Syria News

الأربعاء 24 ديسمبر / كانون الأول 2025

  • الرئيسية
  • عاجل
  • سوريا
  • العالم
  • إقتصاد
  • رياضة
  • تكنولوجيا
  • منوعات
  • صحة
  • حواء
  • سيارات
  • أعلن معنا
جاري تحميل الأخبار العاجلة...

حمل تطبيق “سيريازون” مجاناً الآن

store button
سيريازون

كن على علم بجميع الأخبار من مختلف المصادر في منطقة سيريازون. جميع الأخبار من مكان واحد، بأسرع وقت وأعلى دقة.

تابعنا على

البريد الإلكتروني

[email protected]

تصفح حسب الفئة

الأقسام الرئيسية

  • عاجل
  • سوريا
  • العالم
  • إقتصاد
  • رياضة

أقسام أخرى

  • صحة
  • حواء
  • سيارات
  • منوعات
  • تكنولوجيا

روابط مهمة

  • أعلن معنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • عن سيريازون
  • اتصل بنا

اشترك في النشرة الإخبارية

ليصلك كل جديد وآخر الأخبار مباشرة إلى بريدك الإلكتروني

جميع الحقوق محفوظة لصالح مؤسسة سيريازون الإعلامية © 2025

سياسة الخصوصيةالشروط والأحكام
دار خياطة نسائية تعيد صياغة بدلات شارع "سافيل رو" في لندن |... | سيريازون
logo of سي إن بالعربية
سي إن بالعربية
2 ساعات

دار خياطة نسائية تعيد صياغة بدلات شارع "سافيل رو" في لندن

الأربعاء، 24 ديسمبر 2025
دار خياطة نسائية تعيد صياغة بدلات شارع "سافيل رو" في لندن

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- خرجت بعض من أفضل بدلات هوليوود من ذات الشارع المتواضع في لندن. فمنذ القرن التاسع عشر، أصبح شارع "سافيل رو" مرجعًا عالميًا لتصميم البدلات المفصّلة حسب الطلب، حيث صمّم خياطوه قطعًا استثنائية لمشاهير مثل تشارلي تشابلن، وفريد أستير، وغريغوري بيك، ودانيال كريغ.على مقربة من الشارع، تُعيد دار الخياطةHAX، إحدى أصغر دور التفصيل في "سافيل رو"، تعريف تجربة الحصول على بدلة مصممة يدويًا، لا سيّما للنساء. تقود الدار هاتي غليندينينغ البالغة من العمر 27 عامًا، التي بدأت مسيرتها في سافيل رو خلال عطل نهاية الأسبوع عندما كانت بسن المراهقة، لتصبح اليوم خياطة معروفة بصنع قطع لمشاهير مثل صوفي تيرنر وليدي أميليا وندسور.تقول غليندينينغ: "لطالما بدا عالم التفصيل متحجرًا وصعب الوصول إليه. لم يكن هناك الكثير للنساء، والأسعار كانت باهظة". وقد شكّلت لنفسها مكانة مميزة من خلال تقديم خدمة شخصية وعميقة في صناعة يهيمن عليها الرجال، سواء من حيث الخياطين أو العملاء. وتضيف: " إنّ الجلوس مع الزبونة وإشعارها بالراحة أمر بالغ الأهمية. العملية برمتها شخصية جدًا، وتحتاج إلى اهتمام حقيقي بالتفاصيل".تبدأ كل بدلة في HAX بجلسة استشارة شخصية، حيث تقوم غليندينينغ بأخذ القياسات ومناقشة اللون، والخطوط، والنسيج. تحضر معظم الأقمشة من تاجر الأقمشة البريطاني Dugdale في هدرزفيلد شمال إنكلترا، الذي يعيد تصنيع الأقمشة الأرشيفية من منتصف القرن التاسع عشر. تقول: "لولا الأقمشة التي نستخدمها لما وصلنا إلى هذا المستوى؛ فهي تلعب الدور الأكبر في النتيجة النهائية للقطعة".

Loading ads...

سواء يبحث الزبائن عن بدلة واسعة الكتفين تعكس القوة، أو عن تصميم أكثر هدوءًا وأناقة مثل سترة مشدودة، فكل الخيارات متاحة. وقد صمّمت لواحدة من زبائنها بدلة مستوحاة من سبعينيات القرن الماضي على طراز أوستن باورز بنقشة الكتان المربعة واسعة الأرجل، مشيرة إلى أنها لا تصنع البدلة عينها مرتين.تتنوّع أعمار من يرتادون متجرها، من شابة تبلغ من العمر 18 عامًا، تبحث عن بدلتها الأولى للعمل، إلى زبائن يختارون بدلات زفاف، فضلاً عن عملاء كبار يعشقون تقاليد التفصيل حسب الطلب. ورغم أن أعمالها جذبت النساء بشكل رئيسي، فإن الرجال يتسوّقون هناك أيضًا، خصوصًا لعرائسهم. وترى غليندينينغ أن التفصيل حسب الطلب يعزز الثقة بالنفس، من البناطيل المصممة بدقة إلى السترات المفصلة بحسب مقاسات الصدر، قائلة: "الزبونة تشعر براحة حقيقية لحظة وصولها إلى المكان".تاريخ الخياطات النساء في شارع "سافيل رو"تأسس شارع "سافيل رو" في ثلاثينيات القرن الثامن عشر كامتداد لعقار بيرلينغتون، وكان شارعًا أنيقًا لكن سكنيًا، موطنًا لضباط الجيش والمسؤولين الأغنياء. وجذب الطلب على التفصيل الدقيق خبراء من شمال إنكلترا، الذين فتحوا متاجرهم لتلبية الحاجة. ومن المفارقات أنّ الشارع، رغم خدمته للرجال بشكل رئيسي، سُمّي باسم ليدي دوروثي سافيل، زوجة إيرل بيرلينغتون الثالث.كانت هاردي إيميز، التي افتتحت العام 1945، من أوائل المتاجر التي دمجت تفصيل سافيل رو مع تصميم الأزياء النسائية، وأصبحت خياطة الملكة إليزابيث الثانية الرسمية. لكن أول متجر مملوك لامرأة في الشارع لم يظهر إلا في العام 2016، مع تأسيس كاثرين سارغنت لمتجرها الخاص. تؤمن غليندينينغ اليوم بأن التفصيل حسب الطلب للنساء أمر أساسي، مشيرة إلى أن النساء كان لديهن دومًا عادة تفصيل ملابسهن الخاصة، لكن العادات الحديثة للأزياء الجاهزة غيّرت ذلك، وأصبحت معظم النساء يشترين الملابس الجاهزة ويعدّلنها بحسب الحاجة.

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه


اقرأ أيضاً


الإعلام الأميركي وحماية الدعم السريع

الإعلام الأميركي وحماية الدعم السريع

الجزيرة نت

منذ ثانية واحدة

0
صحف عالمية: الأوضاع المأساوية لطلاب غزة تعرقل تحصيلهم العلمي

صحف عالمية: الأوضاع المأساوية لطلاب غزة تعرقل تحصيلهم العلمي

الجزيرة نت

منذ ثانية واحدة

0
‫آلام الأسنان الشديدة قد تنذر بأزمة قلبية

‫آلام الأسنان الشديدة قد تنذر بأزمة قلبية

الجزيرة نت

منذ ثانية واحدة

0
غزة.. تحذير من تفاقم الأوضاع الصحية للمصابين بالأمراض المزمنة

غزة.. تحذير من تفاقم الأوضاع الصحية للمصابين بالأمراض المزمنة

الجزيرة نت

منذ 2 دقائق

0