Syria News

الأربعاء 24 ديسمبر / كانون الأول 2025

  • الرئيسية
  • عاجل
  • سوريا
  • العالم
  • إقتصاد
  • رياضة
  • تكنولوجيا
  • منوعات
  • صحة
  • حواء
  • سيارات
  • أعلن معنا
جاري تحميل الأخبار العاجلة...

حمل تطبيق “سيريازون” مجاناً الآن

store button
سيريازون

كن على علم بجميع الأخبار من مختلف المصادر في منطقة سيريازون. جميع الأخبار من مكان واحد، بأسرع وقت وأعلى دقة.

تابعنا على

البريد الإلكتروني

[email protected]

تصفح حسب الفئة

الأقسام الرئيسية

  • عاجل
  • سوريا
  • العالم
  • إقتصاد
  • رياضة

أقسام أخرى

  • صحة
  • حواء
  • سيارات
  • منوعات
  • تكنولوجيا

روابط مهمة

  • أعلن معنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • عن سيريازون
  • اتصل بنا

اشترك في النشرة الإخبارية

ليصلك كل جديد وآخر الأخبار مباشرة إلى بريدك الإلكتروني

جميع الحقوق محفوظة لصالح مؤسسة سيريازون الإعلامية © 2025

سياسة الخصوصيةالشروط والأحكام
استطلاع رأي: 29% من الشباب يخشون تأثير البطالة على العلاقات... | سيريازون
logo of مجلة رواد الأعمال
مجلة رواد الأعمال
11 أيام

استطلاع رأي: 29% من الشباب يخشون تأثير البطالة على العلاقات العاطفية

السبت، 13 ديسمبر 2025
استطلاع رأي: 29% من الشباب يخشون تأثير البطالة على العلاقات العاطفية

أظهر استطلاع حديث أجرته شركة “التوفيق” ،الذي تضمن أكثر من ألف بالغ في الولايات المتحدة، أن 29% من الشباب يعتبرون البطالة علامة تحذيرية عند الدخول في مرحلة الارتباط.

كما يرى العديد من الشباب الأمريكي أن الديون المفرطة، عدم الاستقرار المالي، وانعدام وجود الحدود الشخصية من أهم العلامات الخطرة في العلاقات العاطفية.

فهرس المحتوي

تأثير البطالة على العلاقاتاختلاف وجهات النظر البطالة.. الحجر الذي يفتت أحلام الشباب أضرار البطالة على جوانب الحياة المختلفة

تأثير البطالة على العلاقات

علاوة على ذلك، أظهر حالة عدم اليقين الاقتصادي الحالية مصدر قلق جديد لدى الراغبين في الارتباط، ألا وهو البطالة.

كذلك، أوضح جاستن ليميلر، الزميل البحثي الأول في معهد كينزي لأبحاث الجنس والعلاقات، ومؤلف كتاب «قل لي ما تريد»، أن العوامل المالية تلعب دورًا محوري في اتخاذ قرار الارتباط. ذلك بالتزامن مع الضغوط الاقتصادية المتزايدة.

وبحسب استطلاع أجرته شركة Lending Tree، أكد 72% من الأميركيين أن الوضع الاقتصادي الحالي يجعل من الصعب عليهم سداد فواتيرهم. ما يضيف مزيدًا من التوتر إلى حياتهم الشخصية.

وفي السياق ذاته، قال ليميلر: «هناك أنواع جديدة من الضغوط تظهر يومًا بعد يوم. وإذا كنت تعاني بالفعل من ضائقة مالية، فإن الارتباط بشخص يواجه صعوبات أكبر قد يخلق وضعًا بالغ التعقيد».

اختلاف وجهات النظر

بالتالي، تختلف النظرة إلى البطالة كعامل حاسم باختلاف الفئات السكانية. حيث أكدت النتائج أن 20% من النساء يعتبرن البطالة علامة تحذيرية، مقابل 10% فقط من الرجال.

من ناحية أخرى، أوضح ليميلر أن النساء يكن أكثر ميلًا إلى إعطاء الأولوية للمكانة والاستقرار المالي. نظرا لما يوفره ذلك من الإحساس بالأمان لهن ولأي أطفال محتملين في المستقبل.

لذا، ينصح جاستن ليميلر الشباب المقبلين على الارتباط بالتعامل بمرونة أكبر في ظل هذا الواقع الاقتصادي، قائلاً:

«أحذر من جعل الوضع الوظيفي علامة تحذيرية كبرى عند تقييم الشريك».

وأضاف: «فقدان الوظيفة أو التعرض للبطالة أمر يمكن أن يحدث لأي شخص، ولا يعني بالضرورة أنه إنسان سيئ أو شريك غير مناسب لعلاقة ناجحة».

البطالة.. الحجر الذي يفتت أحلام الشباب

كما أن الاعتراف بوجود البطالة هو الخطوة الأولى نحو التصحيح، فإن معالجتها تتطلب إرادة سياسية، ورؤية اقتصادية ناضجة، ومجتمعًا يثمن العمل الحقيقي لا الشكلي. فلا يمكن لأي اقتصاد أن ينهض ما دامت إنتاجيته مثقلة بعناصر لا تضيف، بل تنتقص من مسيرته، وتقف حجر عثرة أمام تطوره ونموه المستدام.

كذلك، أعلنت الدول معدلات البطالة الرسمية استنادًا إلى أعداد الباحثين عن عمل، فإن عدم احتساب البطالة المقنعة يجعل تلك الأرقام غير دقيقة. فلو أدرج هذا النوع من البطالة في الإحصاءات الرسمية، لارتفعت المعدلات بشكلٍ ملحوظ. كاشفة عن حجم الخلل الحقيقي في سوق العمل وفعالية السياسات التشغيلية المتبعة.

أضرار البطالة على جوانب الحياة المختلفة

من ناحية أخرى، أظهرت البطالة واقعًا محبطًا حين تقاس إنتاجية بعض العاملين؛ إذ تصل إلى الصفر أو ربما ما دون ذلك، خاصةً عندما يتسببون في تعطيل زملائهم المنتجين أو يعوقون سير العمل الطبيعي. وفي ظل غياب ربط واضح بين الأجر والإنتاجية، تبدو المساواة بين المجتهد والمتقاعس أمرًا مؤلمًا. يفرغ فكرة الأجر من معناها الحقيقي، ويكرّس مفهوم العدالة السلبية.

كذلك، لا يجوز تبرير البطالة بذريعة الأبعاد الاجتماعية، كضمان دخلٍ للعائلات أو تحقيق الاستقرار المجتمعي. فهذه الظاهرة لا تهدر فقط الموارد المالية للدولة، بل تضر بالقيم المجتمعية المرتبطة بثقافة العمل، والعدالة، والاستحقاق. وتشجع ثقافة الاتكالية على حساب الكفاءة والمبادرة.

وفي سبيل معالجة هذا النوع من البطالة، لا بد من اتخاذ إجراءات إصلاحية شاملة، تبدأ بإعادة هيكلة القطاع العام. وتفعيل مبدأ ربط الأجر بالإنتاجية، وتحفيز الموظفين وفق معايير أداء واضحة.

كما ينبغي تعزيز دور القطاع الخاص وتوسيع نطاق ريادة الأعمال لتوفير بدائل حقيقية تسهم في تقليص الاعتماد على التوظيف غير المنتج. حيث تعتبر البطالة من الظواهر الاقتصادية السلبية التي تتغلغل بصمت في أروقة الأجهزة الإدارية للدول ومؤسساتها الحكومية.

علاوة على ذلك، تكمن خطورتها في أنها تبقي عددًا كبيرًا من الأفراد في مواقع عمل لا تتطلبهم فعليًا، أو في حالات أكثر تعقيدًا، في مواقع لا يعملون فيها إطلاقًا.

كما تسهم في خلق بيئة عمل غير محفّزة، تُغيّب روح الإبداع والتطوير. بجانب تكريس ثقافة الاتكالية بدلًا من ثقافة الكفاءة والتميز. ما يجعل معالجتها ضرورة ملحّة لبناء اقتصاد تنافسي ومستدام.

المقال الأصلي: من هنـا

Loading ads...

الرابط المختصر :

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه


اقرأ أيضاً


مصر تغلظ عقوبات مخالفات المرور

مصر تغلظ عقوبات مخالفات المرور

أيكونومي بلس

منذ 10 دقائق

0
تعتمد على نفط السعودية والإمارات.. توسعة ضخمة لمصفاة بنغلاديش - الطاقة

تعتمد على نفط السعودية والإمارات.. توسعة ضخمة لمصفاة بنغلاديش - الطاقة

الطاقة

منذ 11 دقائق

0
بيكر هيوز: ارتفاع منصات التنقيب عن النفط في الولايات المتحدة

بيكر هيوز: ارتفاع منصات التنقيب عن النفط في الولايات المتحدة

أرقام

منذ 23 دقائق

0
خلال 2026.. "هيرميس" توصي بزيادة المراكز في أسهم مصر والإمارات وتبقي السعودية على الحياد

خلال 2026.. "هيرميس" توصي بزيادة المراكز في أسهم مصر والإمارات وتبقي السعودية على الحياد

أيكونومي بلس

منذ 38 دقائق

0