Syria News

الأربعاء 24 ديسمبر / كانون الأول 2025

  • الرئيسية
  • عاجل
  • سوريا
  • العالم
  • إقتصاد
  • رياضة
  • تكنولوجيا
  • منوعات
  • صحة
  • حواء
  • سيارات
  • أعلن معنا
جاري تحميل الأخبار العاجلة...

حمل تطبيق “سيريازون” مجاناً الآن

store button
سيريازون

كن على علم بجميع الأخبار من مختلف المصادر في منطقة سيريازون. جميع الأخبار من مكان واحد، بأسرع وقت وأعلى دقة.

تابعنا على

البريد الإلكتروني

[email protected]

تصفح حسب الفئة

الأقسام الرئيسية

  • عاجل
  • سوريا
  • العالم
  • إقتصاد
  • رياضة

أقسام أخرى

  • صحة
  • حواء
  • سيارات
  • منوعات
  • تكنولوجيا

روابط مهمة

  • أعلن معنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • عن سيريازون
  • اتصل بنا

اشترك في النشرة الإخبارية

ليصلك كل جديد وآخر الأخبار مباشرة إلى بريدك الإلكتروني

جميع الحقوق محفوظة لصالح مؤسسة سيريازون الإعلامية © 2025

سياسة الخصوصيةالشروط والأحكام
من المواهب إلى السوق.. خريطة تعاون إبداعي بين قطر وبريطانيا... | سيريازون
logo of الخليج أونلاين
الخليج أونلاين
5 أيام

من المواهب إلى السوق.. خريطة تعاون إبداعي بين قطر وبريطانيا

الجمعة، 19 ديسمبر 2025
من المواهب إلى السوق.. خريطة تعاون إبداعي بين قطر وبريطانيا

Twitter

Facebook

Linkedin

whatsapp

الباحث في الشأن الفني، الخطاط رضوان الحسيني:

مذكرة التفاهم، تمثل نقطة تحول حقيقية في مسار الفنون في قطر.

الاتفاقية تنقل الفنون القطرية إلى فضاء المنظومة المتكاملة ذات الأثر المستدام.

الفنان القطري سيكون أمام بوابة كبيرة تجعل له حضوراً على الساحة الفنية العالمية.

باتت الصناعات الإبداعية رافعة اقتصادية حقيقية تراهن عليها الدول لخلق فرص العمل وتعزيز النمو المستدام، وهو ما تدركه دولة قطر جيداً، لتبرز في هذا السياق الشراكة القطرية – البريطانية.

بوصفها نموذجاً متقدماً لكيفية توظيف الثقافة والفنون في خدمة الاقتصاد، من خلال الاستثمار في المواهب والابتكار وبناء منظومات إنتاج إبداعي قادرة على المنافسة عالمياً.

بحسب ما أوردت وكالة الأنباء القطرية (قنا) الخميس 11 ديسمبر الجاري، جاء ذلك عبر توقيع متاحف قطر مذكرة تفاهم مع وزارة الأعمال والتجارة في المملكة المتحدة والمجلس الثقافي البريطاني، ضمن فعاليات المهرجان البريطاني في قطر 2025.

المذكرة تهدف إلى تعزيز التعاون في الصناعات الإبداعية من خلال:

تبادل المعرفة.

بناء شبكات تواصل.

إتاحة الوصول إلى منصات متخصصة تساعد المبدعين على تطوير مهاراتهم والوصول إلى جمهور أوسع.

وكل ذلك يعكس توجهاً عملياً نحو تحويل الإبداع إلى قطاع إنتاجي منظم، لا يقتصر على العرض الفني، بل يشمل سلاسل قيمة تمتد من الفكرة إلى التسويق والتوزيع.

في هذا الشأن أكد محمد سعد الرميحي، الرئيس التنفيذي لمتاحف قطر، أن:

الاتفاقية تمثل امتداداً طبيعياً للتعاون الثقافي مع المملكة المتحدة منذ عام 2013، وأن المرحلة المقبلة تستهدف توسيع التبادل الثقافي والاقتصادي، وتعزيز الحضور الدولي للأصوات الإبداعية القطرية، عبر شراكات تفتح أمامها أسواقاً وخبرات جديدة.

من جانبه، قال روبرت دانييلز، مدير قطاع الخدمات في وزارة الأعمال والتجارة البريطانية:

الصناعات الإبداعية باتت عنصراً محورياً في تحقيق نمو شامل ومستدام.

الشراكة مع قطر تعكس التزام لندن بدعم الطموحات الإبداعية للدولة.

الشراكة تسهم في بناء روابط عملية بين المبدعين ورواد الأعمال في البلدين.

خلق فرص عمل

وفق ما سبق، يتضح أن الاتفاق لا يكتفي بتعزيز التبادل الثقافي التقليدي، بل يضع الصناعات الإبداعية في قلب التعاون، باعتبارها قطاعاً واعداً يجمع بين القيمة الاقتصادية والتأثير المجتمعي وبناء الجسور بين الشعوب.

وتنطلق هذه الشراكة من قناعة مشتركة بأن الإبداع أصبح لغة عالمية للاقتصاد الجديد، ومحركاً رئيسياً لخلق فرص عمل نوعية، لا سيما للشباب.

لذلك تركز المذكرة على دعم الفنانين والمصممين وصنّاع الأفلام والموسيقيين عبر برامج إقامة فنية، وتدريب مهني، وإرشاد متخصص، بما يتيح للمواهب الناشئة الانتقال من الهواية إلى الاحتراف، ومن السوق المحلي إلى المنصات الدولية.

أما قطر، فتدخل هذا التعاون وهي تمتلك مقومات تجعلها وجهة جاذبة للمبدعين من المنطقة والعالم.

فالدوحة تجمع بين الاستقرار، والانفتاح الثقافي، وتنوّع الجنسيات، إضافة إلى بيئة تشريعية داعمة للمشاريع الإبداعية، ورؤية واضحة تجعل الثقافة جزءاً أصيلاً من التنمية الوطنية، وليس نشاطاً موازياً لها.

بنية تحتية تصنع الفارق

نجاح هذه الرهانات لا ينفصل عن البنية التحتية الثقافية التي بنتها قطر خلال العقدين الماضيين، فالدولة الخليجية تملك اليوم مجموعة من أهم وأفضل المؤسسات الثقافية التي تدفع إلى نجاح أي مشروع ثقافي.

وتبرز في هذا الشأن مؤسسات مثل متحف الفن الإسلامي، ومتحف قطر الوطني، ومتحف المتحف العربي للفن الحديث، إلى جانب شبكة المعارض والمساحات الفنية، يوفّر منصات عرض وإنتاج وتفاعل لا تتوافر في كثير من العواصم الإقليمية.

علاوة على هذا، تلعب مؤسسات مثل الحي الثقافي كتارا، ومؤسسة الدوحة للأفلام، والمدينة الإعلامية، دوراً محورياً في دعم صناع الأفلام والمصورين والموسيقيين، من خلال التمويل، والتدريب، وإتاحة الوصول إلى مهرجانات وأسواق دولية.

هذه المنظومة المتكاملة تجعل من الدوحة بيئة حاضنة للإبداع، لا مجرد محطة عرض مؤقتة.

أثر مباشر على المواهب القطرية

وتولي المذكرة اهتماماً خاصاً بقطاع المتاحف والتراث، إدراكاً لدوره في رفع مشاركة الجمهور وبناء وعي ثقافي طويل الأمد.

وتشمل الخطط تنظيم معارض مشتركة، وتبادل الخبرات البحثية، وبناء القدرات المؤسسية، بما يربط الماضي بالحاضر، ويمنح الصناعات الإبداعية عمقاً ثقافياً يعزز استدامتها.

على مستوى الداخل القطري، يُنتظر أن يترك هذا التعاون أثراً ملموساً على المواهب الإبداعية، من خلال فتح مسارات مهنية جديدة في مجالات الأزياء، والتصميم، والإعلام، والموسيقى، والتصوير.

وأكد وسيم قطب، مدير المجلس الثقافي البريطاني في قطر، أن إرث الأعوام الثقافية السابقة مهّد لهذه الشراكة، مشيراً إلى أن الاتفاقية تجسد التزام الطرفين بتعزيز التعاون العملي وتبادل المعرفة، ودعم القطاع الإبداعي.

حضور في المشهد العالمي

يرى الباحث في الشأن الفني، الخطاط رضوان الحسيني، أن مذكرة التفاهم، تمثل "نقطة تحول حقيقية في مسار الفنون في قطر، إذ تنقلها من فضاء المبادرات الفردية المتفرقة إلى فضاء المنظومة المتكاملة ذات الأثر المستدام".

يقول الحسيني الذي يرأس الحسيني مجموعة فنية تدعى "أفق الفن العربي"، ان الفنان القطري سيكون أمام بوابة كبيرة تجعل له حضوراً على الساحة الفنية العالمية.

وحول أبرز ملامح الاتفاقية، أوضح الحسيني لـ"الخليج أونلاين":

تضع الإبداع داخل إطار مؤسسي منظم يربط الفنان بالسوق والجمهور والمؤسسات، ما يمنح المشهد الفني زخماً طويل الأمد.

تسهم في رفع المعايير المهنية للأعمال الفنية على مستوى الفكرة والتنفيذ والعرض.

تدعم تحول قطر إلى مركز إقليمي فاعل في الصناعات الإبداعية، لا مجرد منصة للعرض الثقافي.

تفتح مسارات عملية أمام المواهب الشابة للخروج من الإطار المحلي الضيق نحو آفاق أوسع.

تساعد الفنانين الشباب على بناء مسار مهني واضح، ينتقل من التجريب الفردي إلى العمل الاحترافي.

تتيح للمبدع القطري الوصول إلى منصات دولية وخبرات بريطانية يصعب تعويضها محلياً.

توفر احتكاكاً مباشراً بتجارب رائدة في إدارة الفنون وتسويقها وبناء جمهور عالمي.

تعزز فهم الفنان لآليات السوق الثقافية العالمية وتحويل الإبداع إلى منتج اقتصادي مستدام.

تمنح الفنان أدوات الثقة والمنافسة خارج الإطار الإقليمي مع الحفاظ على الهوية الثقافية المحلية.

Loading ads...

تشكل فرصة استراتيجية لتحويل الإبداع القطري من طاقة واعدة إلى قوة ثقافية واقتصادية مؤثرة دولياً.

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه


اقرأ أيضاً


رياض محرز: "استقبال المغرب رائع وهذه المشاركة خاصة لأن والدتي مغربية" - BBC News عربي

رياض محرز: "استقبال المغرب رائع وهذه المشاركة خاصة لأن والدتي مغربية" - BBC News عربي

بي بي سي

منذ 9 دقائق

0
صفقة مسقط تختبر طريق السلام اليمني

صفقة مسقط تختبر طريق السلام اليمني

الخليج أونلاين

منذ 9 دقائق

0
اكتشافات أثرية في الكويت تعود للعصرين الأموي والعباسي

اكتشافات أثرية في الكويت تعود للعصرين الأموي والعباسي

الخليج أونلاين

منذ 9 دقائق

0
شاهد.. محرز يسجل أسرع هدف في كأس أفريقيا

شاهد.. محرز يسجل أسرع هدف في كأس أفريقيا

الجزيرة اقتصاد

منذ 12 دقائق

0