Syria News

الثلاثاء 23 ديسمبر / كانون الأول 2025

  • الرئيسية
  • عاجل
  • سوريا
  • العالم
  • إقتصاد
  • رياضة
  • تكنولوجيا
  • منوعات
  • صحة
  • حواء
  • سيارات
  • أعلن معنا
جاري تحميل الأخبار العاجلة...

حمل تطبيق “سيريازون” مجاناً الآن

store button
سيريازون

كن على علم بجميع الأخبار من مختلف المصادر في منطقة سيريازون. جميع الأخبار من مكان واحد، بأسرع وقت وأعلى دقة.

تابعنا على

البريد الإلكتروني

[email protected]

تصفح حسب الفئة

الأقسام الرئيسية

  • عاجل
  • سوريا
  • العالم
  • إقتصاد
  • رياضة

أقسام أخرى

  • صحة
  • حواء
  • سيارات
  • منوعات
  • تكنولوجيا

روابط مهمة

  • أعلن معنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • عن سيريازون
  • اتصل بنا

اشترك في النشرة الإخبارية

ليصلك كل جديد وآخر الأخبار مباشرة إلى بريدك الإلكتروني

جميع الحقوق محفوظة لصالح مؤسسة سيريازون الإعلامية © 2025

سياسة الخصوصيةالشروط والأحكام
وثيقة المصير.. هل تحول وزارة العدل حق الأهل إلى جريمة إلكترو... | سيريازون
logo of جريدة زمان الوصل
جريدة زمان الوصل
8 أيام

وثيقة المصير.. هل تحول وزارة العدل حق الأهل إلى جريمة إلكترونية؟

الإثنين، 15 ديسمبر 2025
وثيقة المصير.. هل تحول وزارة العدل حق الأهل إلى جريمة إلكترونية؟

وثيقة المصير.. هل تحول وزارة العدل حق الأهل إلى جريمة إلكترونية؟

في صميم أي دولة تدعي احترام حقوق الإنسان، يقف حق العائلة في معرفة مصير ذويها كحق مطلق وغير قابل للمساومة. لكن يبدو أن هذا الحق الأساسي في بلادنا قد تحول فجأة إلى فخ رقمي يُهدد أصحابه بالسجن والغرامة!التساؤل الذي يجب أن يهز أركان المؤسسات الرسمية، وعلى رأسها وزارة العدل، هو: على أي مادة قانونية، تحديدًا، اعتمدتم لـ"ركن" نشر وثيقة تخص مصير معتقل أو مفقود كـ"جريمة إلكترونية"؟عندما تنشر وسيلة إعلامية عريقة، أو عائلة مفجوعة وثيقة رسمية – قد تكون ورقة إعدام، أو حكمًا قاسيًا، أو إثبات وجود – فإنها لا تقوم بعمل إجرامي، بل تمارس آخر ما تبقى لها من حق في الاحتجاج والكشف عن الحقيقة. ومع ذلك، يبدو أن الآلة القانونية أصبحت أكثر اهتمامًا بملاحقة وتجريم العائلات التي تنشر هذه الوثائق، بدلاً من محاسبة من يقف وراء إخفاء مصير هؤلاء الأشخاص.هل ستُحاسب الأم التي تنشر صورة لوثيقة إعدام ابنها؟ أو يسجن الصحفي الذي ينشر أسماء أصحاب الجثث في براد مشفى المجتهد عام 2014!، هذا السؤال ليس افتراضيًا، بل هو مؤشر خطير على انقلاب الأولويات: فبدلاً من فتح أبواب الشفافية، يتم إغلاقها بـ"احذري قانوني".أبواب موصدة وتمويل صامتمن المثير للغضب أن نرى الأبواب موصدة بشكل كامل أمام الأهالي الباحثين عن بصيص أمل أو معلومة رسمية حول مصير أبنائهم. أين هي واجبات الدولة تجاه هؤلاء المواطنين؟وفي خضم هذا الصمت الرسمي المخجل، يبرز سؤال آخر لاذع: ما هو دور الجمعيات المدنية التي تتلقى ملايين من التمويل الأوروبي تحديدًا لمساعدة هذه العائلات؟ لماذا تستمر هذه الجمعيات في الصمت، أو الاكتفاء بـ"التوثيق الصامت" دون نشر هذه البيانات والوثائق بشكل علني وفعال، طالما أن التمويل الغزير يهدف إلى الكشف والمساءلة؟إن صمت الوزارات عن التوضيح، وصمت الجمعيات عن النشر، يخلق بيئة من التعتيم المتعمد الذي يخدم مصالح إخفاء الحقيقة ويجعل من المعاناة الإنسانية مجرد رقم في تقرير داخلي.آن الأوان لوزارة العدل أن تكف عن ترويع أهالي الضحايا وتُجيب بوضوح: هل هدفكم هو الكشف عن المصير أم تجريم الناشرين؟

Loading ads...

الحسين الشيشكلي - زمان الوصل

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه


اقرأ أيضاً


أنقرة تفتح تحقيقًا بسقوط طائرة رئيس الأركان الليبي.. من هو محمد الحداد؟

أنقرة تفتح تحقيقًا بسقوط طائرة رئيس الأركان الليبي.. من هو محمد الحداد؟

التلفزيون العربي

منذ ثانية واحدة

0
وزير الخارجية الأميركي يبحث مع نظيره الفرنسي الحاجة المُلحة لوقف إطلاق النار في السودان

وزير الخارجية الأميركي يبحث مع نظيره الفرنسي الحاجة المُلحة لوقف إطلاق النار في السودان

صحيفة الشرق الأوسط

منذ ثانية واحدة

0
بوتين يؤكد رفض أي مشاريع تهدف إلى تقسيم سوريا

بوتين يؤكد رفض أي مشاريع تهدف إلى تقسيم سوريا

صحيفة الشرق الأوسط

منذ دقيقة واحدة

0
كيف سيتعامل ليفربول مع غياب إيزاك؟

كيف سيتعامل ليفربول مع غياب إيزاك؟

صحيفة الشرق الأوسط

منذ دقيقة واحدة

0