وصول باخرتي قمح إلى مرفأ طرطوس لصالح المؤسسة السورية للحبوب

وصول باخرتي قمح إلى مرفأ طرطوس لصالح المؤسسة السورية للحبوب
وصول باخرتي قمح إلى مرفأ طرطوس
تلفزيون سوريا ـ إسطنبول
إظهار الملخص
- وصلت باخرتا قمح إلى مرفأ طرطوس لصالح المؤسسة السورية للحبوب، حيث تم تفريغ الحمولة بحضور مدير المرفأ ومدير التجارة الداخلية وحماية المستهلك.
- انطلق أول قطار محمّل بنحو 4 آلاف طن من القمح من طرطوس إلى صوامع الحبوب في ريف دمشق، مما يعكس استئناف عمليات النقل بعد توقف طويل.
- تواجه عمليات النقل تحديات مثل نقص العمالة الفنية وقلة رؤوس القطار، وتعمل الجهات المعنية على صيانة وتأهيل محركات القطر وشبكة الخطوط الحديدية.
"تنويه: الملخص مُنشأ بالذكاء الاصطناعي يُنصح بمراجعة النص الأصلي."
هذه الخدمة تجريبية
وصلت باخرتا قمح إلى مرفأ طرطوس لصالح المؤسسة السورية للحبوب، وفق ما أعلنته محافظة طرطوس.
وتفقد مدير المرفأ أحمد خليل، برفقة مدير التجارة الداخلية وحماية المستهلك في طرطوس واللاذقية عبد الوهاب السفر، أعمال تفريغ حمولة الباخرتين.
وفي 20 نيسان الماضي، وصلت أول باخرة محمّلة بالقمح إلى ميناء اللاذقية بعد سقوط النظام المخلوع، وذلك بعد توقف استمر عدة أشهر.
انطلاق أول قطار محمّل بالقمح من طرطوس إلى ريف دمشق
انطلق من مرفأ طرطوس، في وقت سابق، أول قطار محمّل بنحو 4 آلاف طن من مادة القمح متوجهاً إلى صوامع الحبوب في منطقة الناصرية بريف دمشق، بحسب وكالة "سانا".
وأوضح المسؤول عن متابعة السكك الحديدية في الساحل، محمد الحجي، أن المؤسسة السورية للحبوب أبلغت عن وصول أول باخرة قمح إلى المرفأ، حيث جرى تفريغ الحمولة تمهيداً لنقلها عبر السكك الحديدية إلى وجهتها المحددة.
وأضاف الحجي أن عمليات النقل تواجه عدة صعوبات، من أبرزها النقص الحاد في العمالة الفنية وقلة رؤوس القطار، مشيراً إلى أن الجهات المعنية بدأت أعمال صيانة وتأهيل تشمل محركات القطر وشبكة الخطوط الحديدية، إلى جانب إعادة تأهيل عدد من الكوادر.
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه