Syria News

الأربعاء 24 ديسمبر / كانون الأول 2025

  • الرئيسية
  • عاجل
  • سوريا
  • العالم
  • إقتصاد
  • رياضة
  • تكنولوجيا
  • منوعات
  • صحة
  • حواء
  • سيارات
  • أعلن معنا
جاري تحميل الأخبار العاجلة...

حمل تطبيق “سيريازون” مجاناً الآن

store button
سيريازون

كن على علم بجميع الأخبار من مختلف المصادر في منطقة سيريازون. جميع الأخبار من مكان واحد، بأسرع وقت وأعلى دقة.

تابعنا على

البريد الإلكتروني

[email protected]

تصفح حسب الفئة

الأقسام الرئيسية

  • عاجل
  • سوريا
  • العالم
  • إقتصاد
  • رياضة

أقسام أخرى

  • صحة
  • حواء
  • سيارات
  • منوعات
  • تكنولوجيا

روابط مهمة

  • أعلن معنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • عن سيريازون
  • اتصل بنا

اشترك في النشرة الإخبارية

ليصلك كل جديد وآخر الأخبار مباشرة إلى بريدك الإلكتروني

جميع الحقوق محفوظة لصالح مؤسسة سيريازون الإعلامية © 2025

سياسة الخصوصيةالشروط والأحكام
اقتربت ساعة المواجهة الكبرى.. تحذيرات من معاودة الحرب بين إي... | سيريازون
logo of الجزيرة اقتصاد
الجزيرة اقتصاد
2 ساعات

اقتربت ساعة المواجهة الكبرى.. تحذيرات من معاودة الحرب بين إيران وإسرائيل

الأربعاء، 24 ديسمبر 2025
اقتربت ساعة المواجهة الكبرى.. تحذيرات من معاودة الحرب بين إيران وإسرائيل
Loading ads...

Published On 25/12/2025|آخر تحديث: 00:20 (توقيت مكة)رجحت الخبيرة في الشأن الإيراني، الدكتورة فاطمة الصمادي، الباحثة الأولى في مركز الجزيرة للدراسات، تجدد الاشتباكات أو اندلاع مواجهة عسكرية جديدة بين إيران وإسرائيل، مؤكدة أن سيناريو الحرب لا يزال واردا وبنسبة كبيرة، في ظل فشل الهجمات السابقة في تحقيق أهدافها الإستراتيجية، وعلى رأسها إنهاء البرنامج النووي الإيراني.وخلال مشاركتها في برنامج "المسائية" على الجزيرة مباشر، أكدت الصمادي أن المواجهة بين إيران وإسرائيل "قادمة لا محالة" ما لم يحدث تغيير جذري في البنية السياسية والإستراتيجية لأي من الطرفين، مشيرة إلى أن تداعيات هذا الصراع باتت تمتد إلى دول إقليمية أخرى، بينها تركيا، التي بدأت تتعامل مع التهديد الإسرائيلي باعتباره مسألة أمن قومي، في مؤشر على اتساع دائرة التوتر في المنطقة.اقرأ أيضا list of 2 itemsend of listوأوضحت الصمادي أن الضربات التي استهدفت إيران لم تنه برنامجها النووي، مشيرة إلى أن طهران دخلت بعد حرب "الاثني عشر يوما" مرحلة ما وصفته بـ"الغموض النووي"، حيث لا توجد معلومات دقيقة حول حجم مخزون اليورانيوم الإيراني أو مستوى الضرر الذي لحق بالمنشآت النووية. وأضافت أن تقارير غربية وأميركية، وحتى إسرائيلية، تشكك في الروايات التي تحدثت عن تحقيق أهداف حاسمة ضد البرنامج النووي الإيراني.دمار واسع داخل إسرائيلوأكدت الصمادي أن طريقة انتهاء المواجهة السابقة تحمل دلالات مهمة، لافتة إلى أن تقارير إسرائيلية تشير إلى دمار واسع داخل إسرائيل، وأن تل أبيب هي من طلبت وقف الحرب بعد استخدام إيران صواريخ ذات قدرة تدميرية عالية في الأيام الأخيرة من المواجهة، ما يعكس عجز إسرائيل عن تحمل كلفة الاستمرار في الحرب.وفي ردها على تساؤلات حول احتمال تضخيم إسرائيل لقدرات إيران النووية والصاروخية، قالت الصمادي إن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يعتمد في بقائه السياسي على منطق الصراع والحرب، وقد يسعى إلى جبهة جديدة بعد تعثر حرب غزة، غير أن الواقع العسكري يشير -بحسب قولها- إلى أن البرنامج الصاروخي الإيراني لم يتضرر بالشكل الذي تضرر به البرنامج النووي، بل إن إيران أعادت بسرعة ترميم خطوط الإنتاج، ووسعت مخزونها الصاروخي مقارنة بما كان عليه قبل الحرب.أعمال الترميم واسعةوأضافت الصمادي أنها زارت إيران مؤخرا، واطلعت ميدانيا على بعض المواقع التي تعرضت لهجمات، مؤكدة أن أعمال الترميم كانت واسعة وسريعة، إلى درجة يصعب معها رصد آثار الدمار، مشيرة إلى أن طهران باتت أكثر استعدادا لتحمل ضربة جديدة، لكنها سترد هذه المرة بشكل "أكثر إيلاما". إعلان وحول التحول في الإستراتيجية الإيرانية، أوضحت الصمادي أن المواجهة الأخيرة أنهت مرحلة "حرب الظل" بين إيران وإسرائيل، ونقلت الصراع إلى مستوى المواجهة المباشرة، رغم ما كشفته الحرب من خروقات أمنية كبيرة داخل إيران، بعضها تقني، لكن كثيرا منها مرتبط بالعامل البشري، وهو ما دفع طهران إلى تنفيذ محاكمات وإعدامات بحق متهمين بالتجسس لصالح إسرائيل.ورأت الصمادي أن المواجهة الأخيرة كانت مفيدة لإيران من زاوية اختبار قدراتها ونقاط ضعفها، خاصة على صعيد الصواريخ والمسيرات، التي جرى استخدامها لأول مرة في معركة واقعية ضد دولة متقدمة عسكريا، وهو ما أعاد البرنامج الصاروخي الإيراني إلى صدارة الاهتمام والضغط الغربي، مع محاولات إدخاله ضمن أي مسار تفاوضي مستقبلي.اتساع رقعة الصراعوبشأن اتساع رقعة الصراع، حذرت الصمادي من أن أي مواجهة جديدة لن تبقى محصورة بين إيران وإسرائيل، مؤكدة أن حلفاء طهران في المنطقة، رغم ما تعرضوا له من ضربات، لم يخرجوا من المعادلة، وأن قدراتهم على التأثير ما زالت قائمة، وإن اختلفت أشكال ومستويات المشاركة.وفي السياق الداخلي الإيراني، أشارت الصمادي إلى وجود نقاش وجدال واسع داخل إيران حول إدارة الصراع، بين تيارات ترى ضرورة ربط المواجهة بالمصلحة الإيرانية وحجم الضرر، وأخرى تعتبر المعركة مع إسرائيل "وجودية" ولا تقبل التراجع عنها، محذرة من أن التخلي عن هذه المقاربة يمس أحد الأسس الأيديولوجية للجمهورية الإسلامية.وأكدت الصمادي أن الحرب الأخيرة أحدثت تحولا في المزاج الشعبي الإيراني، حيث تراجعت الأصوات الرافضة للانخراط في الصراع مع إسرائيل، لصالح تصاعد المشاعر القومية التي رأت في المواجهة دفاعا عن إيران نفسها، وليس فقط عن حلفائها أو عن القضية الفلسطينية.

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه


اقرأ أيضاً


واقعة وفاة السباح يوسف تجمد نشاط رئيس «الأولمبية المصرية»

واقعة وفاة السباح يوسف تجمد نشاط رئيس «الأولمبية المصرية»

صحيفة الشرق الأوسط

منذ ثانية واحدة

0
تورط مسؤولين من إدارة الهجرة الأميركية في إطلاق نار بماريلاند أسفر عن إصابة شخصين

تورط مسؤولين من إدارة الهجرة الأميركية في إطلاق نار بماريلاند أسفر عن إصابة شخصين

صحيفة الشرق الأوسط

منذ ثانية واحدة

0
ما الذي يعنيه فوز الاتحاد «المتعسر» على ناساف؟

ما الذي يعنيه فوز الاتحاد «المتعسر» على ناساف؟

صحيفة الشرق الأوسط

منذ دقيقة واحدة

0
"والي دمشق الداعشي".. لماذا وصفت السلطات السورية القبض عليه بـ"الضربة القاصمة" للتنظيم؟

"والي دمشق الداعشي".. لماذا وصفت السلطات السورية القبض عليه بـ"الضربة القاصمة" للتنظيم؟

سي إن بالعربية

منذ 6 دقائق

0