Syria News

الخميس 25 ديسمبر / كانون الأول 2025

  • الرئيسية
  • عاجل
  • سوريا
  • العالم
  • إقتصاد
  • رياضة
  • تكنولوجيا
  • منوعات
  • صحة
  • حواء
  • سيارات
  • أعلن معنا
جاري تحميل الأخبار العاجلة...

حمل تطبيق “سيريازون” مجاناً الآن

store button
سيريازون

كن على علم بجميع الأخبار من مختلف المصادر في منطقة سيريازون. جميع الأخبار من مكان واحد، بأسرع وقت وأعلى دقة.

تابعنا على

البريد الإلكتروني

[email protected]

تصفح حسب الفئة

الأقسام الرئيسية

  • عاجل
  • سوريا
  • العالم
  • إقتصاد
  • رياضة

أقسام أخرى

  • صحة
  • حواء
  • سيارات
  • منوعات
  • تكنولوجيا

روابط مهمة

  • أعلن معنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • عن سيريازون
  • اتصل بنا

اشترك في النشرة الإخبارية

ليصلك كل جديد وآخر الأخبار مباشرة إلى بريدك الإلكتروني

جميع الحقوق محفوظة لصالح مؤسسة سيريازون الإعلامية © 2025

سياسة الخصوصيةالشروط والأحكام
الهيدروجين الأخضر في أفريقيا.. 4 دول عربية تتصدر المشهد (مقا... | سيريازون
logo of الطاقة
الطاقة
13 أيام

الهيدروجين الأخضر في أفريقيا.. 4 دول عربية تتصدر المشهد (مقال) - الطاقة

الجمعة، 12 ديسمبر 2025
الهيدروجين الأخضر في أفريقيا.. 4 دول عربية تتصدر المشهد (مقال) - الطاقة
Loading ads...

مع نهاية عام 2025، تزداد وتيرة الحديث عن الهيدروجين الأخضر في أفريقيا بوصفه أحد مفاتيح التحول نحو اقتصاد منخفض الكربون. فالقارة التي كانت لسنوات طويلة مصدرًا للمواد الخام والطاقة التقليدية، تمتلك اليوم فرصًا حقيقية لتصبح طرفًا فاعلًا في أسواق الطاقة النظيفة، إذا ما نجحت في تحويل مواردها الطبيعية إلى سياسات فعالة ومشروعات إنتاجية مستدامة. تُظهر بيانات الوكالة الدولية للطاقة المتجددة (IRENA) أن أفريقيا تمتلك أكثر من 60% من أفضل مواقع الطاقة الشمسية في العالم، وإمكانات كبيرة في طاقة الرياح والمياه؛ ما يجعلها بيئة مثالية لإنتاج الهيدروجين الأخضر بتكلفة منخفضة قد تصل إلى 1.6 دولارًا للكيلوغرام بحلول عام 2030. كما يمكن أن يصل إنتاج الهيدروجين الأخضر في أفريقيا، بحسب التقديرات، إلى أكثر من 50 مليون طن سنويًا بحلول 2050، أي ما يعادل 15% من الطلب العالمي المتوقع. ومع تصاعد الطلب الأوروبي على الهيدروجين النظيف، الذي يُتوقع أن يبلغ 10 ملايين طن سنويًا بحلول 2030، تبدو القارة أمام فرصة تاريخية لتكون موردًا إستراتيجيًا للطاقة الخضراء. لكن هذه الإمكانات تواجه عقبات مؤسسية واقتصادية تحدّ من سرعة التنفيذ؛ فبحسب تقرير "مجلس صناعة الطاقة" Energy Industries Council (EIC) لعام 2025، أُعلن 41 مشروعًا للهيدروجين في أفريقيا، إلا أن 3 منها فقط دخلت حيز التشغيل التجاري، في حين لا يزال معظمها في مراحل الدراسات والتمويل، وهذا يعكس فجوة واضحة بين الإمكانات البيئية والقدرات المؤسسية والتنظيمية. الدول الرائدة بالهيدروجين الأخضر في أفريقيا من خلال تتبّع التجارب الوطنية، يمكن القول إن نجاح بعض الدول بالهيدروجين الأخضر في أفريقيا يعود إلى توافر 3 عناصر أساسية: إرادة سياسية واضحة. تشريعات محفزة. شراكات تمويلية مستقرة. ففي شمال القارة، رسّخت مصر موقعها مركزًا إقليميًا للطاقة النظيفة بعد أن وضعت في عام 2022 إستراتيجية وطنية للهيدروجين الأخضر، ووقّعت أكثر من 30 مذكرة تفاهم مع مستثمرين دوليين، أغلبها في المنطقة الاقتصادية لقناة السويس. وتهدف القاهرة إلى إنتاج 1.7 مليون طن من الأمونيا الخضراء سنويًا بحلول 2030، مستفيدةً من بنيتها التحتية وموقعها الجغرافي القريب من أوروبا وآسيا. مصنع الهيدروجين الأخضر في مصر - الصورة من موقع شركة فيرتيغلوب أما المغرب فقد استثمر استقراره السياسي وشبكة الطاقة المتجددة لتطوير مشروعات كبرى مثل مجمع جي غرين هيدروجين بطاقة 400 ميغاواط، مع خطة استثمارية تتجاوز 13 مليار دولار حتى عام 2035. ويستعد لتصدير الأمونيا والهيدروجين نحو أوروبا في إطار شراكات مع ألمانيا والاتحاد الأوروبي. وفي الجنوب، أصبحت ناميبيا أول دولة أفريقية تربط الهيدروجين الأخضر بالصناعة التحويلية من خلال مشروع "هاي آيرون أوشيفيلا" (HyIron–Oshivela) الذي بدأ تشغيله منتصف 2025 لإنتاج الحديد الأخضر بطاقة أولية 12 ميغاواط، ويمثل المشروع نقلة نوعية؛ إذ لا يقتصر على إنتاج الطاقة بل على توظيفها في صناعة خالية من الكربون. كما برزت موريتانيا بفضل مشروعَي "أمان" AMAN ، ونور Nour Hydrogen اللذين تصل قيمتهما الإجمالية إلى 60 مليار دولار، لإنتاج 2.5 مليون طن من الأمونيا الخضراء سنويًا. أما جنوب أفريقيا فقد ركزت على الاستعمال المحلي للهيدروجين في النقل والصناعة ضمن برنامج حكومي متكامل تموّله مؤسسات وطنية. هذه الدول الخمس تُشكل ما يمكن تسميته بالجيل الأول من المنتجين الأفارقة؛ إذ استطاعت أن تترجم مواردها إلى سياسات ومشروعات حقيقية عبر مؤسسات قوية واستقرار تشريعي. الجزائر.. لاعب جديد في مشهد الطاقة النظيفة تدخل الجزائر سباق الهيدروجين الأخضر لاعبًا جديدًا يمتلك مؤهلات استراتيجية فريدة؛ فالقارة الأفريقية قد تجد في الجزائر نموذجًا مكملًا للدول الرائدة، لما تملكه من مساحات شاسعة للطاقة الشمسية وشبكة أنابيب غاز تمتد إلى أوروبا وخبرة طويلة في تصدير الطاقة. في عام 2024، أطلقت الجزائر الإستراتيجية الوطنية للهيدروجين، محددة هدف إنتاج 40 ألف طن سنويًا بحلول 2035، مع التركيز على مشروعات الجنوب والهضاب العليا. كما وقّعت اتفاقيات مع ألمانيا وإيطاليا لتطوير مشروعات تجريبية وتصدير الهيدروجين عبر البنية الغازية القائمة. ورغم أن التنفيذ لا يزال في بدايته؛ فإن الجزائر تمتلك قدرات تقنية ولوجستية ترشحها لتصبح مركزًا إقليميًا للطاقة النظيفة خلال العقد المقبل، إذا ما سرّعت الإصلاحات الاستثمارية وعزّزت الشراكات مع القطاع الخاص. كما أن نجاح الجزائر في هذا المسار سيكون اختبارًا لقدرة الدول النفطية والغازية الأفريقية على التحول إلى اقتصاد متنوع ومستدام دون فقدان ميزتها في أسواق الطاقة العالمية. مجمع هاي آيرون أوشيفيلا لإنتاج الهيدروجين الأخضر في ناميبيا - الصورة من هاي آيرون المشهد الأفريقي استنادًا إلى تحليل SWOT يمكن استخلاص أن نقاط القوة بأفريقيا تتمثل في وفرة الموارد الطبيعية وتنوعها، والموقع الجغرافي القريب من أوروبا، والخبرة المتراكمة في مجال الطاقة التقليدية التي يمكن توظيفها في التحول الطاقوي. أما نقاط الضعف فتشمل: نقص البنية التحتية الحديثة، غياب الخبرات الفنية المتخصصة، ضعف التنسيق المؤسسي، البيروقراطية التي تؤخّر جذب الاستثمارات. في المقابل، تقدم القارة فرصًا استثنائية من حيث الطلب العالمي المتزايد على الطاقة النظيفة، وتنامي الشراكات الأوروبية والإقليمية، وإمكان خلق سلاسل صناعية جديدة في مجالات الأمونيا والصلب الأخضر وتحلية المياه. ومع ذلك، تواجه أفريقيا تهديدات خارجية وداخلية؛ أبرزها: المنافسة الدولية من الشرق الأوسط وأستراليا، تقلّب الأسعار العالمية، المخاطر البيئية والاجتماعية في مناطق تعاني شح المياه. هذه المعطيات تجعل من الهيدروجين الأخضر في أفريقيا مشروعًا إستراتيجيًا يتطلب توازنًا دقيقًا بين الطموح البيئي والقدرة المؤسسية، لضمان أن تتحول المشروعات إلى أدوات تنمية مستدامة لا مجرد وسيلة للتصدير. ختامًا: يمكن القول إن نجاح أفريقيا في التحول إلى قوة خضراء صاعدة يتوقف على قدرتها في تحويل نقاط القوة إلى مكاسب عملية، ومعالجة الضعف عبر الاستثمار في البنية التحتية والبحث العلمي، وتوسيع التدريب وبناء القدرات المحلية. كما أن تحقيق التكامل الإقليمي في سياسات الطاقة سيساعد على إنشاء سوق إفريقية موحدة للهيدروجين، تعزز القدرة التنافسية وتخلق فرصًا صناعية مشتركة. إن الرهان على الهيدروجين الأخضر في أفريقيا ليس مجرد خيار بيئي، بل هو مشروع تنموي طويل الأمد، قادر على إعادة رسم ملامح اقتصاد القارة، وجعلها شريكًا فاعلًا في الانتقال العالمي نحو الطاقة النظيفة. * د. منال سخري - خبيرة وباحثة في السياسات البيئية. * هذا المقال يعبّر عن رأي الكاتب، ولا يعبّر بالضرورة عن رأي منصة الطاقة. موضوعات متعلقة.. أكبر مشروعات الهيدروجين الأخضر في أفريقيا.. سيطرة عربية (إنفوغرافيك) الهيدروجين الأخضر في أفريقيا.. سيطرة أوروبية وجدل حول جدوى المشروعات اقرأ أيضًا.. تطورات التنقيب البحري عن النفط والغاز.. 3 مشروعات عربية ضمن القائمة بدء إنتاج حقل الجافورة السعودي.. خطوة تتوج إنجازات قطاع الطاقة عالميًا (مقال) محطة رياح جبل الزيت.. 5 معلومات عن أول طروحات مشروعات الطاقة في مصر

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه


اقرأ أيضاً


تاسي: رصد للأسهم التي سجلت أعلى سعر منذ 52 أسبوعا

تاسي: رصد للأسهم التي سجلت أعلى سعر منذ 52 أسبوعا

أرقام

منذ 8 دقائق

0
تاسي: رصد للأسهم التي سجلت أدنى سعر منذ 52 أسبوعا

تاسي: رصد للأسهم التي سجلت أدنى سعر منذ 52 أسبوعا

أرقام

منذ 8 دقائق

0
ربط أكبر محطة طاقة كهرومائية مخزنة بالضخ في الصين بشبكة الكهرباء - الطاقة

ربط أكبر محطة طاقة كهرومائية مخزنة بالضخ في الصين بشبكة الكهرباء - الطاقة

الطاقة

منذ 13 دقائق

0
تاسي: رصد للأسهم التي سجلت أدنى سعر منذ الإدراج

تاسي: رصد للأسهم التي سجلت أدنى سعر منذ الإدراج

أرقام

منذ 15 دقائق

0