استثنت العقوبات التي شددها الرئيس الأميركي دونالد ترامب خلال دورتيه الحالية والسابقة حصريا شركة شيفرون النفطية الأميركية التي حصلت على ترخيص بالعمل في فنزويلا منذ نوفمبر/تشرين الثاني 2022.ولا يسمح الترخيص الممنوح لشركة شيفرون من وزارة الخزانة الأميركية بتوجيه العائدات المالية لحكومة فنزويلا بل لسداد الديون المستحقة للشركة والتي تتتجاوز 3 مليارات دولار.ويضر الحصار الأميركي على النفط الفنزويلي بمصافي النفط الأميركية المصممة تاريخيا لتكرير الخام الثقيل الحامض الذي توفره حقول فنزويلا بغزارة، وهذا دور منوط بشيفرون لتفادي تضرر المستهلك الأميركي من ارتفاع كلفة الوقود.تقرير: وليد العطارPublished On 23/12/2025|آخر تحديث: 23:47 (توقيت مكة)المصدر: الجزيرة
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
اقرأ أيضاً





