بعض الساعات تُخبرنا بالوقت، وأخرى تلتقط اللحظة وتحوّلها إلى إحساس من ذهب وضوء. على مدى أكثر من خمسين عاماً، جسّدت ساعة Limelight Gala من PIAGET توازناً ساحراً بين الدقّة والشاعريّة، وبين صناعة الوقت وفنّ الجمال. وُلدت في ذروة بريق السبعينيّات، وعادت هذا الموسم بحلّة جديدة في إصدارين يحتفيان بالضوء، الانسيابيّة، الأنوثة المترفة وإرث الدار العريق.
دار تتحدث بلغة الذهبمنذ العام 1957، أتقنت دار Piaget فنّ صياغة الذهب كلغةٍ خاصّة بها. في إصدارات Limelight Gala الجديدة، يُعاد إحياء هذا التراث بلمسة معاصرة من النقش اليدويّ، حيث تنساب الزخارف على سطح الذهب كخيوط من الضوء المتحرّك، في مشهد يجمع بين الدقّة والحِسّ الفنّي.كلّ ساعة تُنقش يدويّاً على يد حرفيّ واحد على مدار يومين، في حوار صامت بين الذهب والنور.
رسالة حبّ إلى الماضيتحمل كلّ ساعة من Limelight Gala روح حقبة Piaget Society، تلك الأيام التي اجتمع فيها Yves Piaget مع رموز الأناقة مثل Elizabeth Taylor وJacqueline Kennedy، حيث كانت السهرات احتفالاً بالفنّ والحريّة والبهجة. اليوم، لا تكتفي هذه الساعات بإحياء الماضي، بل تعيد تخيّله بروح معاصرة، لتمنح البريق معنى شخصيّاً وفريداً لكلّ من يضعها على معصمه.
ساعة Limelight Gala Gold Brilliance
ذهبٌ يلتقط الضوء من كلّ زاوية. إصدار مرصّع بـ42 ماسة لامعة تزن 4,74 قيراطاً، تجسّد ترف البساطة ودقّة الحِرفيّة في آنٍ واحد.ساعة Limelight Gala Mesmerizing Burgundy
إصدارٌ يحتفي بالألوان بأسلوب غير مسبوق. ميناء من الذهب المنقوش يدويّاً، مغطّى بطبقة من مينا Grand Feu باللون الياقوتي العميق، مع تدرّجات من ألوان الياقوت الورديّ والأحمر.
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
اقرأ أيضاً
