Syria News

الخميس 25 ديسمبر / كانون الأول 2025

  • الرئيسية
  • عاجل
  • سوريا
  • العالم
  • إقتصاد
  • رياضة
  • تكنولوجيا
  • منوعات
  • صحة
  • حواء
  • سيارات
  • أعلن معنا
جاري تحميل الأخبار العاجلة...

حمل تطبيق “سيريازون” مجاناً الآن

store button
سيريازون

كن على علم بجميع الأخبار من مختلف المصادر في منطقة سيريازون. جميع الأخبار من مكان واحد، بأسرع وقت وأعلى دقة.

تابعنا على

البريد الإلكتروني

[email protected]

تصفح حسب الفئة

الأقسام الرئيسية

  • عاجل
  • سوريا
  • العالم
  • إقتصاد
  • رياضة

أقسام أخرى

  • صحة
  • حواء
  • سيارات
  • منوعات
  • تكنولوجيا

روابط مهمة

  • أعلن معنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • عن سيريازون
  • اتصل بنا

اشترك في النشرة الإخبارية

ليصلك كل جديد وآخر الأخبار مباشرة إلى بريدك الإلكتروني

جميع الحقوق محفوظة لصالح مؤسسة سيريازون الإعلامية © 2025

سياسة الخصوصيةالشروط والأحكام
مدينة الأنبياء في تركيا.. تاريخ ديني يثير الفضول | سيريازون... | سيريازون
logo of سي إن بالعربية
سي إن بالعربية
2 ساعات

مدينة الأنبياء في تركيا.. تاريخ ديني يثير الفضول

الخميس، 25 ديسمبر 2025
مدينة الأنبياء في تركيا.. تاريخ ديني يثير الفضول

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- في ظلال قلعة يعود تاريخها إلى قرون خلت في مدينة شانلي أورفا الواقعة جنوب شرق تركيا، تسبح أسماك الشبوط الذهبية المرقّطة بالأسود في برك فيروزية اللون. تبعد شانلي أورفا نحو 64 كيلومترًا شمال الحدود السورية، وفي الماضي، كانت جزءًا من بلاد ما بين النهرين العليا وموطنًا للعديد من الحضارات.أطلق عليها اتحاد القبائل الآرامية اسم "أورهاي"، بينما استخدمت السلالة السلوقية (التي حكمت بين العامين 312 و64 قبل الميلاد) اسم "إديسّا". وبعد الفتح العربي في القرن السابع الميلادي، أصبحت تُعرف باسم "الرُّها". أما العثمانيون، الذين فتحوا المدينة في القرن السادس عشر، فقد أعادوا تسميتها "أورفا" في العام 1607.وفي العام 1984، أُضيفت كلمة "شانلي"، أي "المجيدة" باللغة التركية، "تقديرًا لمقاومة المدينة خلال حرب الاستقلال التركية"، بحسب ما ذكره المرشد السياحي مراد تانريتانير. إذ قاتل السكان المحليون القوات البريطانية والفرنسية التي احتلت المدينة بعد هزيمة الدولة العثمانية في الحرب العالمية الأولى."مدينة الأنبياء"

تُعرف أورفا باسم "مدينة الأنبياء"، وتحظى بمكانة مقدسة في الديانات اليهودية والمسيحية والإسلام، وترتبط بشخصيات دينية من بينها النبي إبراهيم، والنبي أيوب، والنبي شعيب، والنبي نوح.ويتجه المسلمون إلى مجمّع مسجد الدرغاه في البلدة القديمة، الذي تظلله أشجار معمّرة وسط بساط مخملي من العشب تتناثر فيه شجيرات الورد.وفي داخله تقع بحيرة باليكلي غول، المعروفة ببركة السمك المقدسة، وهي في الحقيقة بركتان تعجّان بمئات من أسماك الشبوط المرقّطة بالأسود.وتشير البركة الأكبر، بركة "خليل الرحمن"، إلى المكان الذي أُلقي فيه النبي إبراهيم في النار. وبحسب المعتقد الإسلامي، فإن الله حوّل النيران إلى ماء، والحطب إلى أسماك. ويُقال إن البقع السوداء على حراشف الأسماك هي رماد تلك النار. أما البركة الأصغر، "عين زليخا"، فقد سُمّيت نسبة إلى زليخا، ابنة النمرود، التي ألقت بنفسها في النار حزنا على النبي إبراهيم.قد يهمك أيضاً

ويقول محمد كايا، مزارع محلي تعيش عائلته في شانلي أورفا منذ أجيال: "زيارة باليكلي غول تكون دائمًا مؤثرة. فهي ليست مجرد موقع سياحي، بل مكان مقدس مرتبط بقصة النبي إبراهيم. يأتي الناس للصلاة، وإطعام الأسماك، واستشعار أجواء السكينة. إنها تذكّرنا بجذورنا الروحية العميقة وبالقصص التي نشأنا على سماعها".مغارة مقدّسة

يُقال إن النبي إبراهيم هبط سالمًا في "باليكلي غول" أو بركة السمك المقدسة، لكن هذه لم تكن أول مواجهة خطيرة له مع النمرود. فبينما كان لا يزال في رحم أمه، تعرّضت حياة النبي إبراهيم للتهديد بعدما رأى النمرود في المنام أنه سيفقد مملكته. وقد تنبّأ الكهنة بأن طفلًا سيولد في ذلك العام سيضع حدًا لعبادة الأصنام، ما دفع النمرود إلى إصدار أوامر بقتل جميع المواليد والأجنّة. لكن إبراهيم نجا، إذ وُلد في كهف، وعاش فيه حتى بلغ السابعة من عمره.واليوم، يتجمع عشرات الزوار عند مدخل مغارة مولد النبي إبراهيم، المعروفة باسم "مغارة مولد الخليل" (Mevlid-i Halil Mağarası) (وخليل الله في الإسلام هو النبي إبراهيم)، ضمن مجمّع مسجد الديرغاه. ويدخل الرجال والنساء من مداخل منفصلة.وتنجذب النساء تحديدًا إلى هذا المكان، أملًا في الحمل بطفل أو لجمع مياه من نبع مقدّس يُعتقد أن له قدرة شفائية. ويكون الجو دافئًا ورطبًا قليلًا، فيما تملأ الأدعية الخافتة أرجاء الكهف، حيث تتلو النساء آيات من القرآن الكريم ويمسكن بمسابحهن، بينما يُطلب من الأطفال التزام الهدوء.وفي الخارج، تلتقط العائلات صور "سيلفي" أو ترتدي أزياء شانلي أورفا التقليدية زاهية الألوان عند بركة "خليل الرحمن"، التي تصطف على جانبيها أقواس حجرية أنيقة.

يعود تاريخ شانلي أورفا إلى ما قبل النصوص المقدسة. فموقع "غوبكلي تبه"، الواقع على بُعد نحو 22 كيلومترًا شمال شرق المدينة القديمة، هو موقع من العصر الحجري الحديث يعود إلى فترة ما قبل الفخار، ويؤرّخ إلى نحو 9600–8200 قبل الميلاد. ويُعتقد أن الموقع، الذي يعد اليوم موقع تنقيب أثري نشط، كان يُستخدم لإقامة طقوس جنائزية.ويقول تانريتانير: "ما يجعله أكثر إدهاشًا أنه بُني على يد بشر ما قبل التاريخ الذين لم يكونوا قد طوّروا بعد صناعة الفخار أو الزراعة. ويضيف: "هذا يتحدّى كل ما كنا نعتقد أننا نعرفه عن تطور الحضارة. فهو يشير إلى أن الدين أو الطقوس قد تكون سبقت استئناس النباتات والحيوانات، لا جاءت بعدها".وقد كشفت أعمال التنقيب التي جرت بين العامين 1996 و2014 عن أهميته الكبرى. وبالمقارنة معه، يبدو موقع "ستونهنج"، الذي يعود تاريخ دائرته الحجرية إلى العام 2500 قبل الميلاد، حديثًا نسبيًا للغاية.ويمكن للزوار التجوّل على ممرات خشبية تعلو جزءًا من موقع الحفريات، لمشاهدة أعمدة حجرية ضخمة على شكل حرف "T"، منقوشة بصور حيوانات. وتشرح اللوحات التعريفية تخطيط الموقع وتاريخه، بينما يوفّر مركز الزوار سياقًا أعمق.يعرض متحف آثار شانلي أورفا أكثر من 10 آلاف قطعة، من بينها آثار آشورية وبابلية وحثّية. ويقف "رجل أورفا"، الذي يعود إلى 11,500 عام، ويُعد أقدم تمثال بالحجم الطبيعي في العالم، إلى جانب تماثيل دقيقة، وحُلي فضية، وملابس مطرزة، ومصاحف مكتوبة بخط اليد، وغيرها الكثير. كما يقدّم نموذج مُعاد بناؤه لموقع "غوبكلي تبه" تجربة تفاعلية تتيح فهم حجم الموقع الأصلي وتأثيره الروحي.

وفي حديقة المتحف، يضم متحف هالبلي بهجة للفسيفساء مجموعات واسعة من الفسيفساء تعود إلى فيلا رومانية، جرى اكتشافها أثناء أعمال مدّ الأنابيب. وتعد مشاهد من قصص "أخيل" و"أورفيوس"، ومناظر لملكات الأمازون المحاربات أثناء الصيد، من أبرز المعروضات. وعلى الجانب الآخر من الطريق، تمتد مقابر محفورة في الصخر تعود إلى ما بين القرنين الثالث والرابع الميلاديين، مشكّلة مقبرة Kızılkoyun Nekropolü، التي كانت المقبرة الرئيسية لمدينة "إديسا". ولا تزال العديد من هذه القبور سليمة، مع بقاء النقوش البارزة واضحة حتى اليوم.

Loading ads...

لكن شانلي أورفا ليست مجرد تاريخ، إذ يقول كايا: "لكي تشعر بروح أورفا حقًا، عليك أن تجلس مع السكان المحليين، وتشرب الشاي على مهل، وتتجوّل في الأزقة القديمة". ويضيف: "إنها ليست مكانًا للزيارة فقط، بل مكانًا للإحساس".وتعجّ الأزقة الضيقة في "كابالي تشارشي"، أي السوق المسقوف، بالمحلات التي تبيع الملابس، ومستلزمات المنزل، والفاكهة المجففة والمكسّرات، والسبح (المسابيح)، وأواني النحاس، والأوشحة، والسجاد، وأكياس السروج.ويقول تانريتانير: "هناك مزيج من الثقافات العربية والكردية والتركية هنا، ما يخلق أجواء فريدة لا تجدها في مكان آخر". قد يهمك أيضاً

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه


اقرأ أيضاً


روسيا تؤجل هدف إنتاج 100 مليون طن غاز مسال بسبب العقوبات

روسيا تؤجل هدف إنتاج 100 مليون طن غاز مسال بسبب العقوبات

سكاي نيوز عربية

منذ دقيقة واحدة

0
نقابة الممثلين تتدخل.. أزمة صورة الممثلة ريهام عبد الغفور تفجر جدلًا في مصر

نقابة الممثلين تتدخل.. أزمة صورة الممثلة ريهام عبد الغفور تفجر جدلًا في مصر

التلفزيون العربي

منذ 3 دقائق

0
ترحيب مغربي كبير بالجمهور الجزائري.. كرة إفريقيا 2025 تهزم السياسة

ترحيب مغربي كبير بالجمهور الجزائري.. كرة إفريقيا 2025 تهزم السياسة

التلفزيون العربي

منذ 3 دقائق

0
منفذ عملية معبر الكرامة.. الأردن يتسلّم جثمان الشهيد عبد المطلب القيسي

منفذ عملية معبر الكرامة.. الأردن يتسلّم جثمان الشهيد عبد المطلب القيسي

التلفزيون العربي

منذ 3 دقائق

0