هناك سحر خاص يُميّز علامة Amolune Fine Jewelry، ذاك المزيج بين الحنين والمهارة الحرفيّة، حيث تتحوّل الذكريات إلى قطع تروي قصصاً. تأسّست العلامة على يد Laila Shaheen، لتُعيد ترجمة روح الطفولة المرحة من خلال مجوهرات فاخرة تمزج بين التراث، الثقافة والأسلوب العصريّ.
الشرارة الأولى"جذبتني الأحجار الكريمة خلال فترة تدريبي على اليوغا في العام 2022، عندما تعلّمت عن الشاكرا وكيف تؤثر الأحجار على طاقتنا. وعندما رأيت الأحجار المصقولة على شكل قلب، شعرت فوراً أنّني أريد أن أبدأ منها. كانت الشرارة الأولى لمجموعة مليئة بالفرح والمرح." مع بداية هذه الرحلة، وُلدت تقنيّة جديدة Speckled Gold Finish، وهي لمسة نهائيّة مذهّبة بملمس فريد لا مثيل له في السوق، ناعمة وجريئة في الوقت نفسه، تماماً كمن ترتديها.
ذكريات الطفولة، بحلّة جديدة"في طفولتي، كنت أعشق صناعة الأساور المزيّنة بالخرز، كانت ملوّنة ومليئة بالحيويّة. أردت أن أُعيد تلك الروح نفسها، لكن باستخدام الأحجار الكريمة والذهب الحقيقيّ."والنتيجة؟ قطع تنبض بالحنين والفرح، تجمع بين البساطة والفخامة وتتحوّل فيها ذكريات الطفولة إلى فنّ خالد.
ليلى شاهين
ليلى شاهين
رموز وحنين"مجموعة Palestine Mon Amour الأولى تناولت مواضيع عميقة عن الهويّة والانتماء، أمّا Arc Beads ، فكانت أكثر بهجةً ونوراً". من أبرز قطع المجموعة الأولى عقد المفتاح Muftah Key Necklace، المستوحى من المفاتيح التي حملها الفلسطينيّون عندما غادروا منازلهم في العام 1948 على أمل العودة. "إنّه رمز للذاكرة والأمل، وللأماكن التي لا تفارق قلوبنا".
المستقبل بلون الذهب"أرى Amolune تواصل نموّها من مجموعة إلى أخرى، مستكشفة الثقافة والتراث من منظور معاصر. أحلم بمتجر رئيسيّ في بيروت أو لندن، وبالتوسّع نحو مجالات إبداعيّة جديدة تعبّر عن روح العلامة".أسئلة سريعة مع ليلى شاهينذهب أم فضّة؟ذهب.مجوهرات بسيطة أم جريئة؟جريئة.إلهام الصباح أم ومضة الليل؟إلهام الصباح.
لو لم تكوني مصمّمة مجوهرات...لقدّمت بودكاست، فأنا أعشق سرد القصص.عادتكِ اليوميّة للإبداع؟وقتي الخاص بعيداً عن وسائل التواصل.ذكرى من الطفولة مرتبطة بالحِرف؟صناعة أساور الصداقة.غرض طفوليّ تتمنين تحويله إلى مجوهرات؟الكرات الزجاجيّة الصغيرة، كنت ألعب بها أمام منزل عمّتي في القدس مع أبنائها.
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
اقرأ أيضاً
