Syria News

الخميس 25 ديسمبر / كانون الأول 2025

  • الرئيسية
  • عاجل
  • سوريا
  • العالم
  • إقتصاد
  • رياضة
  • تكنولوجيا
  • منوعات
  • صحة
  • حواء
  • سيارات
  • أعلن معنا
جاري تحميل الأخبار العاجلة...

حمل تطبيق “سيريازون” مجاناً الآن

store button
سيريازون

كن على علم بجميع الأخبار من مختلف المصادر في منطقة سيريازون. جميع الأخبار من مكان واحد، بأسرع وقت وأعلى دقة.

تابعنا على

البريد الإلكتروني

[email protected]

تصفح حسب الفئة

الأقسام الرئيسية

  • عاجل
  • سوريا
  • العالم
  • إقتصاد
  • رياضة

أقسام أخرى

  • صحة
  • حواء
  • سيارات
  • منوعات
  • تكنولوجيا

روابط مهمة

  • أعلن معنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • عن سيريازون
  • اتصل بنا

اشترك في النشرة الإخبارية

ليصلك كل جديد وآخر الأخبار مباشرة إلى بريدك الإلكتروني

جميع الحقوق محفوظة لصالح مؤسسة سيريازون الإعلامية © 2025

سياسة الخصوصيةالشروط والأحكام
غرف سرية وشبكات نفوذ.. تحقيق يكشف خفايا تشكيل ميليشيات في ال... | سيريازون
logo of موقع الحل نت
موقع الحل نت
20 أيام

غرف سرية وشبكات نفوذ.. تحقيق يكشف خفايا تشكيل ميليشيات في الساحل السوري

الجمعة، 5 ديسمبر 2025
غرف سرية وشبكات نفوذ.. تحقيق يكشف خفايا تشكيل ميليشيات في الساحل السوري

كشف تحقيق أجرته وكالة “رويترز” للأنباء، أنّ شخصيات كانت مقربة من رئيس النظام السوري المخلوع، بشار الأسد، وفرّت من سوريا بعد سقوطه، تضخ ملايين الدولارات لعشرات الآلاف من المقاتلين المحتملين، أملاً في إثارة انتفاضات ضد الحكومة الجديدة واستعادة بعض نفوذها المفقود.

وأشار التحقيق إلى أن الأسد، الذي فرّ إلى روسيا، قد استسلم للعيش في المنفى في موسكو، بحسب أربعة مصادر مطلعة على أوضاع العائلة. لكن شخصيات أخرى من دائرته الضيقة، بما في ذلك شقيقه، لم تتقبل خسارة السلطة.

14 غرفة قيادة

بحسب تحقيق “رويترز”، فإن شخصين كانا من الأقرب إلى الأسد، وهما اللواء كمال حسن ورامي مخلوف يتنافسان لتشكيل ميليشيات في الساحل السوري ولبنان من أبناء الطائفة العلوية، التي ارتبطت طويلاً بعائلة الأسد.

صورة ملتقطة في 7 مارس 2025 في اللاذقية بسوريا تظهر توجه قوات الجيش السوري إلى قرى ريف اللاذقية والساحل السوري بالأسلحة الثقيلة لمحاربة المقاتلين المرتبطين بالرئيس المخلوع بشار الأسد (د.ب.أ)

وقال التحقيق إن هاتين الشخصيتين وفصائل أخرى أنفقت ملايين الدولارات على أكثر من 50 ألف مقاتل، أملاً في إشعال انتفاضتين ضد الحكومة الجديدة واستعادة بعض ما فقدوه من نفوذ.

الوثائق والمقابلات التي اعتمد عليها التحقيق تشير إلى سعي حسن ومخلوف للسيطرة على شبكة تضم 14 غرفة قيادة تحت الأرض بُنيت في الساحل السوري في قرب نهاية عهد النظام المخلوع، إضافة إلى مخازن أسلحة.

وأكد ضابطان ومحافظ سوري وجود غرف القيادة، فيما تُظهر صور اطلعت عليها “رويترز” تفاصيل تجهيزاتها.

“المنافسة مستمرة… لكنها لم تعد لإرضاء الأسد، بل للبحث عن بديل له والسيطرة على المجتمع العلوي.”

الباحثة أنصار شحود

بحسب الوكالة فإن حسن يواصل الاتصال بقادة ميدانيين ومستشارين، معبّراً في رسائل صوتية عن “غضبه الشديد لفقدان نفوذه” ورسمه “رؤى لطريقة الحكم في الساحل السوري”.

أما مخلوف فيقدم نفسه لأتباعه في رسائله بأنه “المُخَلِّص” الذي سيقود “المعركة الكبرى”، مستنداً إلى خطاب ديني ونبوءات آخر الزمان في بعض الروايات الشيعية.

لكن شقيق الأسد، ماهر، والموجود أيضاً في موسكو ويسيطر على آلاف الجنود السابقين، لم يقدّم مالاً أو أوامر حتى الآن، وفق المصادر.

ولم يرد حسن ومخلوف على طلبات “رويترز” للتعليق، كما لم يصل أي رد من بشار أو ماهر الأسد عبر الوسطاء.

لإحباط مخططهما، استعانت الحكومة الجديدة برجل آخر من داخل بيت الأسد سابقاً: خالد الأحمد، صديق طفولة الرئيس أحمد الشرع، والذي أصبح من أبرز وسطاء النظام القديم قبل أن ينشق. ومهمته الآن إقناع العلويين بأن مستقبلهم مع “سوريا الجديدة”.

12 ألف مقاتل

استند التحقيق على مقابلات مع 48 شخصاً لديهم معرفة مباشرة بخطط الفصائل المتنافسة، إضافة إلى وثائق مالية وتشغيلية ورسائل صوتية ونصية.

وقال محافظ طرطوس أحمد الشامي إن السلطات على علم بهذه الخطط، مؤكداً أن الغرف السرية موجودة لكنها ضعفت كثيراً.

ورغم أن فرص نجاح انتفاضة واسعة تبدو منخفضة، إلا أنّ وجود عشرات آلاف المقاتلين المحتملين، وتمويل كبير، ونزاعات داخل الطائفة العلوية، كلها عوامل قد تشعل اضطرابات جديدة.

يقول حسن إن لديه 12 ألف مقاتل، بينما يزعم مخلوف أن لديه 54 ألفاً، وفق وثائق داخلية. لكن القادة على الأرض يقولون إن المقاتلين يتلقون رواتب زهيدة، وإنهم يقبلون أموالاً من الطرفين.

وفق التحقيق، فقد أنفق مخلوف ما لا يقل عن 6 ملايين دولار على رواتب، بحسب جداول دفع ووثائق اطلعت عليها “رويترز”، لكن الأموال التي يقدمها لمقاتليه لا تتعدى 20–30 دولاراً شهرياً.

وتشير السجلات التي اطلعت عليها “رويترز” إلى أن مخلوف حوّل أموالاً عبر ضباط بارزين، وأنه أنفق ما لا يقل عن ستة ملايين دولار على الرواتب، بينها 976705 دولارات في أيار/مايو الماضي، فيما تلقت مجموعة من خمسة آلاف مقاتل 150 ألف دولار في آب/أغسطس.

بينما أنفق حسن ما لا يقل عن 1.5 مليون دولار منذ آذار/مارس الماضي لتمويل 12 ألف مقاتل في سوريا ولبنان.

فرّ مخلوف إلى لبنان بسيارة إسعاف مع سقوط دمشق، ويقيم اليوم في الطابق الخاص بفندق “راديسون” في موسكو. كما فرّ حسن، الذي أشرف سابقاً على نظام السجون العسكري للأسد، إلى سفارتي الإمارات ثم روسيا قبل انتقاله لإقامة فاخرة في ضواحي موسكو.

ولم تستجب وزارتا الداخلية اللبنانية والخارجية الروسية لطلبات التعقيب، بينما قال مسؤول إماراتي إن بلاده ملتزمة بمنع “جميع أشكال التدفقات المالية غير المشروعة”.

تجنيد مقاتلين

وثائق تعود إلى كانون الثاني/يناير 2025 تظهر وضع خطط أولية لبناء قوة شبه عسكرية من 5780 مقاتلاً باستخدام مراكز القيادة السرية المجهزة بالسلاح والطاقة الشمسية والاتصالات. لكن شيئاً من ذلك لم يُنفذ، فيما أكدت مصادر أن المراكز “ماتزال موجودة لكنها شبه معطلة”.

وقال ضابط يراقب جاهزيتها: “هذه المراكز بالنسبة لهم هي جزيرة الكنز، وكلهم متل القوارب عم يحاولوا يوصلولها”. وأوضح محافظ طرطوس أن الخطر منها “ضعيف للغاية”.

بعد هروب كبار قادة النظام في ديسمبر/كانون الأول 2024، بدأ الضباط من الرتب المتوسطة بتجنيد الشباب العلويين. وتقول شهادات إن “آلافاً منهم وجدوا أنفسهم بلا شيء بعد حلّ الجيش”.

بعد الانتفاضة الفاشلة، أعلن مخلوف في 9 آذار/مارس عبر بيان أنه “فتى الساحل المؤيد بقوة من الله لنصرة المظلومين”، قائلاً: “عدنا، والعودُ أحمد”، من دون ذكر وجوده في موسكو.

أما حسن، أنشأ غطاءً إنسانياً باسم “منظمة إنماء سوريا الغربية”، موّل عبرها إسكان أربعين عائلة ودفع رواتب لضباط في لبنان، وسعى إلى تنظيم فريق من 30 مخترقاً إلكترونياً هاجموا أنظمة الحكومة الجديدة وباعوا بياناتها على الدارك ويب.

وقال في رسالة صوتية: “مو كمال حسن الي بيتقعّد على كرسي خشب كذا يوم!”. وأضاف: “اصبروا يا أهلي ولا تسلموا سلاحكم… ونحنا الي رح نرجع كرامتكم”.

يحاول مخلوف وحسن كسب دعم موسكو، لكن الروس لم يقدموا دعماً علنياً. ويقول أحد الدبلوماسيين: “رسالة الكرملين واضحة: لا أحد قادم لإنقاذ العلويين.”

قدّم ضابط سوري يحمل الجنسية الروسية، أحمد الملة، وساطة لعقد اجتماعات بين الروس وممثلي مخلوف وحسن، لكن الاجتماعات أصبحت نادرة بعد زيارة الرئيس الشرع لموسكو في تشرين أول/أكتوبر.

منذ أحداث آذار/مارس، يعتمد الشرع على خالد الأحمد، الذي اعتبر في رده على “رويترز”، أن “العمل على تحقيق التعافي واقتلاع جذور الكراهية الطائفية وتكريم الموتى هو السبيل الوحيد نحو سوريا قادرة على التصالح مع نفسها من جديد”.

Loading ads...

ويركز الأحمد اليوم على تشغيل العاطلين وتمويل مشاريع اقتصادية لتخفيف التوتر، بينما أكد محافظ طرطوس أن الأحمد “يعمل بقوة في مسار السلم الأهلي… ويُعتبر دوره مهماً في تعزيز الثقة بين المكون العلوي والحكومة الجديدة”.

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه


اقرأ أيضاً


وزارة الدفاع التركية: تعاوننا وثيق مع دمشق ضمن مبدأ جيش واحد ودولة واحدة

وزارة الدفاع التركية: تعاوننا وثيق مع دمشق ضمن مبدأ جيش واحد ودولة واحدة

تلفزيون سوريا

منذ 2 دقائق

0
رحيل السيناريست أحمد حامد.. فارس البيئة الشامية وصانع أيقوناتها الدرامية

رحيل السيناريست أحمد حامد.. فارس البيئة الشامية وصانع أيقوناتها الدرامية

سانا

منذ 16 دقائق

0
الداخلية السورية: تنفيذ عملية أمنية في البويضة بريف دمشق وتحييد قيادي بارز في "داعش"

الداخلية السورية: تنفيذ عملية أمنية في البويضة بريف دمشق وتحييد قيادي بارز في "داعش"

سانا

منذ 16 دقائق

0
الداخلية السورية تعلن مقتل "والي حوران" في تنظيم "داعش" بعملية أمنية بريف دمشق

الداخلية السورية تعلن مقتل "والي حوران" في تنظيم "داعش" بعملية أمنية بريف دمشق

تلفزيون سوريا

منذ 25 دقائق

0