Syria News

الأربعاء 24 ديسمبر / كانون الأول 2025

  • الرئيسية
  • عاجل
  • سوريا
  • العالم
  • إقتصاد
  • رياضة
  • تكنولوجيا
  • منوعات
  • صحة
  • حواء
  • سيارات
  • أعلن معنا
جاري تحميل الأخبار العاجلة...

حمل تطبيق “سيريازون” مجاناً الآن

store button
سيريازون

كن على علم بجميع الأخبار من مختلف المصادر في منطقة سيريازون. جميع الأخبار من مكان واحد، بأسرع وقت وأعلى دقة.

تابعنا على

البريد الإلكتروني

[email protected]

تصفح حسب الفئة

الأقسام الرئيسية

  • عاجل
  • سوريا
  • العالم
  • إقتصاد
  • رياضة

أقسام أخرى

  • صحة
  • حواء
  • سيارات
  • منوعات
  • تكنولوجيا

روابط مهمة

  • أعلن معنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • عن سيريازون
  • اتصل بنا

اشترك في النشرة الإخبارية

ليصلك كل جديد وآخر الأخبار مباشرة إلى بريدك الإلكتروني

جميع الحقوق محفوظة لصالح مؤسسة سيريازون الإعلامية © 2025

سياسة الخصوصيةالشروط والأحكام
بعد تشكيلها لجنة خاصة.. الدنمارك تتجه إلى دمشق لحل قضية اللا... | سيريازون
logo of قناة حلب اليوم
قناة حلب اليوم
24 أيام

بعد تشكيلها لجنة خاصة.. الدنمارك تتجه إلى دمشق لحل قضية اللاجئين

الأحد، 30 نوفمبر 2025
بعد تشكيلها لجنة خاصة.. الدنمارك تتجه إلى دمشق لحل قضية اللاجئين

بعد تشكيلها لجنة خاصة.. الدنمارك تتجه إلى دمشق لحل قضية اللاجئين

إعلان موول

سوريا

2025/11/30

1:21 م

وقت القراءة المتوقع: 4 دقائق

في زيارة دبلوماسية لافتة، أكد وزير الخارجية الدنماركي، لارس لوك راسموسن، خلال لقائه بنظيره السوري أسعد الشيباني في العاصمة دمشق، على استعداد بلاده لزيادة الدعم المالي والإنساني الموجه إلى سوريا، في إطار مساعي كوبنهاغن لدعم خطط التعافي وإعادة الإعمار.

وشهد اللقاء الذي جمع الوزيرين يوم أمس السبت 29 تشرين الثاني، بحثاً موسعاً للعلاقات الثنائية، حيث شدد الوزير الدنماركي على ضرورة إحلال الأمن في سوريا وتطبيق مبدأ المساءلة والعدالة كشرطين أساسيين لضمان الاستقرار الدائم.

من جهته، نظر الوزير الشيباني إلى الدنمارك بوصفها “شريكاً وصوتاً مؤثراً داخل الاتحاد الأوروبي”، معرباً عن تقديره للموقف الدنماركي الداعم.

العودة الطوعية

كان أحد المحاور البارزة في الزيارة ملف عودة اللاجئين السوريين. وأوضح راسموسن أن هناك قرابة مليوني سوري في الدنمارك يودون العودة إلى بلادهم عندما تسمح الظروف. وكشف عن تشكيل لجنة دنماركية خاصة لدراسة حالات الهجرة ومناقشتها مع الجانب السوري.

ورداً على ذلك، أكد الشيباني أن أبواب سوريا مفتوحة لجميع مواطنيها، مشدداً على أن عودتهم يجب أن تُبنى على الثقة والاستقرار وتوفير الفرص الاقتصادية، وليس بالإكراه.

آفاق اقتصادية ودبلوماسية

لم تقتصر المباحثات على الجوانب الإنسانية، بل امتدت إلى آفاق التعاون الاقتصادي، حيث تمت مناقشة إمكانية إطلاق مجلس أعمال سوري – دنماركي للإشراف على تطوير العلاقات الاقتصادية بين البلدين، خاصة مع إعلان راسموسن عن رغبة شركات دنماركية في القدوم إلى سوريا بحثاً عن فرص استثمارية جديدة.

كما عبر الوزير الدنماركي عن أمله في استئناف التمثيل الدبلوماسي الكامل بين البلدين، بعد أن زار مبنى السفارة الدنماركية في دمشق المغلقة منذ عام 2012، معرباً عن أمله في تعيين سفير قريباً.

مناخ سوري – أوروبي جديد

تأتي هذه الزيارة في إطار حركة دبلوماسية سورية متصاعدة، حيث استقبل الوزير الشيباني قبل أيام فقط وفداً رفيع المستوى من السويد برئاسة وزيري التعاون الإنمائي والهجرة، في إشارة إلى تحول محتمل في طبيعة العلاقات بين سوريا ودول الاتحاد الأوروبي.

وأعلنت السويد أمس عن توصلها إلى تفاهم مع الحكومة السورية يسهل ترحيل المواطنين السوريين المدانين بجرائم، في إطار سياسة هجرة أكثر تشددًا، مع ربط المساعدات التنموية بالتعاون في هذا الملف.

وشكلت الزيارة الرسمية لوزير الهجرة السويدي يوهان فورشيل ووزير التعاون الإنمائي بنجامين دوسا إلى دمشق في 27 نوفمبر 2025 المحطة الأساسية للإعلان عن هذا التحول في السياسة، حيث تُعد هذه أول زيارة لوزراء سويديين إلى سوريا منذ عام 2011.

كما تستعد ألمانيا لعقد اتفاق مشابه مع الحكومة السورية لحل قضية اللاجئين، وتشجيع إجراءات العودة الطوعية.

إعلان موول

أحدث المقالات

الأكثر قراءة

بعد تشكيلها لجنة خاصة.. الدنمارك تتجه إلى دمشق لحل قضية اللاجئين

سوريا

نوفمبر 30, 2025

1:21 م

وقت القراءة المتوقع: 4 دقائق

في زيارة دبلوماسية لافتة، أكد وزير الخارجية الدنماركي، لارس لوك راسموسن، خلال لقائه بنظيره السوري أسعد الشيباني في العاصمة دمشق، على استعداد بلاده لزيادة الدعم المالي والإنساني الموجه إلى سوريا، في إطار مساعي كوبنهاغن لدعم خطط التعافي وإعادة الإعمار.

وشهد اللقاء الذي جمع الوزيرين يوم أمس السبت 29 تشرين الثاني، بحثاً موسعاً للعلاقات الثنائية، حيث شدد الوزير الدنماركي على ضرورة إحلال الأمن في سوريا وتطبيق مبدأ المساءلة والعدالة كشرطين أساسيين لضمان الاستقرار الدائم.

من جهته، نظر الوزير الشيباني إلى الدنمارك بوصفها “شريكاً وصوتاً مؤثراً داخل الاتحاد الأوروبي”، معرباً عن تقديره للموقف الدنماركي الداعم.

العودة الطوعية

كان أحد المحاور البارزة في الزيارة ملف عودة اللاجئين السوريين. وأوضح راسموسن أن هناك قرابة مليوني سوري في الدنمارك يودون العودة إلى بلادهم عندما تسمح الظروف. وكشف عن تشكيل لجنة دنماركية خاصة لدراسة حالات الهجرة ومناقشتها مع الجانب السوري.

ورداً على ذلك، أكد الشيباني أن أبواب سوريا مفتوحة لجميع مواطنيها، مشدداً على أن عودتهم يجب أن تُبنى على الثقة والاستقرار وتوفير الفرص الاقتصادية، وليس بالإكراه.

آفاق اقتصادية ودبلوماسية

لم تقتصر المباحثات على الجوانب الإنسانية، بل امتدت إلى آفاق التعاون الاقتصادي، حيث تمت مناقشة إمكانية إطلاق مجلس أعمال سوري – دنماركي للإشراف على تطوير العلاقات الاقتصادية بين البلدين، خاصة مع إعلان راسموسن عن رغبة شركات دنماركية في القدوم إلى سوريا بحثاً عن فرص استثمارية جديدة.

كما عبر الوزير الدنماركي عن أمله في استئناف التمثيل الدبلوماسي الكامل بين البلدين، بعد أن زار مبنى السفارة الدنماركية في دمشق المغلقة منذ عام 2012، معرباً عن أمله في تعيين سفير قريباً.

مناخ سوري – أوروبي جديد

تأتي هذه الزيارة في إطار حركة دبلوماسية سورية متصاعدة، حيث استقبل الوزير الشيباني قبل أيام فقط وفداً رفيع المستوى من السويد برئاسة وزيري التعاون الإنمائي والهجرة، في إشارة إلى تحول محتمل في طبيعة العلاقات بين سوريا ودول الاتحاد الأوروبي.

وأعلنت السويد أمس عن توصلها إلى تفاهم مع الحكومة السورية يسهل ترحيل المواطنين السوريين المدانين بجرائم، في إطار سياسة هجرة أكثر تشددًا، مع ربط المساعدات التنموية بالتعاون في هذا الملف.

وشكلت الزيارة الرسمية لوزير الهجرة السويدي يوهان فورشيل ووزير التعاون الإنمائي بنجامين دوسا إلى دمشق في 27 نوفمبر 2025 المحطة الأساسية للإعلان عن هذا التحول في السياسة، حيث تُعد هذه أول زيارة لوزراء سويديين إلى سوريا منذ عام 2011.

كما تستعد ألمانيا لعقد اتفاق مشابه مع الحكومة السورية لحل قضية اللاجئين، وتشجيع إجراءات العودة الطوعية.

أحدث المقالات

الأكثر قراءة

بعد تشكيلها لجنة خاصة.. الدنمارك تتجه إلى دمشق لحل قضية اللاجئين

سوريا

نوفمبر 30, 2025

1:21 م

في زيارة دبلوماسية لافتة، أكد وزير الخارجية الدنماركي، لارس لوك راسموسن، خلال لقائه بنظيره السوري أسعد الشيباني في العاصمة دمشق، على استعداد بلاده لزيادة الدعم المالي والإنساني الموجه إلى سوريا، في إطار مساعي كوبنهاغن لدعم خطط التعافي وإعادة الإعمار.

وشهد اللقاء الذي جمع الوزيرين يوم أمس السبت 29 تشرين الثاني، بحثاً موسعاً للعلاقات الثنائية، حيث شدد الوزير الدنماركي على ضرورة إحلال الأمن في سوريا وتطبيق مبدأ المساءلة والعدالة كشرطين أساسيين لضمان الاستقرار الدائم.

من جهته، نظر الوزير الشيباني إلى الدنمارك بوصفها “شريكاً وصوتاً مؤثراً داخل الاتحاد الأوروبي”، معرباً عن تقديره للموقف الدنماركي الداعم.

العودة الطوعية

كان أحد المحاور البارزة في الزيارة ملف عودة اللاجئين السوريين. وأوضح راسموسن أن هناك قرابة مليوني سوري في الدنمارك يودون العودة إلى بلادهم عندما تسمح الظروف. وكشف عن تشكيل لجنة دنماركية خاصة لدراسة حالات الهجرة ومناقشتها مع الجانب السوري.

ورداً على ذلك، أكد الشيباني أن أبواب سوريا مفتوحة لجميع مواطنيها، مشدداً على أن عودتهم يجب أن تُبنى على الثقة والاستقرار وتوفير الفرص الاقتصادية، وليس بالإكراه.

آفاق اقتصادية ودبلوماسية

لم تقتصر المباحثات على الجوانب الإنسانية، بل امتدت إلى آفاق التعاون الاقتصادي، حيث تمت مناقشة إمكانية إطلاق مجلس أعمال سوري – دنماركي للإشراف على تطوير العلاقات الاقتصادية بين البلدين، خاصة مع إعلان راسموسن عن رغبة شركات دنماركية في القدوم إلى سوريا بحثاً عن فرص استثمارية جديدة.

كما عبر الوزير الدنماركي عن أمله في استئناف التمثيل الدبلوماسي الكامل بين البلدين، بعد أن زار مبنى السفارة الدنماركية في دمشق المغلقة منذ عام 2012، معرباً عن أمله في تعيين سفير قريباً.

مناخ سوري – أوروبي جديد

تأتي هذه الزيارة في إطار حركة دبلوماسية سورية متصاعدة، حيث استقبل الوزير الشيباني قبل أيام فقط وفداً رفيع المستوى من السويد برئاسة وزيري التعاون الإنمائي والهجرة، في إشارة إلى تحول محتمل في طبيعة العلاقات بين سوريا ودول الاتحاد الأوروبي.

وأعلنت السويد أمس عن توصلها إلى تفاهم مع الحكومة السورية يسهل ترحيل المواطنين السوريين المدانين بجرائم، في إطار سياسة هجرة أكثر تشددًا، مع ربط المساعدات التنموية بالتعاون في هذا الملف.

وشكلت الزيارة الرسمية لوزير الهجرة السويدي يوهان فورشيل ووزير التعاون الإنمائي بنجامين دوسا إلى دمشق في 27 نوفمبر 2025 المحطة الأساسية للإعلان عن هذا التحول في السياسة، حيث تُعد هذه أول زيارة لوزراء سويديين إلى سوريا منذ عام 2011.

كما تستعد ألمانيا لعقد اتفاق مشابه مع الحكومة السورية لحل قضية اللاجئين، وتشجيع إجراءات العودة الطوعية.

أخبار سوريا, إعادة اللاجئين, الدنمارك, الهجرة

أحدث المقالات

Loading ads...

الأكثر قراءة

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه


اقرأ أيضاً


وزير التعليم العالي السوري يبحث مع جامعة بيروت الإسلامية التعاون في مجال التعليم الشرعي

وزير التعليم العالي السوري يبحث مع جامعة بيروت الإسلامية التعاون في مجال التعليم الشرعي

سانا

منذ دقيقة واحدة

0
صدور نتائج قرعة الحج السوري لموسم 1447هـ - 2026م

صدور نتائج قرعة الحج السوري لموسم 1447هـ - 2026م

سانا

منذ دقيقة واحدة

0
صندوق التنمية السوري: مشاركتنا في "DevoGo 2025" بالرياض تُسهم بدعم المشاريع التنموية

صندوق التنمية السوري: مشاركتنا في "DevoGo 2025" بالرياض تُسهم بدعم المشاريع التنموية

سانا

منذ دقيقة واحدة

0
بالمليارات.. الكشف عن ملفات فساد في "السورية للحبوب" أيام النظام المخلوع

بالمليارات.. الكشف عن ملفات فساد في "السورية للحبوب" أيام النظام المخلوع

تلفزيون سوريا

منذ 11 دقائق

0