Syria News

الثلاثاء 23 ديسمبر / كانون الأول 2025

  • الرئيسية
  • عاجل
  • سوريا
  • العالم
  • إقتصاد
  • رياضة
  • تكنولوجيا
  • منوعات
  • صحة
  • حواء
  • سيارات
  • أعلن معنا
جاري تحميل الأخبار العاجلة...

حمل تطبيق “سيريازون” مجاناً الآن

store button
سيريازون

كن على علم بجميع الأخبار من مختلف المصادر في منطقة سيريازون. جميع الأخبار من مكان واحد، بأسرع وقت وأعلى دقة.

تابعنا على

البريد الإلكتروني

[email protected]

تصفح حسب الفئة

الأقسام الرئيسية

  • عاجل
  • سوريا
  • العالم
  • إقتصاد
  • رياضة

أقسام أخرى

  • صحة
  • حواء
  • سيارات
  • منوعات
  • تكنولوجيا

روابط مهمة

  • أعلن معنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • عن سيريازون
  • اتصل بنا

اشترك في النشرة الإخبارية

ليصلك كل جديد وآخر الأخبار مباشرة إلى بريدك الإلكتروني

جميع الحقوق محفوظة لصالح مؤسسة سيريازون الإعلامية © 2025

سياسة الخصوصيةالشروط والأحكام
هل يهدد الفيلم القصير عرش الوثائقي التقليدي؟ | سيريازون - أخ... | سيريازون
logo of الجزيرة الوثائقية
الجزيرة الوثائقية
شهر واحد

هل يهدد الفيلم القصير عرش الوثائقي التقليدي؟

الإثنين، 24 نوفمبر 2025
هل يهدد الفيلم القصير عرش الوثائقي التقليدي؟

في ختام فعاليات المهرجان الدولي للفيلم الوثائقي في العاصمة الهولندية المعروف اختصارا باسم إدفا IDFA، كما في مفتتحه، أشادت مديرته الفنية الإسبانية إيزابيل أراتي فيرنانديز بأفلام الافتتاح القصيرة الثلاثة وافتخرت بقرارها افتتاح الفعالية العالمية الوثائقية الأهم بهذا الشكل بدلا من الافتتاح التقليدي بفيلم طويل.هذا هو العام الأول لـ ايزابيل اراتي فيرنانديز كمديرة فنية للمهرجان، لكنها مرتبطة بالمؤسسة منذ زمن طويل، اذ شغلت لأكثر من عقدين منصب المديرة التنفيذية لصندوق “ادفا برثا”، كما قادت قسم دعم صناع الافلام في ادفاولم تحجب برودة أجواء العاصمة الهولندية أمستردام في هذا الوقت من العام الذي تلامس فيه درجات الحرارة الصفر المئوي، بل وتقل عنه أحيانا، وهج الأجواء المفعمة بالحرارة والحماس التي واكبت استقبال أفلام الافتتاح الثلاثة تدشينا لبرنامج حافل بأكثر من 250 فيلما استمتع بها جمهور المهرجان على مدار نحو أسبوعين في دورة هذا العام.اختتم مهرجان ادفا 2025 للأفلام الوثائقية فعالياته في 23 نوفمبر 2025، بعد عشرة أيام من الانشطة التي انطلقت في 13 نوفمبر 2025. وقد اسدل المهرجان ستاره بحفل توزيع الجوائز الذي اقيم في متحف “اي فيلم” في امستردام، ليشكل هذا الختام المحطة النهائية للدورة الثامنة والثلاثين من المهرجانالأفلام الثلاثة: “As I Lay Dying” (بينما كنت أحتضر) للمخرجَين الإيرانيَين محمد رضا فرزاد وبيغا أهانغاراني، و”Intersecting Memory” (ذاكرة متقاطعة) للمخرجة الفلسطينية شيماء عواودة، و”happiness” (سعادة) للمخرج التركي فرات يوجيل كانت ضمن 18 فيلما قصيرا لمخرجين من عدة قارات تبارت في فئة الفيلم القصير من مسابقة إدفا هذا العام قبل أن يحسمها فيلم An Open Field “حقل مفتوح” للمخرج الجنوب أفريقي المعروف تيبوهو إدكينز الذي لم تكن جائزة هذا العام جائزته الأولى إذ حصل من قبل على عدة جوائز. حصد فيلم حقل مفتوح للمخرج الجنوب أفريقي تيبوهو إدكينز جائزة إدفا هذا العام في فئة الفيلم القصير ليضمها إلى سجل جوائزه المميز-الجزيرة الوثائقيةفماذا يعني قرار فيرنانديز افتتاح المهرجان بأفلام قصيرة؟، وهل نحن بصدد تحول في خريطة توزيع الفيلم الوثائقي عالميا لصالح الفيلم القصير، ولما يلجأ مخرج ما في التعبير عن فكرته لصيغة الفيلم القصير غير الجذاب تجاريا -وبالتالي ماليا- بدلا من صيغة الوثائقي التقليدي؟، وكيف يمول الصناع أعمالهم ويضمنون لها الاستقلالية والاستمرار؟هذه الأسئلة طرحها موفد الجزيرة الوثائقية على ثلاثة من أهم مخرجي الأفلام القصيرة ممن حضروا المهرجان بينهم اثنان من مخرجي أفلام الافتتاح الثلاثة، ضمن ندوة نقاشية في المهرجان حول الفيلم القصير ودوره بين التعبير الذاتي والتأثير السياسي.اقرأ أيضا list of 4 itemslist 1 of 4إدفا 2025 يحتفي بأفلام الجزيرة: “توأم غزة” يهز القاعة و”32 مترا” يخطف القلوبlist 2 of 4أحمد محفوظ: بين منطق السوق والإيمان بالمحتوىlist 3 of 4مهرجان “إدفا” السينمائي الـ38.. إدارة جديدة وخط تحريري مختلف بعد غزةlist 4 of 4مهرجان “إدفا” والتحولات السياسية: كيف فرضت غزة مقاطعة إسرائيل في أمستردام؟end of listيبدأ محمد رضا فرزاد، وهو مخرج وكاتب ومترجم وشاعر إيراني شهير، الحديث عن فيلمه (بينما كنت أحتضر) بكثير من الشاعرية والذاتية، فيقول “كنا كثيرين، ولكن عندما انتهى كل شيء، مضى كلٌّ منا إلى حال سبيله. في فيلمه نرى لقطات من الحركة الخضراء، وهي موجة احتجاجات في إيران بدأت في صيف عام ٢٠٠٩، ردًا على تزوير الانتخابات الرئاسية لصالح الرئيس آنذاك محمود أحمدي نجاد.محمر رضا فرزاد شاعر وأديب وصانع أفلام إيراني تخصص في الأفلام القصيرة وعرض فيلمه “بينما كنت أحتضر” في افتتاح دورة إدفا للعام ٢٠٢٥

لست خبيرا سياسيا ولا صحفيا استقصائيا لكنني أعتمد على ذوقي الخاص وعلى ما صورته من مواد وأنصت لصوت ما صورته. لا شيء معد مسبقا فأنا أترك القصة تحكي نفسها كل مرة

by محمد رضا فرزاد أديب وصانع أفلام إيراني

يقول فرزاد، الذي عُرضت أفلامه في مهرجانات سينمائية دولية مرموقة مثل مهرجان برلين السينمائي الدولي ومن أبرزها “Blames and Flames” و “Wedding: A Film” و “Subtotals”: في أفلامي القصيرة أحب التعبير عن قصص الناس العاديين.. زاوية صغيرة مقربة أفضل عندي من لقطة واسعة. الناس تستحق أن تروي حكايتها. لا أنحاز سياسيا لكنني أحب لغة الأدب في أفلامي. سعيي دوما هو كيف أعبر عن القصص السياسية أو الشخصية من خلال منظور سينمائي شخصي شاعري.بوستر فيلم محمد رضا فرزاد “بينما كنت أحتضر” الذي يحكي فيه بلغة شاعرية قصة الاحتجاجات على الانتخابات الرئاسية الإيرانية عام ٢٠٠٩رحالة.. رحلة ذاتية عميقة للجين جوبصور مجردة ونص مكتوب -جملة جملة- على شاشة العرض، تسوق المخرجة لجين جو شهادتها على العنف الأسري، الجسدي والنفسي، الذي شكّل طفولتها وأخواتها… شهادة ترويها امرأة تسترجع ذكريات متناثرة عن عقد من الإساءة التي عانينها، وكيف نجون منها.بلقطات متتابعة وجمل مكتوبة نصيا على الشاشة تحكي لجين جو قصة مؤثرة عن العنف الأسري وكيف نجت وأخواتها منه بعد معاناة لسنوات طويلةالنص، الذي يظهر على الشاشة سطرا تلو آخر، لا يروي القصة كاملة.. فقط مجرد شذرات، مقتطفات، تشظيات متناثرة من قصة تصفها بأنها غير حزينة. أحيانًا، تصبح الصور فريدة للحظة – غيوم، قمر، قمم أشجار عند الغسق، بحر – لكنها في أغلب الأحيان مجرد صور مجردة التقطت على مدى ست سنوات وفي عدة بلدان، وأصبحت لراويتها ملاذا.. مكانًا تتعايش فيه الكلمات والذاكرة المشوشة المجهولة، لكنها لا مهرب منها.تستخدم لجين جو المحيط من حولها للتعبير عن تجربة ذاتية تأملية عميقةتقول لجين جو، التي حصل فيلمها القصير جدا “الحمار” على جوائز متعددة، “أفلامي وقصصي ديناميكية تتفاعل مع نفسها ومع العالم. معظم قصصي هي مع المحيط حولي كالقمر أتأمل تفاعلاتها لأصل للنتائج. نحن متباعدون ونعاني -لوحدنا- من العزلة، لكن قصصي تسعي لنسج العلاقات وبيان تأثير البعد السياسي عليها.ترى لجين جو أن العبرة بنجاح الأفلام القصيرة ليست بعدد متابعيها بل بقدر ما تحدثه من تأثير فيهم. بالنسبة لها يكفيها أن يشاهد فيلمها ثلاثة أشخاص يشعرون بتغيير ما بعد المشاهدة

أنا من اشد المدافعين عن الافلام القصيرة هناك افلام لمدة دقيقة او اثنتين استغرق إنتاجها مني شهرا أو شهرين. معظم أفلامي القصيرة استغرق أربع إلى خمس سنوات

by لجين جو صانعة أفلام قصيرة

لماذا الفيلم القصير؟يقول جاي روزنبلات المخرج الأمريكي المخضرم المتخصص في الفيلم القصير والذي أخرج -بالمشاركة- فيلم Heartbeat” أو “خفقة قلب” إن الفيلم القصير يعطي مساحة ذاتية كبيرة للتعبير، وعن جسر الهوة بين الشخصي والسياسي يقول روزنبلات إن الشخصي سياسي بشكل ما.. فيلمي هو الأكثر شخصية ففيه شخصان فقط أنا أحدهما. كان مخاطرة لحميميته الكبيرة. صورته قبل ٢٥ عاما ولم أعرضه سوى الآن أفلامي سياسية من منظور اجتماعي شخصي.

الشخصي سياسي بشكل ما.. فيلمي الأكثر شخصية ففيه شخصان فقط أنا أحدهما. كان مخاطرة لحميميته الكبيرة. صورته قبل ٢٥ عاما ولم أعرضه سوى الآن أفلامي سياسية من منظور اجتماعي شخصي.

by جاي روزنبلات مخرج أفلام وثائقية قصيرة

فضيلة التجريب وغياب الخطةيقول محمد رضا فرزاد إن لجوءه لصيغة الفيلم القصير لأن الظرف السياسي يفرض عليه أحيانا سرعة الإنجاز وبالتالي فإن الافلام السياسية التي لا تواجه إلحاحا زمنيا يمكن أن تستغرق وقتا لانجازها (عشر دقائق قد يستغرق إنجازها خمس سنوات). “أنا انتج أفلامي كأنني أكتب رواية، يقول فرزاد مضيفا: لست ممن يميل للأفلام الطويلة بتعقيداتها.. الفيلم القصير يعطيني الحرية والتحرر من قالب الفيلم الطويل بحبكته وتفصيلاته

الفيلم القصير يتيح لي التجريب لانه شخصي بامتياز. كل قصة تفرض طريقة حكيها طويلة كانت أم قصيرة. أصور بدون خطة ثم اشاهد وأقرر.

by محمد رضا فرزاد مخرج وأديب وشاعر إيراني

المخرجون الثلاثة فرزاد من اليسار ولجين وروزنبلات في ندوة الفيلم القصير بين التجربة الذاتية والتأثير السياسيتتفق لجين مع فكرة التجريب وتقول عن “رحالة” لم تكن خطتي أن أنتج فيلما. كانت مجرد أغنية وتتر موسيقيا.. حصلت على ١٢ دقيقة من الموسيقى ووقتها قررت أن أحوّلها لفيلم. تضيف -ضاحكة- “لم أرغب في تعذيب الناس لساعة ونصف بسبب طبيعة الموضوع لذا اكتفيت ببضع دقائق”.اشترك فيالنشرة البريديةاشترك في النشرة البريدية وتابع أحدث أفلامنا الوثائقيةلم يكن روزنبلات استثناء. .. يقول “لم تكن خطتي إنتاج أفلام قصيرة. الافلام القصيرة تمتاز بالتجريب في القالب والمدة والتكنيك. الفيلم القصير قالب رائع، وفخور بافتتاح المهرجان بفيلم قصير، أنا من أشد المدافعين عن الأفلام القصيرة. هناك أفلام لمدة دقيقة أو اثنتين استغرقت مني شهرا أو شهرين. معظم أفلامي القصيرة استغرق أربع إلى خمس سنوات.مساحة الحرية وكسر النمطيةيقول فرزاد الذي أخرج سبعة أفلام قصيرة وكتب سيناريو ستة وأنتج واحدا “عندما أنتج فيلما قصيرا أكون نفسي. عندما تدفعنا الصناعة إلى فيلم طويل وأتلقى اسئلة من قبيل متى تنتج فيلما طويلا، أرد بأنهم لابد سيكبرون يوما.. فهم لا يزالون أطفالا -تضج القاعة بالضحك- أنا مقتنع تماما وراض تماما عما أنتجه من أفلام قصيرة. تلتقط منه المخرجة اللبنانية طرف الخيط وتقول إن الأسلوب الفني للأفلام القصيرة يعطيها مساحة الحرية للتعبير أفكارها بشكل أفضل. وبالطريقة ذاتها يقول رزونيلات إنه يتخيل -في أفلامه- دائما حوارا مع الجمهور بحيث يسعى إلى أن يبقيه مهتما طوال الوقت، مشيرا إلى أن تجميع المشاهد بعضها إلى بعض لبناء قصة curation فن أيضا لكنه ينم عن كسل . أحاول أن أكون مجددا وخارجا عن المألوف، يضيف روزنبلات مشيرا. إلى مجرد رؤيته صورة ما ربما يحفزه لإنتاج فيلم.

أنظر أحيانا لصورة أرشيفية فيشدني شيء ما وأستخدمها لإنتاج فيلم كامل لاحقا. لا أدري لماذا لكنني أفعل.

by جاي روزنبلات مخرج أمريكي

Loading ads...

وبينما يرى المخرج الأمريكي أنه على عكس الفيلم الروائي الذي يكون فيه للكاتب دور كبير. فإن غياب السيناريو المسبق عند إنتاج الوثائقي القصير يمثل تحديا كبيرا، ما يعطي المونتير دورا بارزا. لكن المخرج والشاعر الإيراني محمد رضا فرزاد يرى أن الوثائقي الإبداعي القصير إمكانياته بلا حدود. ويضيف” الطريقة التي أرسم بها شخصيات أفلامي تمتعني. أستمع بالوثائقي أكثر من الروائي”.نصب تذكاري للضحايا من فيلم حقل مفتوح الذي فاز بجائزة الفيلم القصير لهذا العام ويحكي قصة شقيق يذهب إلى موضع سقوط طائرة كانت تقل شقيقة فوق إثيوبيا فيجد مشاعر الحزن ما زالت تخيم في المكاننصب تذكاري للضحايا من فيلم حقل مفتوح الذي فاز بجائزة الفيلم القصير لهذا العام ويحكي قصة شقيق يذهب إلى موضع سقوط طائرة كانت تقل شقيقة فوق إثيوبيا فيجد مشاعر الحزن ما زالت تخيم في المكانتحدي الموازنةعندما سأل موفد الوثائقية المخرجين الثلاثة عن مستقبل الفيلم القصير في ظل هذه التحديات، وبخاصة بعد تدشين مهرجان إدفا به هذا العام، اتفقوا جميعا على وجود تحد مالي لا يمكن تجاهله. وقال روزنبلات إن الفيلم القصير يبقى مقيدا لكن وضعه يتحسن، مضيفا” لا أحد يهتم بفيلمك مثلك. إنه طفلك. ماليا لا يبدو الأمر جيدا لكن لابد من التعامل معه.. الشغف هو ما تحتاجه. رغم كل الصعوبات. أحيانا أعمل خلال عطلاتي وأتمنى إلا أموت قبل إتمام فيلمي”.ويتفق معه فرزاد: “ماليا الوضع صعب لكن علي أن أواصل وأن أثق بنفسي وبمنهجي وأوزع أفلامي بشكل جيد أو أجد لها موزعا”.وردا على سؤالي عن مكانة الفيلم الوثائقي القصير في المسقبل المنظور وهل يهدد عرش الوثائقي التقليدي، قال فرزاد إنه لا يعتقد أن الفيلم التقليدي مهدد وأن الأمر سيستغرق وقتا قبل أن يحصل الفيلم القصير على مساحة أكبر”.أما لجين جو فترى أن الأفلام القصيرة لا تجلب المال. وتضيف -ضاحكة- عليك أن تجلب المال من مكان آخر. وردا على سؤالي عن مدى قدرتها على الاستمرار في الإنتاج إذا كان يرضيها أن يشاهد فيلمها شخصان أو ثلاثة فيتأثروا به، قالت ربما علي أن أعمل في وظيفة أحصل بها على المال لأوفر الميزانية لإنتاج أفلامي، وتبتسم -وهي تتبادل معي بطاقة تعريفية بعد اختتام الندوة- كنت أود أن أركز على التأثير السياسي للفيلم القصير عوض الحديث بإسهاب عن المساحة الذاتية ومشكلات التمويل.

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه


اقرأ أيضاً


هل تعيش تونس أفضل عصورها أم تحولت إلى سجن كبير؟

هل تعيش تونس أفضل عصورها أم تحولت إلى سجن كبير؟

الجزيرة اقتصاد

منذ 13 دقائق

0
رياض محرز: والدتي مغربية وهكذا سأرد على الانتقادات

رياض محرز: والدتي مغربية وهكذا سأرد على الانتقادات

الجزيرة نت

منذ 18 دقائق

0
نزال مرتقب بين تايسون فيوري وجوشوا

نزال مرتقب بين تايسون فيوري وجوشوا

الجزيرة نت

منذ 18 دقائق

0
ما الأسباب المحتملة لتحطم طائرة رئيس الأركان الليبي؟

ما الأسباب المحتملة لتحطم طائرة رئيس الأركان الليبي؟

الجزيرة نت

منذ 19 دقائق

0