Syria News

الثلاثاء 23 ديسمبر / كانون الأول 2025

  • الرئيسية
  • عاجل
  • سوريا
  • العالم
  • إقتصاد
  • رياضة
  • تكنولوجيا
  • منوعات
  • صحة
  • حواء
  • سيارات
  • أعلن معنا
جاري تحميل الأخبار العاجلة...

حمل تطبيق “سيريازون” مجاناً الآن

store button
سيريازون

كن على علم بجميع الأخبار من مختلف المصادر في منطقة سيريازون. جميع الأخبار من مكان واحد، بأسرع وقت وأعلى دقة.

تابعنا على

البريد الإلكتروني

[email protected]

تصفح حسب الفئة

الأقسام الرئيسية

  • عاجل
  • سوريا
  • العالم
  • إقتصاد
  • رياضة

أقسام أخرى

  • صحة
  • حواء
  • سيارات
  • منوعات
  • تكنولوجيا

روابط مهمة

  • أعلن معنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • عن سيريازون
  • اتصل بنا

اشترك في النشرة الإخبارية

ليصلك كل جديد وآخر الأخبار مباشرة إلى بريدك الإلكتروني

جميع الحقوق محفوظة لصالح مؤسسة سيريازون الإعلامية © 2025

سياسة الخصوصيةالشروط والأحكام
لماذا أصبحت السيارات متشابهة أكثر من أي وقت مضى؟ | سيريازون... | سيريازون
logo of المربع نت
المربع نت
9 أيام

لماذا أصبحت السيارات متشابهة أكثر من أي وقت مضى؟

الأحد، 14 ديسمبر 2025
لماذا أصبحت السيارات متشابهة أكثر من أي وقت مضى؟
Loading ads...

المربع نت – قبل عشرين أو ثلاثين عاماً، كان من السهل أن تميّز السيارة من نظرة واحدة، بل أحياناً من صوتها فقط. لم تكن بحاجة لرؤية الشعار كي تعرف إن كانت هذه مرسيدس أو بي إم دبليو، فيراري أو لامبورجيني. اليوم، الصورة مختلفة تماماً. سيارات من علامات مختلفة تبدو وكأنها خرجت من القالب نفسه، بأشكال متقاربة، مقصورات متطابقة تقريباً، وتجربة قيادة يصعب تمييزها إلا في التفاصيل الدقيقة.هذا التشابه لم يأتِ صدفة، ولم يكن نتيجة “كسل” من المصممين فقط، بل هو نتيجة سلسلة طويلة من التحولات التقنية والاقتصادية والتنظيمية التي أعادت تشكيل صناعة السيارات من جذورها. الوصول السريع للمحتوىالمنصات المشتركة… حين اختفت الفروق من الأساس في عالم السياراتالتصميم لم يعد مغامرةالمقصورة… حين أصبحت الشاشة هي الشخصيةالقوانين… عدو الإبداع الصامتهل المشكلة في السيارات… أم فينا؟إلى أين نتجه؟المنصات المشتركة… حين اختفت الفروق من الأساس في عالم السياراتأحد أكبر أسباب التشابه هو الاعتماد الواسع على المنصات المشتركة. في الماضي، كانت كل شركة تقريباً تطور هيكلها الخاص ومحركاتها الخاصة، وهو ما كان يفرض اختلافات طبيعية في الأبعاد، التوازن، الإحساس، وحتى الصوت. اليوم، منصة واحدة قد تُستخدم لعشرات الموديلات عبر عدة علامات تجارية.سيارة كروس أوفر من علامة فاخرة وأخرى من علامة عامة قد تشترك في الهيكل، نظام التعليق، وحتى مواضع الجلوس. الفارق يصبح في التصميم الخارجي وبعض المواد، بينما الجوهر واحد. ومع انتشار السيارات الكهربائية، زادت المشكلة تعقيداً، لأن المنصات الكهربائية بطبيعتها أكثر تشابهاً، بطاريات في الأرضية ومحركات على المحاور، مع حرية أقل في “الشخصية الميكانيكية”.شاهد أيضاً: التصميم لم يعد مغامرةفي السابق، كان التصميم وسيلة لإثبات الجرأة والهوية. اليوم، أصبح التصميم أداة لتقليل المخاطر. الشركات تعمل في سوق عالمي حساس، أي خطأ في الذوق قد يعني خسارة مليارات. النتيجة؟ لغة تصميم “آمنة”، زوايا مألوفة، مصابيح LED رفيعة، شبكات مغلقة أو شبه متطابقة، وخطوط جانبية لا تثير الجدل.حتى العلامات التي كانت تُعرف بالتمرد البصري بدأت تلين. لا أحد يريد صدمة المستهلك، الكل يريد قبولاً واسعاً. وهنا بالضبط تبدأ الهوية بالذوبان.نيسان روج 2026ميتسوبيشي اوتلاندر 2025المقصورة… حين أصبحت الشاشة هي الشخصيةإذا انتقلنا للمقصورة، سنلاحظ أن التشابه يصبح أكثر وضوحاً. شاشة كبيرة أو شاشتان، لوحة زجاجية ممتدة، أزرار شبه معدومة، وإضاءة محيطية ملوّنة. هذا المشهد يتكرر من سيارة صينية اقتصادية إلى سيارة ألمانية فاخرة.السبب بسيط: التكنولوجيا أصبحت أسرع وسيلة لإقناع العميل أنه “اشترى شيئاً حديثاً”. الشاشة أسهل من تطوير إحساس قيادة، وأرخص من إعادة هندسة ميكانيكية كاملة. لكن النتيجة أن المقصورات فقدت طابعها الخاص. لم تعد هناك “رائحة” علامة، ولا إحساس زر، ولا ملمس مقود يذكّرك بتاريخ الشركة.اقرأ أيضاً: “تقارير المربع” أزمة الجيل الجديد مع السيارات: لماذا لم تعد القيادة حلماً؟القوانين… عدو الإبداع الصامتعنصر آخر لا يتم الحديث عنه كثيراً هو القوانين. معايير السلامة والانبعاثات الصارمة فرضت قيوداً هائلة على التصميم والوزن والمحركات. ارتفاع مقدمة السيارة، سماكة الأعمدة، حجم المرايا، شكل الصدامات… كلها باتت تخضع لمعادلات تنظيمية دقيقة.هذه القوانين جعلت السيارات أقرب لبعضها هندسياً، حتى قبل أن يصل المصمم إلى مكتبه. الإبداع بات محصوراً داخل هامش ضيق جداً.هل المشكلة في السيارات… أم فينا؟السؤال الأصعب: هل نحن فعلاً نريد الاختلاف؟السوق يقول إن المستهلك يفضّل المألوف. السيارة التي “تشبه غيرها” تُشعره بالأمان. المختلف يُخيف. لذلك، حين تجرؤ شركة على تقديم شيء خارج القالب، غالباً ما تُعاقَب تجارياً.لكن في المقابل، هناك حنين واضح للسيارات الأقدم، ارتفاع في أسعارها، وشغف متزايد بكل ما يحمل طابعاً ميكانيكياً حقيقياً. هذا التناقض يكشف أن المشكلة ليست في غياب الذوق، بل في غياب الخيارات المقنعة للمستهلك.تيسلا موديل 3إلى أين نتجه؟إذا استمر المسار الحالي، سنصل إلى مرحلة تصبح فيها السيارات مجرد “أجهزة تنقل” مختلفة بالشعار والسعر فقط. لكن التاريخ يخبرنا أن كل موجة تشابه تُولد موجة تمرد.ربما تعود الهوية عبر علامات صغيرة، أو عبر إصدارات خاصة حقيقية، أو عبر إعادة الاعتبار للميكانيكا والإحساس. وربما يكون الخليج، بثقافته المختلفة وعلاقته العاطفية مع السيارة، أحد آخر الأسواق القادرة على فرض هذا التغيير.السؤال الحقيقي ليس لماذا أصبحت السيارات متشابهة… بل: متى يقرر السوق أنه سئم هذا التشابه؟

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه


اقرأ أيضاً


انقطاع الكهرباء في سان فرانسيسكو يكشف نقطة ضعف مقلقة في سيارات وايمو ذاتية القيادة - سعودي شفت

انقطاع الكهرباء في سان فرانسيسكو يكشف نقطة ضعف مقلقة في سيارات وايمو ذاتية القيادة - سعودي شفت

سعودي شفت

منذ 4 دقائق

0
هيونداي تلمّح لأكبر سيارة كهربائية في تاريخها، على أساس ستاريا - سعودي شفت

هيونداي تلمّح لأكبر سيارة كهربائية في تاريخها، على أساس ستاريا - سعودي شفت

سعودي شفت

منذ 5 دقائق

0
مدير مكتب التحقيقات الفيدرالي يختار بي إم دبليو X5 مدرعة بدلاً من سوبربان - سعودي شفت

مدير مكتب التحقيقات الفيدرالي يختار بي إم دبليو X5 مدرعة بدلاً من سوبربان - سعودي شفت

سعودي شفت

منذ 17 دقائق

0
منصة X تتخذ إجراءات لحماية إرث تويتر وسط نزاع قانوني جديد

منصة X تتخذ إجراءات لحماية إرث تويتر وسط نزاع قانوني جديد

شاسييه

منذ 27 دقائق

0