نقلت وكالة الأنباء رويترز عن محام إن محكمة تونسية قضت الخميس، بسجن عبير موسي، المعارضة البارزة للرئيس التونسي قيس سعيّد، عامين لانتقادها الهيئة العليا للانتخابات. اقرأ أيضاالذكرى 14 للثورة التونسية: ما الذي تخطّط له المعارضة؟ وموسي، زعيمة الحزب الدستوري الحر وهو أحد أبرز أحزاب المعارضة، مسجونة منذ عام 2023، بعد أن اعتقلتها الشرطة عند مدخل القصر الرئاسي وتواجه تهمة الاعتداء بقصد إثارة الفوضى، فيما قال منتقدون إنه جزء من حملة على قيادات المعارضة. وخلف القضبان شخصيات معارضة أخرى مثل زعيم حركة النهضة راشد الغنوشي وعصام الشابي وغازي الشواشي، المتهمين بالتآمر على أمن الدولة، وسبق أن أعلنا نيتهما الترشح للرئاسة قبل أن يتراجعا. وتنتقد المعارضة ومدافعون عن حقوق الإنسان ومنظمات دولية وتونسية الرئيس التونسي، الذي فاز بالانتخابات الرئاسية في تشرين الأول/أكتوبر الفائت، بأكثر من تسعين في المئة من الأصوات، وتتهمه بـ"التضييق على الحريات". فرانس24/ رويترز
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه