Syria News

الثلاثاء 23 ديسمبر / كانون الأول 2025

  • الرئيسية
  • عاجل
  • سوريا
  • العالم
  • إقتصاد
  • رياضة
  • تكنولوجيا
  • منوعات
  • صحة
  • حواء
  • سيارات
  • أعلن معنا
جاري تحميل الأخبار العاجلة...

حمل تطبيق “سيريازون” مجاناً الآن

store button
سيريازون

كن على علم بجميع الأخبار من مختلف المصادر في منطقة سيريازون. جميع الأخبار من مكان واحد، بأسرع وقت وأعلى دقة.

تابعنا على

البريد الإلكتروني

[email protected]

تصفح حسب الفئة

الأقسام الرئيسية

  • عاجل
  • سوريا
  • العالم
  • إقتصاد
  • رياضة

أقسام أخرى

  • صحة
  • حواء
  • سيارات
  • منوعات
  • تكنولوجيا

روابط مهمة

  • أعلن معنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • عن سيريازون
  • اتصل بنا

اشترك في النشرة الإخبارية

ليصلك كل جديد وآخر الأخبار مباشرة إلى بريدك الإلكتروني

جميع الحقوق محفوظة لصالح مؤسسة سيريازون الإعلامية © 2025

سياسة الخصوصيةالشروط والأحكام
ما السيناريوهات المتوقعة بعد انتهاء مهلة تنفيذ اتفاق دمشق و"... | سيريازون
logo of الجزيرة نت
الجزيرة نت
2 ساعات

ما السيناريوهات المتوقعة بعد انتهاء مهلة تنفيذ اتفاق دمشق و"قسد"؟

الثلاثاء، 23 ديسمبر 2025
ما السيناريوهات المتوقعة بعد انتهاء مهلة تنفيذ اتفاق دمشق و"قسد"؟
Loading ads...

Published On 23/12/2025|آخر تحديث: 23:02 (توقيت مكة)تتجدد التساؤلات بشأن مصير الاتفاق الموقع في العاشر من مارس/آذار الماضي بين الحكومة السورية وقوات سوريا الديمقراطية (قسد)، والذي تنتهي مهلة تنفيذه نهاية الشهر الجاري. وجاءت الاشتباكات التي شهدتها مدينة حلب أمس الاثنين لتلقي مزيدا من الشك حول إمكانية تنفيذ بنود الاتفاق في الآجال المحددة.وعاد الهدوء إلى حلب (شمالي سوريا) بعد الاشتباكات التي اندلعت بين الجيش السوري وقوات سوريا الديمقراطية، وأدت إلى سقوط 4 قتلى و9 مصابين، بحسب ما أعلنت مديرية صحة حلب.وجاءت الاشتباكات في توقيت حساس يسبق نهاية الأجل المحدد لتنفيذ اتفاق اندماج قوات "قسد" ضمن الحكومة السورية، كما تزامنت مع زيارة وفد تركي رفيع المستوى إلى دمشق يضم وزيري الخارجية والدفاع ورئيس جهاز الاستخبارات.وعلى الرغم من اختلافهما بشأن الطرف المسؤول عن بدء الاشتباكات، اتفق محللان تحدثا لحلقة (2025/12/23) من برنامج "ما راء الخبر" حول خطورة التوقيت، وقالا إن الأوضاع تم تداركها في النهاية وأعلن عن وقف إطلاق النار بين الطرفين المتقاتلين.وبرأي الكاتب والباحث السياسي، مؤيد غزلان قبلاوي، فإنه لا مبرر للاشتباكات في منطقة مكتظة بالمدنيين في حلب، ولكن قسد أرادت بعث رسالة إلى الحكومة السورية وتركيا بأنها -وفق قبلاوي- قادرة على تأجيج المناطق المدنية، وقال إن دمشق لا تريد في المقابل تأجيج الأوضاع عسكريا خصوصا أن هناك مفاوضات تجري بوساطة أميركية وتركية وبرؤية من المجتمع الدولي.وأوضح قبلاوي أن قوات سوريا الديمقراطية لم ترد دبلوماسيا وسياسيا على ما جاء في المؤتمر الصحفي الذي حضره وفد من الحكومة التركية في دمشق، والذي قال إنه تطرق للرؤية السياسية لاتفاق العاشر من مارس/آذار، مشيرا إلى أن وزير الخارجية هاكان فيدان أكد أن إدماج "قسد" في مؤسسات الدولة السورية يجب أن يكون عبر الحوار، وهو نفس رأي نظيره السوري أسعد الشيباني، كما قال قبلاوي. إعلان واتهم الكاتب والباحث السياسي قوات سوريا الديمقراطية بأنها لم تنجز أيا من مراحل اتفاق العاشر من مارس/آذار، ولم تحترم وقف إطلاق النار بينها وبين دمشق، ولفت إلى أن جواب "قسد" دائما يؤكد على رفض حل بنيتها السياسية والإدراية، وتتشبت بالبقاء في مناطق شمال شرق سوريا، وتريد حصة من الحقول النفطية والموارد، قائلا إنها "تريد إعطاء القشور لدمشق وتحافظ هي على النواة والسيطرة".وأشار قبلاوي إلى تصريح لقائد قوات سوريا الديمقراطية "قسد" مظلوم عبدي، قال فيه -حسب الضيف نفسه- إن قواته لا تريد الانضمام إلى الجيش السوري، بل المشاركة في بناء هذا الجيش تحت مظلة وزارة الدفاع.التسميات تحتاج مراجعةوفي المقابل، يرى الصحفي، أختين أسعد، أن لا ضير في تشكيل جيش سوري جديد تنضوي تحته "قسد" وبقية المكونات والقوى السورية باعتبار أن هناك سوريا جديدة تتشكل الآن، واعتبر في ذات السياق أنه ككردي يعترض على الانتساب للجيش العربي السوري، ويقول إن المشكلة هي في التسميات الحالية التي تحتاج -حسبه- إلى مراجعة وحكمة.ويعتقد أسعد أن الكارثة لن تحل إذا لم تنفذ "قسد" الاتفاق مع نهاية المهلة المحددة وهي نهاية الشهر الجاري، مشيرا إلى أن الاتفاق يتضمن بنودا واضحة ولكنها لم تطبق، ما يعني أن المعضلة ليس في قوات سوريا الديمقراطية.وحذر من أن انهيار الاتفاق يعني العودة إلى المربع الأول، أي إلى الأزمة واللاهدوء في سوريا، وأشار إلى أن الرئيس أحمد الشرع وقائد قوات سوريا الديمقراطية مظلوم عبدي، هما الضامنان للاتفاق وتنفيذه.وكانت الرئاسة السورية أعلنت في مارس/آذار الماضي توقيع اتفاق ينص على دمج كافة المؤسسات المدنيّة والعسكرية في شمالي شرقي سوريا ضمن إدارة الدولة السورية، بما فيها المعابر الحدودية والمطار وحقول النفط والغاز.وبينما توقع الكاتب والباحث السياسي غزلان قبلاوي -في حديثه لبرنامج " ما وراء الخبر"- أن تستمر الضغوط الدبلوماسية وخاصة الأميركية على "قسد" لتنفيذ اتفاق العاشر من مارس/آذار، رد عليه الصحفي أختين أسعد بالقول إن الضغوط ستطال أيضا الحكومة في دمشق لأنها مطالبة بتنفيذ بنود أخرى في الاتفاق.

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه


اقرأ أيضاً


الرسالة الأخيرة لطائرة الحداد.. هل تكشف سبب تحطمها؟

الرسالة الأخيرة لطائرة الحداد.. هل تكشف سبب تحطمها؟

سكاي نيوز عربية

منذ 6 دقائق

0
المحادثات النووية.. أميركا وإيران تتبادلان الانتقادات في الأمم المتحدة

المحادثات النووية.. أميركا وإيران تتبادلان الانتقادات في الأمم المتحدة

التلفزيون العربي

منذ 6 دقائق

0
كأس أمم إفريقيا.. فوز تونس والسنغال ونجاة نيجيريا من فخ تنزانيا

كأس أمم إفريقيا.. فوز تونس والسنغال ونجاة نيجيريا من فخ تنزانيا

التلفزيون العربي

منذ 7 دقائق

0
«أمم أفريقيا»: تونس تفك «عقدة الافتتاح» بثلاثية في أوغندا

«أمم أفريقيا»: تونس تفك «عقدة الافتتاح» بثلاثية في أوغندا

صحيفة الشرق الأوسط

منذ 7 دقائق

0