Syria News

الأربعاء 24 ديسمبر / كانون الأول 2025

  • الرئيسية
  • عاجل
  • سوريا
  • العالم
  • إقتصاد
  • رياضة
  • تكنولوجيا
  • منوعات
  • صحة
  • حواء
  • سيارات
  • أعلن معنا
جاري تحميل الأخبار العاجلة...

حمل تطبيق “سيريازون” مجاناً الآن

store button
سيريازون

كن على علم بجميع الأخبار من مختلف المصادر في منطقة سيريازون. جميع الأخبار من مكان واحد، بأسرع وقت وأعلى دقة.

تابعنا على

البريد الإلكتروني

[email protected]

تصفح حسب الفئة

الأقسام الرئيسية

  • عاجل
  • سوريا
  • العالم
  • إقتصاد
  • رياضة

أقسام أخرى

  • صحة
  • حواء
  • سيارات
  • منوعات
  • تكنولوجيا

روابط مهمة

  • أعلن معنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • عن سيريازون
  • اتصل بنا

اشترك في النشرة الإخبارية

ليصلك كل جديد وآخر الأخبار مباشرة إلى بريدك الإلكتروني

جميع الحقوق محفوظة لصالح مؤسسة سيريازون الإعلامية © 2025

سياسة الخصوصيةالشروط والأحكام
جموعة Proenza Schouler لما قبل خريف 2026: أناقة حضرية هادئة... | سيريازون
logo of موقع ليالينا
موقع ليالينا
2 ساعات

جموعة Proenza Schouler لما قبل خريف 2026: أناقة حضرية هادئة وحرفية معاصرة

الأربعاء، 24 ديسمبر 2025
جموعة Proenza Schouler لما قبل خريف 2026: أناقة حضرية هادئة وحرفية معاصرة

تُواصل علامة بروينزا شولر Proenza Schouler في مجموعة ما قبل خريف 2026 مسارها الجمالي القائم على المزج بين الحدّة المعاصرة والنعومة المتقشّفة، مقدّمةً رؤية أكثر نضجاً وهدوءاً لهوية الدار. لا تعتمد المجموعة على استعراض بصري صارخ أو إثارة فورية، بل تبني تأثيرها عبر اقتصاد الحركة، ودقّة القصّات، والتعامل الحسي مع الخامات، لتطرح سؤالاً جمالياً حول معنى الأناقة في زمن يميل إلى المبالغة.

يبدو أن المصممين جاك مكولو ولو زيرو يقتربان هنا من مرحلة تأملية في مسار الدار، حيث تُستبدل الطاقة الصدامية التي ميّزت بعض المواسم السابقة بلغة تصميمية أكثر نضجاً وهدوءاً وعمقاً، لكنها لا تتخلى عن الحزم البنيوي والحدة الحضرية التي شكّلت الهوية الجوهرية لـProenza Schouler منذ بداياتها.

المجموعة ليست بياناً ثورياً، بل تمرين على الصقل والانضباط، وعلى قدرة العلامة على تطوير لغتها من الداخل دون الانجراف وراء الصيحات السريعة أو المبالغات المسرحية.

فلسفة الحركة البطيئة موضة تتنفس بدلاً من أن تصرخ

تقوم روح المجموعة على فكرة أن القوة لا تحتاج إلى ضجيج بصري. كل قطعة تبدو وكأنها نتيجة عملية تصميم طويلة ومدروسة:

الخطوط واضحة ومشدودة.

التفاصيل قليلة ولكنها محسوبة.

الجمال ينبع من التوازن والنسب والملمس.

لا توجد محاولة لإبهار المتلقي عبر التعقيد الزخرفي، بل عبر الهدوء الواثق.

هذا النهج يعكس تحوّلاً أوسع في الموضة المعاصرة، حيث يتراجع الاستعراض لصالح:

الاستدامة الذهنية.

القيمة الزمنية.

الأناقة التي تُرى وتُشعَر أكثر مما تُصرّح.

فالملابس هنا ليست أزياء مؤقتة، بل لغة تعبيرية حديثة عن القوة المعاصرة.

الخياطة البنيوية صرامة مع حافة إنسانية

تشكّل الخياطة الدقيقة الركيزة المركزية للمجموعة، تظهر المعاطف والجاكيتات بمعالجات حادة عند الكتفين، مع خصرٍ خفيف التعريف يمنح لمسة أنثوية خفية دون أن يفقد القوة.

المعاطف الطويلة تأتي بأقمشة صوفية كثيفة.

السترات المزدوجة الأزرار تحمل هيكلة تتوازى مع نعومة في الحركة.

القصّات المستقيمة تُبرز الجسد دون مبالغة.

لكنّ الصرامة لا تأتي بمعناها التقليدي بل تُخفف عبر:

فتحات جانبية دقيقة.

نعومة ملمسية تُكسر الصلابة البصرية.

هنا تتجلّى ثنائية العلامة:

قوة بلا قسوة، أنوثة بلا هشاشة.

حوار الخامات ملمس يقود الفكرة لا يزيّنها

الخامة ليست عنصر تنفيذ تقني في هذه المجموعة، بل محرك فكري جمالي.

تُعالج الأقمشة بطريقة تجعل السطح المادي جزءاً من السرد:

جلد ناعم بلمسة شبه مطفية يوحي بالهدوء لا بالفخامة الصاخبة.

صوف محبوك بملمس حبيبي خفيف يمنح دفئاً بصرياً.

دنيم معالج بعناية دون إيحاءات صناعية مبالغ فيها.

أما الحرير والساتان فلا يُستخدمان كرمز للترف، بل كوسيط حسي:

يحرك الضوء بهدوء.

يضيف عمقاً بصرياً بدلاً من لمعان استعراضي.

هذه المقاربة تجعل الخامة لغة شعورية لا مجرد طبقة زخرفية.

لوحة الألوان هدوء مدروس لا يخلو من التوتر

تلتزم المجموعة بطيف لوني منخفض ولكن غني بالدلالات:

كاكي وبني دافئ.

درجات البيج الحجري.

وتظهر ومضات لونية محدودة:

لمسات برونزية هادئة.

تبدو الألوان وكأنها تدعم الفكرة بدلاً من قيادتها، لتؤكد أن:

الجمال ليس في الكثرة، بل في الجرأة على الاكتفاء.

الفساتين والتصاميم الانسيابية جسد يتحرّك لا يُحاصَر

الفساتين في هذه المجموعة ليست استعراضاً لأنوثة زائدة، بل تعبير عن جسد متحرّر من القوالب:

قصّات مائلة خفية.

أقمشة تتبع حركة الجسد بلا إلصاق أو تضخيم.

طيات مرسومة بعناية تعكس تدفقاً هادئاً لا دراماتيكياً

الأنوثة هنا ليست رومانسية، بل وجودية هادئة، واعية، حاضرة.

الحضور الحضري امرأة تتحرّك بثقة في المدينة

تستحضر المجموعة صورة امرأة تعيش إيقاع المدينة:

حياة يومية متوازنة بين الراحة والهيبة البصرية.

المجموعة تُصمَّم للإرتداء الحقيقي لا للتصوير فقط.

الإكسسوارات اختزال شديد بدور وظيفي وجمالي

الإكسسوارات هنا امتداد للفكرة لا إضافة زينة:

حقائب بخطوط نحتية صلبة.

أحذية بنعلٍ مستقر وخطٍ هندسي نظيف.

مجوهرات معدنية صغيرة ولكن ذات حضور.

كل تفصيل يعمل ضمن اقتصاد بصري واضح:

لا شيء زائد، ولا شيء ناقص.

قراءة نقدية متى يصبح الانضباط مخاطرة جمالية؟

رغم قوة المجموعة، قد يرى البعض أن:

ضبط النفس البصري قد يصل أحياناً إلى حدود التحفّظ.

بعض القطع تعتمد على الحسّ الثقافي.

لكن هذه النقطة هي، في جوهرها، جزء من قوة المجموعة.

فهي لا تبحث عن رضا لحظي، بل عن:

أثر طويل المدى.

علاقة بين القطعة وصاحبتها تتطور عبر الزمن.

بهذا المعنى، تبدو المجموعة نتاج فكرٍ أكثر منها نتيجة صرعة.

خلاصة التجربة أناقة فكرية لمرحلة نضج إبداعي

تُجسّد مجموعة Proenza Schouler لما قبل خريف 2026 لحظة نضج واضحة في مسار الدار:

لغة تصميمية متماسكة.

رؤية تُوازن بين الصرامة والنعومة.

حسّ حضري معاصر لا يخشى الهدوء.

إنها مجموعة تُثبت أن:

الأناقة الحقيقية لا تحتاج إلى صراخ بل إلى ثقة.

Loading ads...

وبروحٍ نقدية إيجابية، يمكن القول إن هذه المجموعة تُرسّخ مكانة Proenza Schouler كواحدة من أهم الدور التي تُعيد تعريف القوة الأنثوية المعاصرة من خلال الاختزال، الحرفية، والوعي الجمالي الهادئ.

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه


اقرأ أيضاً


مجموعة Carolina Herrera لما قبل خريف 2026: حين تلتقي الأنوثة الراقية بالقوة الهادئة

مجموعة Carolina Herrera لما قبل خريف 2026: حين تلتقي الأنوثة الراقية بالقوة الهادئة

موقع ليالينا

منذ 10 دقائق

0
لقب عالمي جديد لتركي آل الشيخ يعزز حضور السعودية في الملاكمة

لقب عالمي جديد لتركي آل الشيخ يعزز حضور السعودية في الملاكمة

موقع ليالينا

منذ 10 دقائق

0
ريادة الأعمال: صورة برَّاقة خلفها طريق شائك مليء بالتحديات..

ريادة الأعمال: صورة برَّاقة خلفها طريق شائك مليء بالتحديات..

مجلة سيدتي

منذ 13 دقائق

0
وفاة الفنان طارق الأمير بعد صراع مع المرض

وفاة الفنان طارق الأمير بعد صراع مع المرض

مجلة سيدتي

منذ 13 دقائق

0