Syria News

الثلاثاء 23 ديسمبر / كانون الأول 2025

  • الرئيسية
  • عاجل
  • سوريا
  • العالم
  • إقتصاد
  • رياضة
  • تكنولوجيا
  • منوعات
  • صحة
  • حواء
  • سيارات
  • أعلن معنا
جاري تحميل الأخبار العاجلة...

حمل تطبيق “سيريازون” مجاناً الآن

store button
سيريازون

كن على علم بجميع الأخبار من مختلف المصادر في منطقة سيريازون. جميع الأخبار من مكان واحد، بأسرع وقت وأعلى دقة.

تابعنا على

البريد الإلكتروني

[email protected]

تصفح حسب الفئة

الأقسام الرئيسية

  • عاجل
  • سوريا
  • العالم
  • إقتصاد
  • رياضة

أقسام أخرى

  • صحة
  • حواء
  • سيارات
  • منوعات
  • تكنولوجيا

روابط مهمة

  • أعلن معنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • عن سيريازون
  • اتصل بنا

اشترك في النشرة الإخبارية

ليصلك كل جديد وآخر الأخبار مباشرة إلى بريدك الإلكتروني

جميع الحقوق محفوظة لصالح مؤسسة سيريازون الإعلامية © 2025

سياسة الخصوصيةالشروط والأحكام
هل يلتقط الطفل مشاعر التوتر من والديه؟ وانتبه لآثارها عند ال... | سيريازون
logo of مجلة سيدتي
مجلة سيدتي
3 ساعات

هل يلتقط الطفل مشاعر التوتر من والديه؟ وانتبه لآثارها عند البلوغ!

الثلاثاء، 23 ديسمبر 2025
هل يلتقط الطفل مشاعر التوتر من والديه؟ وانتبه لآثارها عند البلوغ!
Loading ads...

على الرغم من اختلاف حساسية الرُّضَّع؛ فإن غالبيتهم يستشعرون ويتفاعلون مع الإشارات والمؤثرات العاطفية لوالديهم من فرح أو قلق وتوتر، ويلتقطونها بشكل كبير منذ ولادتهم، بل إنهم يظهرون أيضاً تغيرات فسيولوجية مماثلة، ومستقبلاً يترجمونها بالمواقف الصعبة من خلال مخزون ما شاهده من ردود أفعال والديهم؛ ما يؤثر في نموهم العاطفي وتطورهم النفسي ويسهم في بناء أنماطهم السلوكية المستقبلية.اللقاء والدكتورة سعاد إدريس أستاذة علم نفس الطفل؛ لتجيب عن سؤال "سيدتي وطفلك": هل يلتقط الطفل مشاعر التوتر من والديه؟ وآثار هذا التوتر في صحة الطفل النفسية عند البلوغ، وماذا يمكن للآباء فعله؟أهم أسباب قلق وتوتر الوالدينأسباب قلق الوالدين المعتادة متنوعة، تتركز حول خوفهم على سلامة الطفل ومستقبله، وتشمل تأثير ضغوط الحياة مثل: الطلاق أو حالات الوفاة بالأسرة، العوامل الوراثية أو تاريخ عائلي للقلق، بجانب التغييرات المفاجئة كالانتقال للمدرسة، مواجهة الطفل للتنمر أو العنف، وأحياناً تكون مبالغة الآباء في الحماية أو وجود اضطرابات نفسية لديهم أو لدى الطفل سبباً لقلقهم.توتر يتعلق بالطفلتغيرات حياتية مثل الانتقال لمدرسة جديدة، تغيير السكن، أو غياب الوالدين.أحداث صادمة مثل تعرض الطفل للتنمر، عنف، أو فقدان أحد أفراد الأسرة.وجود مشاكل صحية أو نفسية مثل اضطراب، قلق، اكتئاب، أو خوف شديد من الانفصال عند الطفل نفسه.طبيعة التنشئة مثل الخجل الشديد، أو ضعف مهارات الطفل في مواجهة الصعوبات.تجربتي مع طفلي بعد الطلاق وغياب الأب! هل تودين التعرف إلى تفاصيلها؟توتر يتعلق بالوالدين وسلوكهمتاريخ عائلي يحوي وجود قلق أو اضطرابات نفسية في العائلة، أو ضغوط الحياة؛ كالإرهاق، التوتر الشديد، أو مواجهة أحداث صعبة شخصية.سلوكيات التربيةكالحماية المفرطة أو السيطرة الزائدة؛ ما قد يخلق اعتمادية لدى الطفل، أو القلق الشخصي، أو وجود اضطرابات قلق لدى الوالدين (مثل نوبات الهلع) التي تنتقل للأبناء.ومن الحلول المقترحة: إذا كان القلق شديداً ويؤثر في حياة الأسرة؛ يُنصح باستشارة مختص نفسي لتقييم الحالة وتقديم الدعم المناسب.التقاط المشاعر وفقاً للنوعالأطفال أكثر عرضة لتعلم والتقاط السلوك القلق إذا تم عرضه من قبل والدهم من النوع نفسه؛ بمعنى أن الأبناء يتعلمون سلوك آبائهم، والبنات يتعلمن سلوك أمهاتهم.لهذا من المرجح أن يكون لدى الأمهات القلقات بنات قلقات، والآباء القلقون أكثر عرضة لإنجاب أبناء قلقين، عكس الحال لو أن الوالد من النوع الذي لا يشعر بالقلق؛ فإن هؤلاء الأطفال يكونون أقل عرضة بنسبة 38% للإصابة باضطراب القلق.قلق الطفل أحياناً يكون مكتسباً، وهذا يعني أن انتقال القلق من الآباء إلى الأطفال قد يكون من الممكن منعه. مثال: فرط ارتباط الطفل بأحد والديه وشعوره بأنه سيكون في خطر في حال ابتعاده عنه، يزيد من نسبة قلقه.الأطفال يتشاركون تقريباً كمية القلق نفسها من المادة الوراثية مع أمهاتهم وآبائهم؛ ما يشير إلى أن دور العوامل البيئية أقوي في انتقال القلق.اضطرابات القلق شائعة جداً وترتبط بالاكتئاب وضعف التحصيل التعليمي، وتعاطي الممنوعات والانتحار، كما إنها قابلة للعلاج أيضاً.كيف ينتقل التوتر من الوالدين للطفل؟التقليد السلوكي: الطفل يقلد ما يراه، فإذا رأى والديه قلقين أو خائفين؛ فقد يستجيب بالطريقة نفسها للمشكلات، ويصبح قلقاً وخائفاً.التأثير الفسيولوجي: حتى الرُّضَّع يستشعرون توتر أمهاتهم ويظهرون تغيرات جسدية مماثلة، وذلك وفقاً لدراسات.تكوين الشخصية: بيئة الوالدين القلقة تسهم في تكوين شخصية الطفل بطريقة قلقة؛ ما يؤثر في ثقته بنفسه وقدرته على التعامل مع المواقف.الوراثة والسلوك: القلق يمكن أن ينتقل وراثياً، لكن السلوكيات البيئية والتربوية تلعب دوراً أكبر في تنمية أو تخفيف هذه الاضطرابات، مثل القلق أو الاكتئاب لاحقاً في الحياة.القلق الأبوي المفرط: يؤدي لحماية مفرطة للطفل؛ ما يحد من استقلاليته ويجعله يعتمد على ذاته بشكل أقل، ويفوته تعلم مهارات حل المشكلات.ماذا يمكن للوالدين فعله؟طلب المساعدة فيما يتعلق بقلقهم، ليس فقط حفاظاً على صحتهم، ولكن أيضاً على صحة أطفالهم، ويجب أن يقدموا نموذج السلوك الشجاع للطفل وتشجيعهم بلطف على مواجهة المواقف التي قد تكون مثيرة للقلق.هناك قائمة بالأشياء التي تساعد في تخفيف حدة القلق، سواء كانت التأمل أو الأدوية أو طرق الاسترخاء الأخرى مثل:إدارة توترهم الشخصي كالبحث عن علاج نفسي مناسب لأنفسهم حتى لا ينقلوا القلق لأبنائهم.توفير الأمان والروتين: الروتين اليومي الثابت يمنح الطفل شعوراً بالاستقرار والأمان.الاحتضان والدعم: الاحتضان والتقبل العاطفي يهدئ من قلق الطفل ويمنحه شعوراً بالجمال والأمان.معالجة قلق الانفصال: عندما يكون قلق الانفصال شديداً، تجب استشارة طبيب أو اختصاصي نفسي لمساعدة الطفل على تخطيه.مستقبل الطفل مع التوترأن يكبر الطفل مع والدَين قلقين ومتوترين يمكن أن يترك ندوباً عميقة، تؤثر في تشكيل الشخصية عند البلوغ، هذه التجارب المبكرة تؤثر في الصحة العقلية والعاطفية والعلاقات والرفاهية للطفل؛ ما يحفز الآباء في العثور على طرق للشفاء والنمو، والآباء القلقون المتوترون يفشلون في توفير الحب والدعم والرعاية لأطفالهم، ويمكن أن تتخذ هذه التربية المرضية أشكالاً عديدة تتمثل في:إهمال عاطفي.اعتداء لفظي.قلة المودة.التخلي عن الطفل.يحتاج الأطفال إلى الحب والاهتمام والدعم؛ لتطوير احترام الذات والتنظيم العاطفي، وعندما تغيب هذه العناصر، يمكن أن يؤدي ذلك إلى ضرر طويل الأمد أو صدمة يمكن أن يحملها الشخص عند البلوغ.وأمام التحديات الكبيرة التي يواجهها الأطفال، يمكن أن يتأثر نمو أدمغتهم؛ ما يؤدي إلى مشكلات في التنظيم العاطفي وإدارة التوتر.كما أن توتر العلاقة بين الوالدين، يمكن أن يؤدي إلى انخفاض احترام الذات، وصورة ذاتية سلبية عند البلوغ، وقد يفتقد الأطفال في هذه البيئات للشعور بأنهم يستحقون الحب والدعم؛ الأمر الذي يمكن أن يستمر معهم عندما يصبحون آباء.الآثار النفسية طويلة المدىقد يواجه أولئك الأطفال مشكلات نفسية مختلفة عند البلوغ، مثل الاكتئاب والقلق والاضطراب وهو أمر شائع، مع أن التعرض لفترات طويلة لهرمونات التوتر في مرحلة الطفولة يمكن أن يغير نمو الدماغ ووظيفته؛ ما يزيد من خطر اضطرابات الصحة العقلية.العلاج يكون:بالعمل على تطوير المرونة العصبية، وهي قدرة الدماغ الطبيعية المذهلة على التغيير والتكيف؛ لما لها من دور حاسم في التعافي.بممارسات اليقظة الذهنية التي تساعدك على أن تصبح أكثر وعياً بأفكارك وعواطفك، ونتيجة لذلك؛ يمكنك تعلم كيفية إدارتها بشكل أفضل.بالتمارين البدنية المنتظمة التي تعمل على تحسين الحالة المزاجية من خلال إطلاق الإندورفين، وتحفز أيضاً نمو الروابط العصبية الجديدة.متى تتواصل مع الطبيب؟الضيق العاطفي الشديد من حزن مستمر، أو غضب.صعوبة الحفاظ على العلاقات أو تكوين علاقات وثيقة.القلق الشديد المستمر أو الاكتئاب العميق.ضعف الأداء اليومي؛ من إدارة المهام اليومية بفاعلية.الشعور بذكريات الماضي، أو الكوابيس، أو القلق الشديد المرتبط بصدمة سابقة.* ملاحظة من "سيدتي": قبل تطبيق هذه الوصفة أو هذا العلاج، عليك استشارة طبيب متخصص.

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه


اقرأ أيضاً


شتاء نيويورك: إطلالات SUMWON و AKNOTIC للرجل العصري

شتاء نيويورك: إطلالات SUMWON و AKNOTIC للرجل العصري

موقع ليالينا

منذ 33 دقائق

0
ما الذي يجعل فنادق الكبسولة تجذب الباحثين عن الراحة؟

ما الذي يجعل فنادق الكبسولة تجذب الباحثين عن الراحة؟

مجلة سيدتي

منذ ساعة واحدة

0
10 دول عربية تصدرت السياحة العالمية في 2025.. تعرفوا إليها

10 دول عربية تصدرت السياحة العالمية في 2025.. تعرفوا إليها

مجلة سيدتي

منذ ساعة واحدة

0
ما هي الأسباب المرضية والنفسية لشكوى الأطفال الشائعة من ألم البطن؟

ما هي الأسباب المرضية والنفسية لشكوى الأطفال الشائعة من ألم البطن؟

مجلة سيدتي

منذ 2 ساعات

0