فضيحة العقد بين حكومة نتنياهو وشركة أميركية.. هكذا ضخمت رواية الاحتلال

تضرب فضيحة جديدة رواية الاحتلال الإسرائيلي بشأن حرب الإبادة في غزة المستمرة منذ 23 شهرًا، والتي خلّفت أكثر من 65 ألف شهيد فلسطيني.
فقد كشفت شركة "إس كي دي كي" الأميركية الرائدة في مجال الشؤون العامة، إلغاء تعاقد مع حكومة بنيامين نتنياهو بقيمة 600 ألف دولار، بعد كشف تورطها في تضخيم الرواية الإسرائيلية.
العقد الذي كان من المفترض أن يستمر حتى مارس/ آذار المقبل، ألغي بعد يوم واحد من تقرير استقصائي.
هذا الأخير كشف أن أحد جوانب عمل الشركة هو إنشاء برنامج آلي مصمم لتضخيم الروايات المؤيدة لإسرائيل على منصات مثل تيك توك وإنستغرام ولينكدإن ويوتيوب.
مضمون العقد بين شركة "إس كي دي كي" وحكومة نتنياهو
وفقًا للعقد، فإن إستراتيجية الشركة كانت تتمثل في إغراق هذه المنصات بمحتوى يروج لرسائل الخارجية الإسرائيلية، عبر آلية لزيادة وصول وظهور منشورات محددة.
كما ينص العقد على اختبار فعالية المؤثرين على وسائل التواصل الاجتماعي، وترتيب التواصل المخصص للصحافيين المؤيدين لإسرائيل في منافذ إعلامية مثل شبكتي "بي بي سي" و"سي إن إن" ووكالة أسوشييتد برس.
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه