Syria News

الأربعاء 24 ديسمبر / كانون الأول 2025

  • الرئيسية
  • عاجل
  • سوريا
  • العالم
  • إقتصاد
  • رياضة
  • تكنولوجيا
  • منوعات
  • صحة
  • حواء
  • سيارات
  • أعلن معنا
جاري تحميل الأخبار العاجلة...

حمل تطبيق “سيريازون” مجاناً الآن

store button
سيريازون

كن على علم بجميع الأخبار من مختلف المصادر في منطقة سيريازون. جميع الأخبار من مكان واحد، بأسرع وقت وأعلى دقة.

تابعنا على

البريد الإلكتروني

[email protected]

تصفح حسب الفئة

الأقسام الرئيسية

  • عاجل
  • سوريا
  • العالم
  • إقتصاد
  • رياضة

أقسام أخرى

  • صحة
  • حواء
  • سيارات
  • منوعات
  • تكنولوجيا

روابط مهمة

  • أعلن معنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • عن سيريازون
  • اتصل بنا

اشترك في النشرة الإخبارية

ليصلك كل جديد وآخر الأخبار مباشرة إلى بريدك الإلكتروني

جميع الحقوق محفوظة لصالح مؤسسة سيريازون الإعلامية © 2025

سياسة الخصوصيةالشروط والأحكام
هل طوت سوريا صفحة الماضي في ملف الأسلحة الكيميائية؟ | سيرياز... | سيريازون
logo of قناة حلب اليوم
قناة حلب اليوم
شهر واحد

هل طوت سوريا صفحة الماضي في ملف الأسلحة الكيميائية؟

السبت، 22 نوفمبر 2025
هل طوت سوريا صفحة الماضي في ملف الأسلحة الكيميائية؟

هل طوت سوريا صفحة الماضي في ملف الأسلحة الكيميائية؟

إعلان موول

سوريا

2025/11/22

5:44 م

وقت القراءة المتوقع: 4 دقائق

في خطوة رمزية وجوهرية، أكد مندوب سوريا الدائم الجديد لدى منظمة حظر الأسلحة الكيميائية (OPCW)، الدكتور محمد كتوب، أن بلاده تعمل بمسؤولية على التخلص من الإرث الثقيل للأسلحة الكيميائية الذي خلّفه النظام البائد، معتبراً أن مخلفات هذه الأسلحة لا تزال تشكل “خطراً كبيراً” على المدنيين.

جاءت تصريحات كتوب خلال اتصال عبر الفيديو مع قناة الإخبارية من مقر البعثة السورية في لاهاي، بعد أن أعادت وزارة الخارجية السورية تفعيل بعثتها الدائمة لدى المنظمة الدولية، وعينت الدكتور كتوب ممثلاً دائماً لها، حيث أوضح أن “سوريا اليوم دولة مسؤولة تتحمل التزاماتها الدولية”، في إشارة واضحة إلى رغبة دمشق في فتح صفحة جديدة تختلف جذرياً عن سياسات النظام السابق.

وأشار وزير الخارجية السوري، أسعد حسن الشيباني، إلى أن تعيين المندوب الدائم لدى المنظمة يمثل “التزاماً من سوريا بإغلاق صفحة الإرث الأسود الذي خلّفه النظام البائد”.

البرنامج خاص بحقبة الأسد

اعتمدت البعثة السورية الجديدة خطاباً واضحاً يهدف إلى فصل مسؤولية الدولة السورية الحالية عن جرائم الماضي.

وقد أكد كتوب أن “الشعب السوري كان ضحية استخدام السلاح الكيميائي على مدى 12 عاماً”، معتبراً أن “العدالة للضحايا والمساءلة للجناة تشكل محوراً أساسياً في مقاربة سوريا لهذا الملف”.

وأعادت دمشق تسمية البرنامج، حيث أشار كتوب إلى أن تسمية البرنامج الكيميائي بـ”برنامج حقبة الأسد” يعكس “تصحيح السردية”، مؤكداً أنه “لا علاقة للجمهورية العربية السورية بهذا الإرث الثقيل”.

كما كشف المندوب السوري عن جهود مزدوجة تبذلها بلاده ميدانياً، ودبلوماسياً، حيث “يعمل الجيش السوري والجهات المختصة منذ اليوم الأول للتحرير على تأمين وحماية المواقع المشتبه بوجود مخلفات كيميائية فيها، والتي يبلغ عددها نحو 100 موقع، تمت زيارة 23 موقعاً منها حتى الآن”.

وأضاف أن سوريا تبذل جهوداً لاستعادة حقوقها داخل المنظمة، حيث أشار كتوب إلى قرار يدعو الدول الأعضاء لمراجعة حقوق وامتيازات سوريا تمهيداً لاستعادة حقها في التصويت والترشح، الذي فقدته جراء جرائم النظام البائد.

تعاون دولي ومساءلة

لإظهار جدية النهج الجديد، لفت كتوب إلى أن أول ضيف استقبلته البعثة بعد إعادة تفعيلها كان رئيس الآلية الدولية المحايدة والمستقلة للتحقيق في الجرائم الخطيرة في سوريا (IIIM)، روبرت بيتي، “ما يعكس التزام سوريا بمسار العدالة وتعزيز التعاون الدولي”.

وكشف عن تفاصيل صادمة حول تاريخ استخدام الأسلحة الكيميائية في سوريا، مشيراً إلى أن جذور البرنامج الكيميائي تعود إلى سبعينيات القرن الماضي، وأن النظام نفذ أكثر من 200 هجوم كيميائي.

ولم تكن الضربة الكيميائية في الغوطة عام 2013 الأولى، بل سبقها 31 هجوماً، وآخر استخدام موثق كان في 5 كانون الثاني 2024 في قرية خطاب بريف حماة.

إعلان موول

أحدث المقالات

الأكثر قراءة

هل طوت سوريا صفحة الماضي في ملف الأسلحة الكيميائية؟

سوريا

نوفمبر 22, 2025

5:44 م

وقت القراءة المتوقع: 4 دقائق

في خطوة رمزية وجوهرية، أكد مندوب سوريا الدائم الجديد لدى منظمة حظر الأسلحة الكيميائية (OPCW)، الدكتور محمد كتوب، أن بلاده تعمل بمسؤولية على التخلص من الإرث الثقيل للأسلحة الكيميائية الذي خلّفه النظام البائد، معتبراً أن مخلفات هذه الأسلحة لا تزال تشكل “خطراً كبيراً” على المدنيين.

جاءت تصريحات كتوب خلال اتصال عبر الفيديو مع قناة الإخبارية من مقر البعثة السورية في لاهاي، بعد أن أعادت وزارة الخارجية السورية تفعيل بعثتها الدائمة لدى المنظمة الدولية، وعينت الدكتور كتوب ممثلاً دائماً لها، حيث أوضح أن “سوريا اليوم دولة مسؤولة تتحمل التزاماتها الدولية”، في إشارة واضحة إلى رغبة دمشق في فتح صفحة جديدة تختلف جذرياً عن سياسات النظام السابق.

وأشار وزير الخارجية السوري، أسعد حسن الشيباني، إلى أن تعيين المندوب الدائم لدى المنظمة يمثل “التزاماً من سوريا بإغلاق صفحة الإرث الأسود الذي خلّفه النظام البائد”.

البرنامج خاص بحقبة الأسد

اعتمدت البعثة السورية الجديدة خطاباً واضحاً يهدف إلى فصل مسؤولية الدولة السورية الحالية عن جرائم الماضي.

وقد أكد كتوب أن “الشعب السوري كان ضحية استخدام السلاح الكيميائي على مدى 12 عاماً”، معتبراً أن “العدالة للضحايا والمساءلة للجناة تشكل محوراً أساسياً في مقاربة سوريا لهذا الملف”.

وأعادت دمشق تسمية البرنامج، حيث أشار كتوب إلى أن تسمية البرنامج الكيميائي بـ”برنامج حقبة الأسد” يعكس “تصحيح السردية”، مؤكداً أنه “لا علاقة للجمهورية العربية السورية بهذا الإرث الثقيل”.

كما كشف المندوب السوري عن جهود مزدوجة تبذلها بلاده ميدانياً، ودبلوماسياً، حيث “يعمل الجيش السوري والجهات المختصة منذ اليوم الأول للتحرير على تأمين وحماية المواقع المشتبه بوجود مخلفات كيميائية فيها، والتي يبلغ عددها نحو 100 موقع، تمت زيارة 23 موقعاً منها حتى الآن”.

وأضاف أن سوريا تبذل جهوداً لاستعادة حقوقها داخل المنظمة، حيث أشار كتوب إلى قرار يدعو الدول الأعضاء لمراجعة حقوق وامتيازات سوريا تمهيداً لاستعادة حقها في التصويت والترشح، الذي فقدته جراء جرائم النظام البائد.

تعاون دولي ومساءلة

لإظهار جدية النهج الجديد، لفت كتوب إلى أن أول ضيف استقبلته البعثة بعد إعادة تفعيلها كان رئيس الآلية الدولية المحايدة والمستقلة للتحقيق في الجرائم الخطيرة في سوريا (IIIM)، روبرت بيتي، “ما يعكس التزام سوريا بمسار العدالة وتعزيز التعاون الدولي”.

وكشف عن تفاصيل صادمة حول تاريخ استخدام الأسلحة الكيميائية في سوريا، مشيراً إلى أن جذور البرنامج الكيميائي تعود إلى سبعينيات القرن الماضي، وأن النظام نفذ أكثر من 200 هجوم كيميائي.

ولم تكن الضربة الكيميائية في الغوطة عام 2013 الأولى، بل سبقها 31 هجوماً، وآخر استخدام موثق كان في 5 كانون الثاني 2024 في قرية خطاب بريف حماة.

أحدث المقالات

الأكثر قراءة

هل طوت سوريا صفحة الماضي في ملف الأسلحة الكيميائية؟

سوريا

نوفمبر 22, 2025

5:44 م

في خطوة رمزية وجوهرية، أكد مندوب سوريا الدائم الجديد لدى منظمة حظر الأسلحة الكيميائية (OPCW)، الدكتور محمد كتوب، أن بلاده تعمل بمسؤولية على التخلص من الإرث الثقيل للأسلحة الكيميائية الذي خلّفه النظام البائد، معتبراً أن مخلفات هذه الأسلحة لا تزال تشكل “خطراً كبيراً” على المدنيين.

جاءت تصريحات كتوب خلال اتصال عبر الفيديو مع قناة الإخبارية من مقر البعثة السورية في لاهاي، بعد أن أعادت وزارة الخارجية السورية تفعيل بعثتها الدائمة لدى المنظمة الدولية، وعينت الدكتور كتوب ممثلاً دائماً لها، حيث أوضح أن “سوريا اليوم دولة مسؤولة تتحمل التزاماتها الدولية”، في إشارة واضحة إلى رغبة دمشق في فتح صفحة جديدة تختلف جذرياً عن سياسات النظام السابق.

وأشار وزير الخارجية السوري، أسعد حسن الشيباني، إلى أن تعيين المندوب الدائم لدى المنظمة يمثل “التزاماً من سوريا بإغلاق صفحة الإرث الأسود الذي خلّفه النظام البائد”.

البرنامج خاص بحقبة الأسد

اعتمدت البعثة السورية الجديدة خطاباً واضحاً يهدف إلى فصل مسؤولية الدولة السورية الحالية عن جرائم الماضي.

وقد أكد كتوب أن “الشعب السوري كان ضحية استخدام السلاح الكيميائي على مدى 12 عاماً”، معتبراً أن “العدالة للضحايا والمساءلة للجناة تشكل محوراً أساسياً في مقاربة سوريا لهذا الملف”.

وأعادت دمشق تسمية البرنامج، حيث أشار كتوب إلى أن تسمية البرنامج الكيميائي بـ”برنامج حقبة الأسد” يعكس “تصحيح السردية”، مؤكداً أنه “لا علاقة للجمهورية العربية السورية بهذا الإرث الثقيل”.

كما كشف المندوب السوري عن جهود مزدوجة تبذلها بلاده ميدانياً، ودبلوماسياً، حيث “يعمل الجيش السوري والجهات المختصة منذ اليوم الأول للتحرير على تأمين وحماية المواقع المشتبه بوجود مخلفات كيميائية فيها، والتي يبلغ عددها نحو 100 موقع، تمت زيارة 23 موقعاً منها حتى الآن”.

وأضاف أن سوريا تبذل جهوداً لاستعادة حقوقها داخل المنظمة، حيث أشار كتوب إلى قرار يدعو الدول الأعضاء لمراجعة حقوق وامتيازات سوريا تمهيداً لاستعادة حقها في التصويت والترشح، الذي فقدته جراء جرائم النظام البائد.

تعاون دولي ومساءلة

لإظهار جدية النهج الجديد، لفت كتوب إلى أن أول ضيف استقبلته البعثة بعد إعادة تفعيلها كان رئيس الآلية الدولية المحايدة والمستقلة للتحقيق في الجرائم الخطيرة في سوريا (IIIM)، روبرت بيتي، “ما يعكس التزام سوريا بمسار العدالة وتعزيز التعاون الدولي”.

وكشف عن تفاصيل صادمة حول تاريخ استخدام الأسلحة الكيميائية في سوريا، مشيراً إلى أن جذور البرنامج الكيميائي تعود إلى سبعينيات القرن الماضي، وأن النظام نفذ أكثر من 200 هجوم كيميائي.

ولم تكن الضربة الكيميائية في الغوطة عام 2013 الأولى، بل سبقها 31 هجوماً، وآخر استخدام موثق كان في 5 كانون الثاني 2024 في قرية خطاب بريف حماة.

أخبار سوريا, جرائم الأسد, منظمة حظر الأسلحة الكيماوية

أحدث المقالات

Loading ads...

الأكثر قراءة

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه


اقرأ أيضاً


كرنفال في بلدة الحواش بريف حمص بمناسبة عيد الميلاد المجيد

كرنفال في بلدة الحواش بريف حمص بمناسبة عيد الميلاد المجيد

سانا

منذ 15 دقائق

0
الطوائف المسيحية في سوريا تحتفل بعيد الميلاد المجيد بإقامة الصلوات والقداديس

الطوائف المسيحية في سوريا تحتفل بعيد الميلاد المجيد بإقامة الصلوات والقداديس

سانا

منذ 19 دقائق

0
سوري يوقف رحلة دهس خطيرة في مدينة ألمانية بشجاعة لافتة .. ” كنت آمل فقط ألا يموت أحد “ – عكس السير

سوري يوقف رحلة دهس خطيرة في مدينة ألمانية بشجاعة لافتة .. ” كنت آمل فقط ألا يموت أحد “ – عكس السير

عكس السير

منذ 28 دقائق

0
اتحاد المحامين العرب.. صمتٌ يرقى إلى التواطؤ مع جرائم نظام الأسد

اتحاد المحامين العرب.. صمتٌ يرقى إلى التواطؤ مع جرائم نظام الأسد

تلفزيون سوريا

منذ 42 دقائق

0