Syria News

الأربعاء 24 ديسمبر / كانون الأول 2025

  • الرئيسية
  • عاجل
  • سوريا
  • العالم
  • إقتصاد
  • رياضة
  • تكنولوجيا
  • منوعات
  • صحة
  • حواء
  • سيارات
  • أعلن معنا
جاري تحميل الأخبار العاجلة...

حمل تطبيق “سيريازون” مجاناً الآن

store button
سيريازون

كن على علم بجميع الأخبار من مختلف المصادر في منطقة سيريازون. جميع الأخبار من مكان واحد، بأسرع وقت وأعلى دقة.

تابعنا على

البريد الإلكتروني

[email protected]

تصفح حسب الفئة

الأقسام الرئيسية

  • عاجل
  • سوريا
  • العالم
  • إقتصاد
  • رياضة

أقسام أخرى

  • صحة
  • حواء
  • سيارات
  • منوعات
  • تكنولوجيا

روابط مهمة

  • أعلن معنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • عن سيريازون
  • اتصل بنا

اشترك في النشرة الإخبارية

ليصلك كل جديد وآخر الأخبار مباشرة إلى بريدك الإلكتروني

جميع الحقوق محفوظة لصالح مؤسسة سيريازون الإعلامية © 2025

سياسة الخصوصيةالشروط والأحكام
6 تحولات في إدارة الوقت تجعل حياتك أكثر إنتاجية | سيريازون -... | سيريازون
logo of مجلة رواد الأعمال
مجلة رواد الأعمال
9 أيام

6 تحولات في إدارة الوقت تجعل حياتك أكثر إنتاجية

الإثنين، 15 ديسمبر 2025
6 تحولات في إدارة الوقت تجعل حياتك أكثر إنتاجية

تتصدر إدارة الوقت والإنتاجية قائمة التحديات التي تواجه رواد الأعمال، إلا أن إيمي لاندينو؛ مؤلفة كتاب “صباح الخير، حياة رائعة” الأكثر مبيعًا، ومبتكرة قناة AmyTV على يوتيوب الحائزة على جوائز، تمكنت من إعادة تعريف مفهوم العمل الذكي.

وكشفت إيمي في مقابلة مع موقع CNBC Make It عن إستراتيجياتها العملية لإدارة الوقت. مؤكدة أنها تعمل أربع ساعات فقط يوميًا، مع الحفاظ على إنتاجية عالية ونشاط مستمر.

وبحسب إيمي السر يكمن في التخلي عن العادات التي تهدر الوقت واستبدالها بعادات تعزز التركيز والطاقة. وتوضح رائدة الأعمال أن نجاحها لا يعتمد على ساعات طويلة من العمل المتواصل. بل على العمل الذكي المخطط له بعناية؛ بما يضمن التوازن بين الحياة الشخصية والمهنية.

فهرس المحتوي

توقف عن حضور كل اجتماع بلا فائدةالعمل بالكتل الزمنية وترتيب الأولوياتالحد من وسائل التواصل وبدء اليوم بذكاءمن الاستهلاك إلى الإبداعإستراتيجيات العمل الذكي لتحقيق التوازن

توقف عن حضور كل اجتماع بلا فائدة

تؤكد إيمي أن التخلي عن عادة قبول كل دعوة لاجتماع شكل أحد أهم التحولات الإستراتيجية في مسيرتها المهنية. فكانت -حسب وصفها- تعيش سابقًا ضمن فلك يطالبها فيه الكثير من الشخصيات البارزة بالحديث أو التعاون.

لكن حضور كل هذه اللقاءات كان سيقف حائلًا دون القدرة على إنجاز أي مهام أخرى ذات قيمة حقيقية. لذلك اتخذت قرارًا حاسمًا بوضع مصفاة زمنية صارمة لجدول أعمالها.

وتفصيلًا لهذا النهج الجديد تبين إيمي أنها باتت تتحقق دومًا من وضوح جدول أعمال الاجتماع المقترح وأهميته القصوى بالنسبة لتحقيق أهدافها الجوهرية قبل إبداء الموافقة النهائية.

ولذا أي اجتماعات لا تتوافق بشكلٍ مباشر مع أولوياتها المدروسة تتعرض للرفض فورًا. مع الحرص على إبلاغ المنظمين بهذا القرار بأسلوب مهني ومحترم. وهكذا تضمن أن وقتها موجه فقط نحو الأنشطة التي تخدم رؤيتها.

ويمثل تنظيم الجدول الزمني وتحديد اللقاءات المثمرة خطوة إستراتيجية محورية نحو تحقيق ذروة الإنتاجية. ويساعد هذا الأسلوب الفعّال على توجيه التركيز بالكامل نحو المهام ذات الأولوية القصوى. وهو ما يقلل بشكلٍ كبيرٍ من تشتيت الذهن ويضمن استغلال كل دقيقة عمل بكفاءة غير مسبوقة.

العمل بالكتل الزمنية وترتيب الأولويات

ومواصلةً لترتيب أولوياتها كشفت إيمي عن اعتمادها على ممارسة أخرى بالغة الأهمية. تتمثل بالعمل وفق كتل زمنية محددة ضمن جدولها اليومي الصارم. وبعبارة أخرى: هي تخصص فترات زمنية مركزة لإنجاز مهام بعينها، كمنح وقت مخصص لكتابة المقالات المتعمقة أو لتخطيط محتوى الفيديو الخاص بالأشهر القادمة. هذا التكتيك يضمن فصل المهام وعدم تداخلها.

وتفسيرًا لفعالية هذه الكتل توضح إيمي أن هذا الأسلوب يمنحها إمكانية منح كل مهمة اهتمامها الكامل وغير المجزأ. مشددةً على أن العدد الأقصى للكتل الإنتاجية اليومية يجب أن يتراوح بين كتلتين إلى ثلاث فقط كحد أقصى. وذلك بهدف تجنب الوصول إلى مرحلة الإجهاد الذهني وضمان الحفاظ على أعلى مستويات جودة العمل المقدم.

وبالتالي يعزز هذا التقسيم من عمق التركيز الذهني ويساهم مباشرةً في تحسين النتائج النهائية للإنتاجية.

وإضافة إلى ذلك التخصص الزمني كشفت عن أنها أوقفت التعامل بقاعدة قبول كل فرصة تُعرض عليها، سواء كانت مقابلات إعلامية أو طلبات تعاون متنوعة. إلا إذا كانت تتوافق تمامًا مع أهدافها الحالية التي تركز عليها.

هذا الاختيار الحصيف وفر لها كمًا هائلًا من الساعات الثمينة. ما أتاح لها تكريس المزيد من الوقت لتطوير محتواها النوعي على منصة يوتيوب والعمل بهدوء على مشاريعها الشخصية، مثل: مشروع كتابة الكتب الذي توليه أهمية خاصة.

الحد من وسائل التواصل وبدء اليوم بذكاء

وفي سياق متصل تشير رائدة الأعمال إيمي لاندينو إلى قرارها الحاسم بالتوقف عن التمرير بلا هدف على منصات التواصل الاجتماعي. لا سيما بعدما أدركت أنها كانت تهدر ما يقارب التسعين دقيقة يوميًا على تطبيقَي إنستجرام وتيك توك وحدهما.

وعلى إثر ذلك حلت هذه العادة المستنزفة للوقت ممارسة يومية منتظمة تهدف إلى تحديد أولويات اليوم. بحيث تبدأ صباحها بتطبيق ثلاث خطوات رئيسة متتالية: الحركة، واليقظة الذهنية، والإتقان.

ويتم تطبيق هذا الروتين الصباحي الجديد عبر ممارسة التمارين الرياضية لمدة لا تقل عن عشرين دقيقة. يليها تخصيص خمس عشرة دقيقة للقراءة الهادئة أو كتابة اليوميات لتعزيز اليقظة الذهنية. وبعدها تخصص إيمي ثلاثين دقيقة إضافية لتعلم مهارة جديدة أو تطوير مشروع محدد، مثل: سعيها المستمر لتعلم اللغة الإسبانية.

فيما تؤكد أن هذه الممارسة التحويلية تجعلها تستهل يومها بقمة النشاط والتركيز العميق. بدلًا من الانطلاق في اليوم بشعور مسبق بالإرهاق والتشتت الذهني.

من الاستهلاك إلى الإبداع

وامتدادًا لرحلتها التحويلية أفصحت إيمي لاندينو عن نقطة تحول جوهرية حدثت قبل ثلاث سنوات. عندما أدركت أن نمطها القائم على الاستهلاك المفرط للمحتوى دون إنتاج فعلي كان يعوق تقدمها المهني بشكل كبير. إذ كانت تقضي فترات المساء الطويلة تشاهد فيديوهات تعليمية عن إنشاء المحتوى أو إستراتيجيات الأعمال المختلفة. دون أن تُنتج أي مادة خاصة بها على الإطلاق؛ ما أوقعها في فخ التأجيل المستمر.

وعلى أثر هذا الاكتشاف تبنت إيمي قاعدة صارمة غيرت طريقة تفكيرها بالكامل. وهي: “لا أستهلك أي محتوى إلا بعد أن أكون أنشأت شيئًا بنفسي”. وبموجب هذه القاعدة باتت عملية مشاهدة المحتوى الخارجي لاحقًا مجرد مصدر للإلهام وتحفيز الأفكار الجديدة. ولم تعد دليلًا على التأخر أو التقصير. ونتج عن ذلك تحول هائل ساعدها على نشر عشرات الفيديوهات القيمة وكتابة كتب جديدة خلال فترة قصيرة.

وتشدد رائدة الأعمال على الأثر العميق لهذه العادة؛ حيث ساعدتها على بناء عادة يومية راسخة من الإنتاج المستمر وغير المنقطع. ومن ثم عزز هذا الإيقاع المنتظم من ثقتها بنفسها بشكل ملموس وحقق نتائج ملموسة على أرض الواقع تتمثل في تطوير علامتها التجارية وبناء جمهور مخلص وكبير على المدى الطويل.

إستراتيجيات العمل الذكي لتحقيق التوازن

وفيما يخص التوازن الشامل توضح إيمي لاندينو أن الموازنة بين الحياة الشخصية والمهنية لا تُكتسب بالضرورة عبر العمل لساعات طويلة ومجهدة. وعلى النقيض يتحقق هذا التوازن المرغوب من خلال إدارة الوقت والموارد المتاحة بذكاء وتركيز. ولهذا السبب تحرص على تخصيص أوقات غير قابلة للتفاوض للعائلة والسفر والاستمتاع بالكتابة خارج نطاق العمل الأساسي. مع تأكيد الحفاظ على إنتاجية يومية محددة يتم إنجازها ضمن ساعات عمل قصيرة ومكثفة.

وفي الإطار ذاته تشير إلى أن التخلي عن العادات القديمة والمضيعة للوقت كان بمثابة المفتاح لفتح مستويات جديدة من الإنجاز. ويتضمن ذلك: التوقف عن حضور الاجتماعات غير الضرورية، والتخلي عن العمل العشوائي دون تخطيط زمني محكم. وكذلك الابتعاد عن التمرير العشوائي على وسائل التواصل الاجتماعي. مجموع هذه الإجراءات منحها قدرة أكبر على التركيز الذهني العميق؛ الأمر الذي مهد الطريق لزيادة الابتكار والإبداع في محتواها.

وبفضل تبنيها لهذه الإستراتيجيات الدقيقة والمدروسة أصبحت إيمي لاندينو تمثل نموذجًا فريدًا يُحتذى به في مجال كيفية تحقيق إنتاجية عالية دون التضحية بجودة الحياة الشخصية والمهنية. وتؤكد رائدة الأعمال أن السر الحقيقي وراء نجاحها يكمن في اتخاذ قرارات واعية ومقصودة تتعلق بآلية استثمار الوقت والطاقة والموارد المتاحة لديها كل يوم.

Loading ads...

الرابط المختصر :

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه


اقرأ أيضاً


ماسك يطلق تيسلا ذاتية القيادة أوسطياً من الإمارات يناير المقبل

ماسك يطلق تيسلا ذاتية القيادة أوسطياً من الإمارات يناير المقبل

الخليج الاقتصادي

منذ 3 دقائق

0
«ساما»: 12.5 مليار ريال قيمة المبيعات عبر نقاط البيع خلال ديسمبر 2025

«ساما»: 12.5 مليار ريال قيمة المبيعات عبر نقاط البيع خلال ديسمبر 2025

مجلة رواد الأعمال

منذ 8 دقائق

0
أسعار النفط تواصل الارتفاع بسبب مخاطر الإمدادات

أسعار النفط تواصل الارتفاع بسبب مخاطر الإمدادات

اقتصاد اليوم السعودية

منذ 9 دقائق

0
"راية القابضة" توافق مبدئياً على عرض "هيليوس" وتؤسس "أمان" للتصكيك - Economy Plus

"راية القابضة" توافق مبدئياً على عرض "هيليوس" وتؤسس "أمان" للتصكيك - Economy Plus

أيكونومي بلس

منذ 23 دقائق

0