Syria News

الثلاثاء 23 ديسمبر / كانون الأول 2025

  • الرئيسية
  • عاجل
  • سوريا
  • العالم
  • إقتصاد
  • رياضة
  • تكنولوجيا
  • منوعات
  • صحة
  • حواء
  • سيارات
  • أعلن معنا
جاري تحميل الأخبار العاجلة...

حمل تطبيق “سيريازون” مجاناً الآن

store button
سيريازون

كن على علم بجميع الأخبار من مختلف المصادر في منطقة سيريازون. جميع الأخبار من مكان واحد، بأسرع وقت وأعلى دقة.

تابعنا على

البريد الإلكتروني

[email protected]

تصفح حسب الفئة

الأقسام الرئيسية

  • عاجل
  • سوريا
  • العالم
  • إقتصاد
  • رياضة

أقسام أخرى

  • صحة
  • حواء
  • سيارات
  • منوعات
  • تكنولوجيا

روابط مهمة

  • أعلن معنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • عن سيريازون
  • اتصل بنا

اشترك في النشرة الإخبارية

ليصلك كل جديد وآخر الأخبار مباشرة إلى بريدك الإلكتروني

جميع الحقوق محفوظة لصالح مؤسسة سيريازون الإعلامية © 2025

سياسة الخصوصيةالشروط والأحكام
أفريقيا في أجندة ترامب في 2025: الأمن أولا، تجارة بلا شروط و... | سيريازون
logo of الجزيرة اقتصاد
الجزيرة اقتصاد
3 ساعات

أفريقيا في أجندة ترامب في 2025: الأمن أولا، تجارة بلا شروط ووقف المساعدات

الثلاثاء، 23 ديسمبر 2025
أفريقيا في أجندة ترامب في 2025: الأمن أولا، تجارة بلا شروط ووقف المساعدات

Published On 23/12/2025|آخر تحديث: 17:41 (توقيت مكة)لم يكن كثيرون يتوقعون أن تحظى أفريقيا بمكانة بارزة في أجندة الرئيس الأميركي دونالد ترامب خلال ولايته الثانية.لكن عام 2025 سرعان ما كشف أن القارة السمراء أصبحت في صلب الحسابات الدبلوماسية لواشنطن، بين دول وجدت نفسها شريكا محتملا وأخرى تحت ضغط متزايد من السياسات الأميركية.عودة عسكرية مفاجئةمنذ الأيام الأولى لولايته الثانية، أعاد ترامب التأكيد على مقاربته الأمنية تجاه أفريقيا، بضربات جوية في الصومال استهدفت قيادات من تنظيم الدولة الإسلامية وحركة الشباب.وشكّلت هذه العودة العسكرية تناقضا صارخا مع وعوده السابقة بإنهاء التدخلات الخارجية، وأعادت القارة إلى واجهة إستراتيجية مكافحة الإرهاب الأميركية.

Loading ads...

هجرة تحت المجهرلم يقتصر الحضور الأفريقي في أجندة ترامب على الأمن، بل امتد إلى ملف الهجرة.ففي يونيو/حزيران 2025، فرضت الإدارة قيودا جديدة على دخول مواطني 12 دولة، منها سبع أفريقية، في حين سمحت في المقابل باستقبال مجموعات محدودة من جنوب أفريقيا باعتبارهم "لاجئين".وقد أثارت هذه المفارقة جدلا واسعا، خاصة مع تصاعد النقاش حول ما إذا كانت أفريقيا تتحول إلى "مكب بشري" للسياسات الغربية، إذ تستَخدم بعض دولها كمواقع لإعادة توطين موجات بشرية مرحّلة من مناطق أخرى، في ظل غياب خطط تنموية حقيقية، مما أثار مخاوف من أن تتحول القارة إلى مستودع للأزمات السكانية العالمية بدل من أن تكون شريكًا فاعلًا في حلها.من المساعدات إلى التجارةأحد أبرز التحولات تمثّل في قرار تفكيك الوكالة الأميركية للتنمية الدولية (USAID)، وهو ما أدى إلى تعطيل شحنات غذائية وطبية كانت متجهة إلى السودان والكونغو الديمقراطية.غير أن الإدارة شددت على أن المساعدات لم تعد محور السياسة الأميركية، مفضلة شعار "التجارة لا المساعدات". إعلان وقد وجد هذا التوجه صدى لدى بعض القادة الأفارقة الذين رأوا في المساعدات تدخلا في شؤونهم الداخلية، في حين رحّبت دول مثل غانا وبوتسوانا بالتحول نحو شراكات اقتصادية أكثر استقلالية.وفي ديسمبر/كانون الأول، وقّعت واشنطن اتفاقيات صحية مع تسع دول أفريقية، منها كينيا ونيجيريا ورواندا، في إطار نهج جديد يربط الدعم الصحي بالمصالح المتبادلة.دبلوماسية الصفقات والرسومفي سياق تقليص العجز التجاري الأميركي، فرضت واشنطن رسوما جمركية واسعة، ما دفع وفودا أفريقية إلى واشنطن بحثا عن "صفقة" مع الرئيس الأميركي.وفي يوليو/تموز، استضاف ترامب في البيت الأبيض عددا من الرؤساء الأفارقة، منهم الرئيس الموريتاني محمد ولد الشيخ الغزواني، في محاولة لإعادة صياغة العلاقات على أساس الصفقات المباشرة.وفي هذا المناخ، برز أيضا توقيع اتفاق سلام بين الكونغو ورواندا في واشنطن، وهو ما اعتبره بعض المراقبين فرصة ترامب لربط الأمن بالصفقات الاقتصادية.إلا أن بعض القوى الأفريقية الكبرى مثل نيجيريا وجنوب أفريقيا وجدت نفسها في مواجهة ضغوط متزايدة، وصلت إلى حد مقاطعة قمة العشرين في جوهانسبرغ، والتهديد بالتدخل العسكري في نيجيريا.الصين.. الحاضر الغائبفي ظل هذا المشهد، واصلت الصين تعزيز حضورها في أفريقيا، حيث بلغ حجم تجارتها مع القارة خمسة أضعاف حجم التجارة مع الولايات المتحدة.وفي يونيو/حزيران، أعلنت بكين إعفاءات جمركية جديدة للدول الأفريقية، ما زاد من جاذبية شراكتها الاقتصادية مقارنة بالنهج الأميركي القائم على العقوبات والرسوم.عام مفصليهكذا، تحوّل عام 2025 إلى محطة مفصلية في العلاقات الأميركية الأفريقية.فبين الضربات العسكرية، والقيود على الهجرة، والتحولات الاقتصادية، بدا أن ترامب يسعى إلى صياغة علاقة جديدة مع القارة، قائمة على الأمن والتجارة أكثر من المساعدات.لكن نجاحه في ذلك سيظل رهنا بقدرته على معالجة ملفات معقدة، من النزاعات في الكونغو والسودان إلى التحديات البنيوية التي تعيق التصنيع الأفريقي، إضافة إلى متابعة اتفاق السلام بين الكونغو ورواندا الذي مثّل بارقة أمل في شرق أفريقيا.

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه


اقرأ أيضاً


ناد فرنسي يضم إندريك على سبيل الإعارة من ريال مدريد

ناد فرنسي يضم إندريك على سبيل الإعارة من ريال مدريد

سي إن بالعربية

منذ 3 دقائق

0
ترحيب أممي باتفاق طرفي حرب اليمن على تبادل 3000 أسير ومحتجز – DW – 2025/12/23

ترحيب أممي باتفاق طرفي حرب اليمن على تبادل 3000 أسير ومحتجز – DW – 2025/12/23

قناة Dw العربية

منذ 4 دقائق

0
دمج "قسد" إلى أين؟ معارك حلب تُنذر بانهيار مسار التسوية – DW – 2025/12/23

دمج "قسد" إلى أين؟ معارك حلب تُنذر بانهيار مسار التسوية – DW – 2025/12/23

قناة Dw العربية

منذ 5 دقائق

0
كأس الأمم الأفريقية: فوز سهل للسنغال على بوتسوانا 3-0

كأس الأمم الأفريقية: فوز سهل للسنغال على بوتسوانا 3-0

فرانس 24

منذ 6 دقائق

0