عقدة تفتتح الحكاية وتجاور بين ما هو غرائبي وما هو طبيعي، لكن وجود لويس في مكان لا يشبهه يوحي بخطر ما، أو بملمح من “الخطأ” في كونه جزءا من عالم حفلات صاخب ومنغمس في لذات حسية داخل الصحراء. يندمج لويس، مجبرا، بحثا عن ابنته، وتنفلت قدمه على طريق الخطورة حين يهرب بسيارته من الشرطة مع مجموعة ذاهبة إلى حفلة أخرى، فربما يجد ابنته هناك.ما إن يتجاوز لويس وابنه حاجز الاندماج ضمن المجموعة حتى ينفتح الفيلم أمام مسار مغاير لما بدأ عليه؛ ويتراجع هاجس البحث عن المفقودة شيئا فشيئا أمام سطوة الطريق وصعوباته على الرجل المديني الذي لا يعرف ماذا يفعل جوار مجموعة متمرّسة على مثل هذه الطرقات. يؤسس الفيلم، من خلال صعوبة اندماج لويس، لحالة من التيه لا ترتبط بالبحث عن شيء ما بقدر ما تتعاظم وتستحيل إلى ضياع كامل، يجرد الشخصيات من قدرتها على التحكم في حركتها وأدائها، ويجعلها عرضة للابتلاع بفعل صعوبات المكان ومنحدرات الجبال وخشونة المسار.ومع تطور الفيلم، يعود هاجس الاسم مرة أخرى ليدلنا على بعد جديد في رمزيته؛ إذ تبدو رمزية المسار الخطر الذي يفصل بين جانبين، أحدهما منج والآخر مهلك، صورة ذهنية دائمة الحضور والانعكاس: في تعاظم التيه لدى لويس وابنه، وفي فقدان غاية الرحلة بالتدريج، وفي الأرجحة الدائمة بين تدبير ضرورات الحياة ليستمرّا في العيش والاندماج ضمن المجموعة، كما في المشاهد المميزة المصورة على سفوح الجبال وجوانبها، حيث تسير العربات الكبيرة دائما على طرق حادة ورفيعة وشديدة الخطورة.يحيط أوليفر لاكسه شخصيات فيلمه بهالة من المحدودية والقدرة على التخلي؛ إذ تتأسس حياتهم على التجاوز والقدرة على البقاء، ثم المرور من طريق إلى آخر ببدائية ومرح حيواني. لذلك حين يندمج لويس وابنه تدريجيا مع المجموعة، في إطار ضروري نظرا لخطورة المكان وعدم قدرتهما على التعامل معه وحدهما، يندفعان أكثر إلى لغة المجموعة ويكملان رحلتهما ضمن شروطها. هنا ينتقل الفيلم من حكايته الافتتاحية إلى حكاية أخرى، أشد غموضا، تقوم على الإيهام والخطورة، وتتساءل بحدة: ماذا يحدث حين نفقد كل شيء؟اشترك فيالنشرة البريديةاشترك في النشرة البريدية وتابع أحدث أفلامنا الوثائقيةتأتي الموسيقى في سياق الفيلم لتؤدي ما هو أكثر من مجرد ضبط إيقاعي؛ فهي تعبر عن حالة روحية تقصي الشخصيات عن إطار الحياة العادية، بخاصة حين تكون هذه الموسيقى غير “جمالية” بالمعنى التقليدي. لذلك تمثل طقسا روحانيا يشبه التطهر، وتجعل نزوع الشخصيات إلى الارتحال من حفلة إلى أخرى، والهيام على الطرقات الخطرة في قلب الصحراء، أشبه برحلة بحث عن تجديد للحياة من جهة، وبالتمسك بمزيد من التخلي عن قيود الحياة العادية من جهة أخرى.من إحدى مشاهد الرقص في الفيلم، والتي صُمّمت لتعكس جزءًا روحيًا داخل الشخصيات، وتكون بمثابة محاولة للخلاص من محدودية وجودهم في عالم الصحراء المُقبض. يُشير الرقص الغرائبي في الفيلم دائمًا إلى نزعة جماعية لتجاوز الذات وحدود الحياةتمنح هذه الإشارات، بما فيها طبيعة الموسيقى واستثنائية موقع الشخصيات داخل العالم المتخيل، مبررا كافيا لأن يندفع الفيلم إلى حركة تتجاوز إطار مفتتحه الحكائي؛ فتزول الحدود الفيلمية للحكاية وتسيل داخل بعضها، لتنقلنا في منتصف الفيلم إلى سرد يقوم بالكامل على التيه وسلطة المكان، ويسلط الضوء على الحدود الهشة بين القدرة والعجز، والوعي والغياب، والواقع والهلاوس.المكان اللانهائييتأسس إيقاع فيلم “Sirat” على توتر غير منقطع. حتى في المشاهد التي تمر هادئة وتندمج فيها الشخصيات معا، أو تتجاوز موقفا صعبا في رحلتها، يظل هاجس التوتر والشعور بمحدودية هذه الشخصيات أمام أفق المكان الواسع حاضرا ومثيرا للتهديد. يظل كل شيء في الفيلم عرضة للشك، وكل شخصية يمكن أن يبتلعها المكان فجأة. حتى اتجاه الشخصيات نحو الحفلة يتلاشى تدريجيا، ولم تعد هناك ثقة في “اتجاه صحيح”، فضلا عن تلاشي هدف الفيلم الأولي: البحث عن الابنة المفقودة.لويس ورفاقه في الصحراء، ومعهم ما تبقى من الأشياء القليلة بعد أن فقدوا كل شيء، وجلسوا في مكان لا يعرفون له بداية أو نهاية.ومع المنعطفات المكانية يحضر منعطف آخر يحول وجهة الفيلم تماما، تحت قاعدة احتمال فقد أي شيء مهما كان مركزيا: شخصية، أو غاية، أو عنصرا أساسيا في الحكاية. وتعود منطقية هذا الفقد وتزايد حالة الضآلة لدى الشخصيات إلى كاميرا مدير التصوير الاستثنائي “ماورو إيرثه”، وقدرته الكبيرة على التعبير عن روح الصحراء باعتبارها مكانا ذا خصوصية شديدة، يفرز ردود فعل مناخية خارج التوقعات، لأنه ببساطة مكان لا تخضع قوانينه لمفردات البشر.وإذا أردنا تعريف الصحراء في سياق الأمكنة المؤهلة للعيش، فهي وظيفيا “لا مكان”: لا يمكن وضع بداية أو نهاية واضحة له، وهو مكان غير مديني، أي بلا قانون ثابت للحركة والعيش والمعاملات الاجتماعية. لذلك اختار أوليفر لاكسه الصحراء فضاء لعالمه الفيلمي؛ لأنه أراد خلق عالم تستقل فيه مكوناته عن بعضها، وتتمركز فيه الشخصيات داخل حياة محدودة يتجلى فيها العجز البشري بامتياز.ومع حضور الصحراء والمناخ الترابي وتصاعد الكوارث العشوائية، يغدو المكان أكبر من مجرد “عالم للفيلم”، بل بمثابة شخصية موازية، تملك قدرة كبرى أمام عجز الشخصيات: تحركهم وتعيد إنتاج أفكارهم ومحاولاتهم حول البقاء، كما تعيد تشكيل أساليب ترابطهم وتضامنهم ليعبروا من أزمة إلى أخرى. يضع المكان الصحراوي عالم البشر على الحافة، لأنه يجبرهم على نزع تعريفاتهم الحياتية؛ فلم نعد نرى لهم رغبات أو متعا، ولم نعد ننتبه إلى ما يجعلهم مختلفين عن بعضهم، لأن هوياتهم تتلاشى، ويصبحون مجموعة من الهائمين في مكان أبدي لا يمنحهم فرصة الوعي بوجهة الحركة.ومن جهة أخرى، ينفرد الأسلوب البصري في الفيلم بتقديم الصحراء وهي مفعمة بإحساس الحرية، بعيدا عن رقابة البشر وقيودهم. لذلك يظهر المكان مدفوعا نحو التأمل، رغم أنه بقعة قاحلة ورملية بلا بيانات مكانية واضحة، لكنه مع ذلك يبدو مستودعا لمشاعر جياشة وفارقة، تعيد تكوين شخصيات الفيلم من جديد. فالمكان يقربها للغاية من الموت، ولذلك تصبح كل نجاة لهم محاولة جديدة للحياة، وتذكيرا بمدى ضآلة الجنس البشري حين تنزع عنه إضافاته الحداثية.كيف يتورط المشاهد في الفيلم؟في مؤتمر فيلم “Sirat” على هامش مهرجان عرضه في “كان” السينمائي، في دورته الـ78، تحدث المخرج أوليفر لاكسه عن اسم الفيلم، ووضح أن المعنى العام الذي قصده من العنوان هو “الطريق” الذي يحمل ملمحا من رحلة بطل مجرد، عليه أن ينظر إلى ذاته. يعد هذا التعريف مدخلا مهما لفهم جانب مركزي من تحولات الفيلم؛ فمع استمرار الضياع والفقد لدى الشخصيات، وتفكك روابطها الاجتماعية والهوياتية بالتدريج، يتضح أن الفيلم ينزع عنها أشكال التعريف والتسمية، ويجردها من الروابط الاجتماعية، لتستقر عند رابط إنساني عام: ما يجمعهم هو الشعور بالأزمة والخطر.أظهر المخرج شخصياته بعلامات شخصية مُختلفة، فلم يعلّمهم بأسماء واضحة يسهل تذكرها، بل وضع لكل شخصية منهم هيئة ذات خصوصية وأحيانًا عضو مبتور، ولذلك تدور علاقات الفيلم البشري في إطار تجاوز الهوية والإسم والهيئة، فينتج لنا شخصيات فارقة تعكس مشاعر قوية ونافذة.ينتقل الفيلم بهذا التحول إلى فكرة أكثر كونية: شخصيات مفتوحة على المدى البشري، مجردة من تعريفاتها، ولذلك يسهل أن يتورط المشاهد في رؤية نفسه داخل هذا العالم، رغم أنه عالم مفكك ومتقشف وخال من التفاصيل. والرابط الوجداني الذي يقحم المشاهد داخل عالم الفيلم، ويضعه أمام خطورة تسرب هذا الخوف من داخل الشاشة إلى خارجها، يقوم أساسا على أن الشخصيات تفقد، مع استمرار الفيلم، ما يعرّفها، حتى تصبح “حالة إنسانية مأزومة” لا ترتبط بأزمة معينة تخص شخصا بعينه، بل تنفتح على النوع البشري كله.تحافظ هذه السعة الرمزية على قدرة السرد على الظهور كتجربة متحررة، وغرابتها مقبولة ومنفتحة على تأويلات متعددة. والأهم في هذه التجربة هو المكاسب الشعورية والروحية الجديدة التي تنتج من حالة الضياع المتصاعدة في الصحراء. هنا تتراجع حيثيات الحكاية التي بدأ منها الفيلم: لم تعد هناك ضرورة لتذكر المفقودة التي افتتح بها، كما تتراجع حالة النشوة والرقص والانغماس في الحفلات الموسيقية. هكذا تبدو رحلة لويس معنية بالتجربة البشرية قاطبة، لكنها تختبر في سياق خارج قوانينها المدينية وتقنيتها وحيثياتها السياسية والاقتصادية المعقدة.لذلك حين يظهر لويس أو أي شخصية أخرى من العالقين في قلب الصحراء، لا يتعامل الفيلم معها باعتبارها “نموذجا دراميا” ذا خصوصية داخل الحكاية، بل باعتبارها ابنة أزمة واحدة وضياع واحد. ومن ثم يبدو مأزقهم مأزقا بشريا عاما يمكن ان يصوغ تجربة انسانية كاملة.ويتمسك لاكسه في نهاية فيلمه بأن ينتهي على أساسه الغامض نفسه، متخليا عن تماسك السرد لأجل نثر مجموعة من الاستعارات الواقعية المفتوحة على مستوى واسع من التأويل. فالفيلم لا يجعل غايته إنهاء حكاية خاصة، بل يتخلى عن هذه الخصوصية مبكرا لصالح التركيز على العجز البشري والثنائيات التي تعيدنا إلى الحياة أو تقصينا عنها تماما.ولأن كل شيء يتحرك في الفيلم على هذا المسار الحرج، يتمسك بأن تكون الحركة هي ما يضبط الإيقاع ويرتب الأفكار وكثافة المشاعر والمواقف الفارقة المتكررة، حتى يفضي، في نهايته المفعمة برمزية واسعة التأويل، إلى لمحة إنسانية تعيدنا إلى ضرورة التجربة والتجرد من مفردات الحياة المختلفة، بوصف ذلك مسارا ضروريا للفهم؛ فهذه اللحظات الكارثية التي ينهار فيها كل شيء—يتساقط ويحترق وينفجر—قد تنجب روحا جديدة ومعنى أكثر أصالة لتجربة الحياة.بطاقة الفيلمالعنوان: “Sirat”المخرج: أوليفر لاكسهالسيناريو: سانتياغو فيلول وأوليفر لاكسهالموسيقى: كاندينغ رايمدير التصوير: ماورو إيرثهالأبطال: سيرخي لوبيز، برونو نونيزسنة الإنتاج: 2025مدة الفيلم: 115 دقيقةاللغة: إسبانيةالبلد المنتج: إنتاج فرنسي-إسباني مشتركمكان التصوير: إسبانيا، المغرب

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه


اقرأ أيضاً


ناقلات النفط تواصل تحميل خام فنزويلا رغم الحصار الأميركي

ناقلات النفط تواصل تحميل خام فنزويلا رغم الحصار الأميركي

الجزيرة اقتصاد

منذ ثانية واحدة

0
رئيس برشلونة السابق ينسف رواية لابورتا ويعترف بفضيحة نيغريرا

رئيس برشلونة السابق ينسف رواية لابورتا ويعترف بفضيحة نيغريرا

الجزيرة اقتصاد

منذ ثانية واحدة

0
أمنستي تدعو لتحرك عالمي ضد التمييز العنصري

أمنستي تدعو لتحرك عالمي ضد التمييز العنصري

الجزيرة اقتصاد

منذ دقيقة واحدة

0
الفائزون بجائزة رجل المباراة في كأس أفريقيا 2025

الفائزون بجائزة رجل المباراة في كأس أفريقيا 2025

الجزيرة اقتصاد

منذ دقيقة واحدة

0