Syria News

الخميس 25 ديسمبر / كانون الأول 2025

  • الرئيسية
  • عاجل
  • سوريا
  • العالم
  • إقتصاد
  • رياضة
  • تكنولوجيا
  • منوعات
  • صحة
  • حواء
  • سيارات
  • أعلن معنا
جاري تحميل الأخبار العاجلة...

حمل تطبيق “سيريازون” مجاناً الآن

store button
سيريازون

كن على علم بجميع الأخبار من مختلف المصادر في منطقة سيريازون. جميع الأخبار من مكان واحد، بأسرع وقت وأعلى دقة.

تابعنا على

البريد الإلكتروني

[email protected]

تصفح حسب الفئة

الأقسام الرئيسية

  • عاجل
  • سوريا
  • العالم
  • إقتصاد
  • رياضة

أقسام أخرى

  • صحة
  • حواء
  • سيارات
  • منوعات
  • تكنولوجيا

روابط مهمة

  • أعلن معنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • عن سيريازون
  • اتصل بنا

اشترك في النشرة الإخبارية

ليصلك كل جديد وآخر الأخبار مباشرة إلى بريدك الإلكتروني

جميع الحقوق محفوظة لصالح مؤسسة سيريازون الإعلامية © 2025

سياسة الخصوصيةالشروط والأحكام
كيف يستغل "الحوثي" الوساطة العمانية لتمرير رحلات عبر مطار صن... | سيريازون
logo of موقع الحل نت
موقع الحل نت
20 أيام

كيف يستغل "الحوثي" الوساطة العمانية لتمرير رحلات عبر مطار صنعاء؟

الجمعة، 5 ديسمبر 2025
كيف يستغل "الحوثي" الوساطة العمانية لتمرير رحلات عبر مطار صنعاء؟

أثارت التحركات الجوية الأخيرة عبر مطار صنعاء، الكثير من التساؤلات حول كيفية توظيف جماعة “الحوثي” للوساطات الإقليمية، خصوصاً العمانية، لتسهيل تنقل قياداتها وتمرير رحلات لا تٌعلن تفاصيلها الكاملة.

ورغم أن هذه الرحلات تٌقدم غالباً كجزء من ترتيبات إنسانية، أو للإفراج عن مختطفين، إلا أن الوقائع تكشف عن استغلال سياسي وتنظيمي واسع، يتجاوز الطابع الإنساني المعلن.

وفد “حوثي” يغادر إلى مسقط

غادر وفد من قيادات جماعة “الحوثي” مطار صنعاء، باتجاه العاصمة العمانية مسقط، في رحلة جرى تغليفها بطابع إنساني.

أثارت التحركات الجوية الأخيرة عبر مطار صنعاء، الكثير من التساؤلات حول كيفية توظيف جماعة “الحوثي” للوساطات الإقليمية، خصوصاً العمانية، لتسهيل تنقل قياداتها وتمرير رحلات لا تٌعلن تفاصيلها الكاملة.

وبحسب معلومات الصحفي فارس الحميري، ضم الوفد “الحوثي” كلاً من يحيى الرزامي، رئيس لجنة المفاوضات العسكرية، وعبد القادر المرتضى، رئيس لجنة الأسرى، مع فريق فني مرافق.

ووفق الحميري، تبدأ يوم غدِ السبت، جولة مشاورات جديدة في مسقط، بين الحكومة الشرعية وجماعة “الحوثي”، بشأن ملف الأسرى والمعتقلين، برعاية أممية.

ويعد خروج المرتضى من صنعاء، لأول مرة منذ فرض الولايات المتحدة عقوبات عليه في كانون الأول/ ديسمبر 2024، دليلاً على الامتيازات التي سلطنة عمان للجماعة “الحوثية”، بما يكسر القيود المفروضة على تحركات بعض قياداتها.

رحلات إنسانية بغطاء سياسي

استغلت جماعة “الحوثي” وجود الطائرة العمانية، لإعادة قيادات وأفراد من عائلاتهم كانوا عالقين خارج اليمن، منذ توقف الرحلات الجوية بعد الغارات الإسرائيلية على مطار صنعاء، والتي دمرت أربع طائرات تابعة للخطوط الجوية اليمنية.

أثارت التحركات الجوية الأخيرة عبر مطار صنعاء، الكثير من التساؤلات حول كيفية توظيف جماعة “الحوثي” للوساطات الإقليمية، خصوصاً العمانية، لتسهيل تنقل قياداتها وتمرير رحلات لا تٌعلن تفاصيلها الكاملة.

وأظهرت التقديرات، أن أكثر من 200 راكب كانوا على متن الرحلة، معظمهم من أسر قيادات جماعة “الحوثي” وتجار موالين لها، ممن لم يتمكنوا من العودة عبر مناطق الحكومة الشرعية، بسبب المخاطر والإجراءات الأمنية.

ويتيح المسار العماني لجماعة “الحوثي” قناة آمنة للتنقل، سواء لأغراض تنظيمية أو لإعادة أفراد العائلات المقربة من قياداتها، بعيداً عن أي رقابة دولية مباشرة.

وتعكس هذه التحركات، أن جماعة “الحوثي” تعتبر الرحلات الإنسانية مجالاً للمناورة السياسية، لا مجرد ترتيبات للإفراج عن المختطفين.

ومن خلال التنسيق مع الوساطة العمانية، استطاعت الجماعة إعادة ترتيب مواقع قياداتها، وفتح قناة تنقلات جديدة، بما يمنحها قدرة أكبر على الحركة وإعادة التموضع، بعيداً عن الشفافية الدولية.

سياق الأزمة اليمنية

يشهد الملف اليمني جموداً سياسياً منذ أكثر من عام، رغم جهود المبعوث الأممي هانس غروندبرغ، لإعادة الأطراف إلى طاولة المفاوضات.

وتعرقل خروقات جماعة “الحوثي” للهدنة الهشة، أي تقدم نحو اتفاق شامل يمكن أن يضع حداً لحرب دخلت عامها العاشر، مخلفة واحدة من أكبر الأزمات الإنسانية في العالم.

ويزداد التوتر ميدانياً في جبهات تعز، لحج، ومأرب والضالع، مع استمرار جماعة “الحوثي” في الدفع بتعزيزات عسكرية، وفتح خطوط مواجهة جديدة، ما يزيد صعوبة أي اختراق سياسي.

ويتزامن الجمود السياسي مع تدهور حاد في الوضع الإنساني، إذ تحذر تقارير أممية من وصول ملايين اليمنيين إلى حافة المجاعة خلال الأشهر المقبلة، في ظل تراجع التمويل الإغاثي، وقيود جماعة “الحوثي” على حركة المساعدات، وموظفي الأمم المتحدة.

Loading ads...

وحتى الآن، ما يزال احتجاز عشرات الموظفين الأمميين بشكل تعسفي قضية قائمة، ما دفع مجلس الأمن إلى جعل سلامتهم وتحريرهم بنداً ثابتاً في نقاشاته الأخيرة حول اليمن.

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه


اقرأ أيضاً


تركيا تحبط مخططات "داعش" ليلة رأس السنة وتعتقل 115 مشتبهًا بهم

تركيا تحبط مخططات "داعش" ليلة رأس السنة وتعتقل 115 مشتبهًا بهم

قناة يورونيوز

منذ ثانية واحدة

0
مبابي يحتاج رفقة أفضل..!

مبابي يحتاج رفقة أفضل..!

هاي كورة

منذ 2 دقائق

0
العام الذي لن ينساه فيرمين لوبيز

العام الذي لن ينساه فيرمين لوبيز

هاي كورة

منذ 2 دقائق

0
قداس عيد الميلاد في كنيسة دير اللاتين في قطاع غزة لأول مرة منذ عامين

قداس عيد الميلاد في كنيسة دير اللاتين في قطاع غزة لأول مرة منذ عامين

سانا

منذ 2 دقائق

0