Syria News

الأربعاء 24 ديسمبر / كانون الأول 2025

  • الرئيسية
  • عاجل
  • سوريا
  • العالم
  • إقتصاد
  • رياضة
  • تكنولوجيا
  • منوعات
  • صحة
  • حواء
  • سيارات
  • أعلن معنا
جاري تحميل الأخبار العاجلة...

حمل تطبيق “سيريازون” مجاناً الآن

store button
سيريازون

كن على علم بجميع الأخبار من مختلف المصادر في منطقة سيريازون. جميع الأخبار من مكان واحد، بأسرع وقت وأعلى دقة.

تابعنا على

البريد الإلكتروني

[email protected]

تصفح حسب الفئة

الأقسام الرئيسية

  • عاجل
  • سوريا
  • العالم
  • إقتصاد
  • رياضة

أقسام أخرى

  • صحة
  • حواء
  • سيارات
  • منوعات
  • تكنولوجيا

روابط مهمة

  • أعلن معنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • عن سيريازون
  • اتصل بنا

اشترك في النشرة الإخبارية

ليصلك كل جديد وآخر الأخبار مباشرة إلى بريدك الإلكتروني

جميع الحقوق محفوظة لصالح مؤسسة سيريازون الإعلامية © 2025

سياسة الخصوصيةالشروط والأحكام
ضجة تحيط بـ “ملفات دمشق” ومؤسسات حقوقية تنفي مسؤوليتها | سير... | سيريازون
logo of قناة حلب اليوم
قناة حلب اليوم
18 أيام

ضجة تحيط بـ “ملفات دمشق” ومؤسسات حقوقية تنفي مسؤوليتها

السبت، 6 ديسمبر 2025
ضجة تحيط بـ “ملفات دمشق” ومؤسسات حقوقية تنفي مسؤوليتها

ضجة تحيط بـ “ملفات دمشق” ومؤسسات حقوقية تنفي مسؤوليتها

إعلان موول

سوريا

2025/12/06

2:54 م

وقت القراءة المتوقع: 5 دقائق

أحدث الكشف عن ما يُسمى “ملفات دمشق” ضجة إعلامية وحقوقية واسعة، مع نفي عدة مؤسسات مشاركتها في التحقيق الذي أجرته القناة الألمانية NDR ونشره الاتحاد الدولي للصحفيين الاستقصائيين (ICIJ)، وتصاعد الجدل حول الجوانب القانونية والأخلاقية للتعامل مع هذه المواد الحساسة.

وأكد عدد من الجهات الحقوقية الرئيسية، بعد ساعات قليلة من نشر التحقيق يوم 4 ديسمبر، عدم وجود أي مشاركة لها في إعداده أو الموافقة على منهجيته.

وقد أصدرت المؤسسة المستقلة للأمم المتحدة لشؤون المفقودين في سوريا (IIIM) بياناً مساء الخميس، أوضحت فيه أنها “ليست ولم تكن جزءًا” من إعداد التحقيق، وأكدت على أولوية التعاون مع “الهيئة الوطنية للمفقودين” السورية الرسمية، ورفضها الكشف عن معلومات شخصية عبر وسائل الإعلام.

أما الشبكة السورية لحقوق الإنسان، فقد قال مديرها، فضل عبد الغني، على “فيسبوك” إن المنظمة لم تتسلم أي صور أو وثائق، بل وصلتها “جداول بيانات (إكسل) فقط” تحتوي على معطيات أولية عن قرابة 1500 شخص، معظمها مسجل لديها مسبقاً.

وأكد مدير مبادرة “تعافي”، أحمد حلمي، بفيديو مسجل عدم وجود صور أو مستندات لديهم متعلقة بالتحقيق، مشيراً إلى أن الجهة المنفذة للتحقيق الصحفي “شاركت معنا جدولاً محدوداً جداً” لا يكفي للبدء بالتواصل مع أهالي المفقودين.

وأصدر المركز السوري لحرية الإعلام والتعبير بياناً قال فيه إن الصور المشار إليها في تقرير ICIJ لم يتم الحصول عليها من قبل المركز، ولا تربطه أي علاقة بالتحقيق المنشور.

أصل الملفات وأهميتها

تتكون “ملفات دمشق”، من مجموعتين من البيانات؛ المجموعة الأولى (الرئيسية) حصلت عليها NDR عام 2025 عبر وسطاء، ونُسبت إلى ضابط سابق كان رئيس “وحدة حفظ الأدلة” في الشرطة العسكرية بدمشق بين عامي 2020 و2024، حيث قام بنسخ الملفات بهدف، كما قال، “فضح جرائم النظام”، أما المجموعة الثانية فتعود إلى المركز السوري لحرية الإعلام والتعبير، الذي حصل عليها بعد سقوط النظام من معتقل سياسي سابق، وأجرى تحليلاً أولياً حدد خلاله هوية حوالي 1900 ضحية، وقد أطلع المركز “الهيئة الوطنية للمفقودين” على هذه النتائج.

ويبلغ حجم هذه البيانات أكثر من 134 ألف سجل أمني واستخباراتي، بما في ذلك 23,281 صورة تظهر 7,437 ضحية، معظمهم من الذكور، ويعود تاريخها بشكل أساسي للفترة بين يونيو 2015 وديسمبر 2019.

موقف رسمي مشدد وحماية للأدلة

جاء رد الفعل الرسمي واضحاً وحاسماً، حيث أصدرت وزارة العدل السورية بياناً مساء الخميس، وصفت فيه الوثائق المنشورة بأنها “مسربة وجمعت بطرق غير قانونية”، محذرة من أن نشرها العشوائي “يتعارض مع حق الضحايا ويمس مشاعر ذويهم”، ويُعرضهم للابتزاز.

وذكرت الهيئة الوطنية للمفقودين أن أي وثائق متعلقة بالمفقودين هي جزء من “الأرشيف الوطني السوري”، ويجب إدارتها حصرياً عبر الأطر القانونية والمؤسسية الوطنية، ونفت تسلمها لأي ملفات إضافية مرتبطة بما نُشر.

وقد أثارت طريقة نشر هذه الوثائق، التي تمسّ ملفاً شديد الحساسية يخص عشرات الآلاف من العائلات السورية، جدلاً أخلاقياً وقانونياً واسعاً، حيث يرى الكثيرون، بما في ذلك الجهات الرسمية والمؤسسات الحقوقية التي نفت المشاركة، أن النشر العشوائي خارج الإطار القانوني الرسمي يمكن أن يعيد إيذاء عائلات الضحايا ويلحق بهم ضرراً نفسياً، ويُربك مسارات العدالة والمساءلة المستقبلية عبر العبث بالأدلة أو نشرها بطرق غير منهجية، ويُستخدم لأغراض غير مشروعة مثل الابتزاز أو التشهير.

ودعت وزارة العدل والهيئة الوطنية جميع الجهات التي بحوزتها أي وثائق إلى تسليمها للجهات الرسمية المختصة، لضمان التعامل معها وفق “الضوابط والمعايير القانونية” بهدف كشف الحقيقة ومحاسبة المجرمين وإنصاف الضحايا.

إعلان موول

أحدث المقالات

الأكثر قراءة

ضجة تحيط بـ “ملفات دمشق” ومؤسسات حقوقية تنفي مسؤوليتها

سوريا

ديسمبر 6, 2025

2:54 م

وقت القراءة المتوقع: 5 دقائق

أحدث الكشف عن ما يُسمى “ملفات دمشق” ضجة إعلامية وحقوقية واسعة، مع نفي عدة مؤسسات مشاركتها في التحقيق الذي أجرته القناة الألمانية NDR ونشره الاتحاد الدولي للصحفيين الاستقصائيين (ICIJ)، وتصاعد الجدل حول الجوانب القانونية والأخلاقية للتعامل مع هذه المواد الحساسة.

وأكد عدد من الجهات الحقوقية الرئيسية، بعد ساعات قليلة من نشر التحقيق يوم 4 ديسمبر، عدم وجود أي مشاركة لها في إعداده أو الموافقة على منهجيته.

وقد أصدرت المؤسسة المستقلة للأمم المتحدة لشؤون المفقودين في سوريا (IIIM) بياناً مساء الخميس، أوضحت فيه أنها “ليست ولم تكن جزءًا” من إعداد التحقيق، وأكدت على أولوية التعاون مع “الهيئة الوطنية للمفقودين” السورية الرسمية، ورفضها الكشف عن معلومات شخصية عبر وسائل الإعلام.

أما الشبكة السورية لحقوق الإنسان، فقد قال مديرها، فضل عبد الغني، على “فيسبوك” إن المنظمة لم تتسلم أي صور أو وثائق، بل وصلتها “جداول بيانات (إكسل) فقط” تحتوي على معطيات أولية عن قرابة 1500 شخص، معظمها مسجل لديها مسبقاً.

وأكد مدير مبادرة “تعافي”، أحمد حلمي، بفيديو مسجل عدم وجود صور أو مستندات لديهم متعلقة بالتحقيق، مشيراً إلى أن الجهة المنفذة للتحقيق الصحفي “شاركت معنا جدولاً محدوداً جداً” لا يكفي للبدء بالتواصل مع أهالي المفقودين.

وأصدر المركز السوري لحرية الإعلام والتعبير بياناً قال فيه إن الصور المشار إليها في تقرير ICIJ لم يتم الحصول عليها من قبل المركز، ولا تربطه أي علاقة بالتحقيق المنشور.

أصل الملفات وأهميتها

تتكون “ملفات دمشق”، من مجموعتين من البيانات؛ المجموعة الأولى (الرئيسية) حصلت عليها NDR عام 2025 عبر وسطاء، ونُسبت إلى ضابط سابق كان رئيس “وحدة حفظ الأدلة” في الشرطة العسكرية بدمشق بين عامي 2020 و2024، حيث قام بنسخ الملفات بهدف، كما قال، “فضح جرائم النظام”، أما المجموعة الثانية فتعود إلى المركز السوري لحرية الإعلام والتعبير، الذي حصل عليها بعد سقوط النظام من معتقل سياسي سابق، وأجرى تحليلاً أولياً حدد خلاله هوية حوالي 1900 ضحية، وقد أطلع المركز “الهيئة الوطنية للمفقودين” على هذه النتائج.

ويبلغ حجم هذه البيانات أكثر من 134 ألف سجل أمني واستخباراتي، بما في ذلك 23,281 صورة تظهر 7,437 ضحية، معظمهم من الذكور، ويعود تاريخها بشكل أساسي للفترة بين يونيو 2015 وديسمبر 2019.

موقف رسمي مشدد وحماية للأدلة

جاء رد الفعل الرسمي واضحاً وحاسماً، حيث أصدرت وزارة العدل السورية بياناً مساء الخميس، وصفت فيه الوثائق المنشورة بأنها “مسربة وجمعت بطرق غير قانونية”، محذرة من أن نشرها العشوائي “يتعارض مع حق الضحايا ويمس مشاعر ذويهم”، ويُعرضهم للابتزاز.

وذكرت الهيئة الوطنية للمفقودين أن أي وثائق متعلقة بالمفقودين هي جزء من “الأرشيف الوطني السوري”، ويجب إدارتها حصرياً عبر الأطر القانونية والمؤسسية الوطنية، ونفت تسلمها لأي ملفات إضافية مرتبطة بما نُشر.

وقد أثارت طريقة نشر هذه الوثائق، التي تمسّ ملفاً شديد الحساسية يخص عشرات الآلاف من العائلات السورية، جدلاً أخلاقياً وقانونياً واسعاً، حيث يرى الكثيرون، بما في ذلك الجهات الرسمية والمؤسسات الحقوقية التي نفت المشاركة، أن النشر العشوائي خارج الإطار القانوني الرسمي يمكن أن يعيد إيذاء عائلات الضحايا ويلحق بهم ضرراً نفسياً، ويُربك مسارات العدالة والمساءلة المستقبلية عبر العبث بالأدلة أو نشرها بطرق غير منهجية، ويُستخدم لأغراض غير مشروعة مثل الابتزاز أو التشهير.

ودعت وزارة العدل والهيئة الوطنية جميع الجهات التي بحوزتها أي وثائق إلى تسليمها للجهات الرسمية المختصة، لضمان التعامل معها وفق “الضوابط والمعايير القانونية” بهدف كشف الحقيقة ومحاسبة المجرمين وإنصاف الضحايا.

أحدث المقالات

الأكثر قراءة

ضجة تحيط بـ “ملفات دمشق” ومؤسسات حقوقية تنفي مسؤوليتها

سوريا

ديسمبر 6, 2025

2:54 م

أحدث الكشف عن ما يُسمى “ملفات دمشق” ضجة إعلامية وحقوقية واسعة، مع نفي عدة مؤسسات مشاركتها في التحقيق الذي أجرته القناة الألمانية NDR ونشره الاتحاد الدولي للصحفيين الاستقصائيين (ICIJ)، وتصاعد الجدل حول الجوانب القانونية والأخلاقية للتعامل مع هذه المواد الحساسة.

وأكد عدد من الجهات الحقوقية الرئيسية، بعد ساعات قليلة من نشر التحقيق يوم 4 ديسمبر، عدم وجود أي مشاركة لها في إعداده أو الموافقة على منهجيته.

وقد أصدرت المؤسسة المستقلة للأمم المتحدة لشؤون المفقودين في سوريا (IIIM) بياناً مساء الخميس، أوضحت فيه أنها “ليست ولم تكن جزءًا” من إعداد التحقيق، وأكدت على أولوية التعاون مع “الهيئة الوطنية للمفقودين” السورية الرسمية، ورفضها الكشف عن معلومات شخصية عبر وسائل الإعلام.

أما الشبكة السورية لحقوق الإنسان، فقد قال مديرها، فضل عبد الغني، على “فيسبوك” إن المنظمة لم تتسلم أي صور أو وثائق، بل وصلتها “جداول بيانات (إكسل) فقط” تحتوي على معطيات أولية عن قرابة 1500 شخص، معظمها مسجل لديها مسبقاً.

وأكد مدير مبادرة “تعافي”، أحمد حلمي، بفيديو مسجل عدم وجود صور أو مستندات لديهم متعلقة بالتحقيق، مشيراً إلى أن الجهة المنفذة للتحقيق الصحفي “شاركت معنا جدولاً محدوداً جداً” لا يكفي للبدء بالتواصل مع أهالي المفقودين.

وأصدر المركز السوري لحرية الإعلام والتعبير بياناً قال فيه إن الصور المشار إليها في تقرير ICIJ لم يتم الحصول عليها من قبل المركز، ولا تربطه أي علاقة بالتحقيق المنشور.

أصل الملفات وأهميتها

تتكون “ملفات دمشق”، من مجموعتين من البيانات؛ المجموعة الأولى (الرئيسية) حصلت عليها NDR عام 2025 عبر وسطاء، ونُسبت إلى ضابط سابق كان رئيس “وحدة حفظ الأدلة” في الشرطة العسكرية بدمشق بين عامي 2020 و2024، حيث قام بنسخ الملفات بهدف، كما قال، “فضح جرائم النظام”، أما المجموعة الثانية فتعود إلى المركز السوري لحرية الإعلام والتعبير، الذي حصل عليها بعد سقوط النظام من معتقل سياسي سابق، وأجرى تحليلاً أولياً حدد خلاله هوية حوالي 1900 ضحية، وقد أطلع المركز “الهيئة الوطنية للمفقودين” على هذه النتائج.

ويبلغ حجم هذه البيانات أكثر من 134 ألف سجل أمني واستخباراتي، بما في ذلك 23,281 صورة تظهر 7,437 ضحية، معظمهم من الذكور، ويعود تاريخها بشكل أساسي للفترة بين يونيو 2015 وديسمبر 2019.

موقف رسمي مشدد وحماية للأدلة

جاء رد الفعل الرسمي واضحاً وحاسماً، حيث أصدرت وزارة العدل السورية بياناً مساء الخميس، وصفت فيه الوثائق المنشورة بأنها “مسربة وجمعت بطرق غير قانونية”، محذرة من أن نشرها العشوائي “يتعارض مع حق الضحايا ويمس مشاعر ذويهم”، ويُعرضهم للابتزاز.

وذكرت الهيئة الوطنية للمفقودين أن أي وثائق متعلقة بالمفقودين هي جزء من “الأرشيف الوطني السوري”، ويجب إدارتها حصرياً عبر الأطر القانونية والمؤسسية الوطنية، ونفت تسلمها لأي ملفات إضافية مرتبطة بما نُشر.

وقد أثارت طريقة نشر هذه الوثائق، التي تمسّ ملفاً شديد الحساسية يخص عشرات الآلاف من العائلات السورية، جدلاً أخلاقياً وقانونياً واسعاً، حيث يرى الكثيرون، بما في ذلك الجهات الرسمية والمؤسسات الحقوقية التي نفت المشاركة، أن النشر العشوائي خارج الإطار القانوني الرسمي يمكن أن يعيد إيذاء عائلات الضحايا ويلحق بهم ضرراً نفسياً، ويُربك مسارات العدالة والمساءلة المستقبلية عبر العبث بالأدلة أو نشرها بطرق غير منهجية، ويُستخدم لأغراض غير مشروعة مثل الابتزاز أو التشهير.

ودعت وزارة العدل والهيئة الوطنية جميع الجهات التي بحوزتها أي وثائق إلى تسليمها للجهات الرسمية المختصة، لضمان التعامل معها وفق “الضوابط والمعايير القانونية” بهدف كشف الحقيقة ومحاسبة المجرمين وإنصاف الضحايا.

أخبار سوريا, إخفاء قسري, المعتقلون, جرائم الأسد

أحدث المقالات

Loading ads...

الأكثر قراءة

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه


اقرأ أيضاً


قوات الاحتلال الإسرائيلي تعتقل شابين بعد توغل في بلدة جملة بريف درعا

قوات الاحتلال الإسرائيلي تعتقل شابين بعد توغل في بلدة جملة بريف درعا

سانا

منذ 7 دقائق

0
الاحتلال الإسرائيلي يطلق قنابل دخانية على أطفال ونساء أثناء جمعهم الفطر بريف القنيطرة الشمالي

الاحتلال الإسرائيلي يطلق قنابل دخانية على أطفال ونساء أثناء جمعهم الفطر بريف القنيطرة الشمالي

سانا

منذ 21 دقائق

0
كهرباء ريف دمشق تحدد الأوراق المطلوبة لتركيب عداد جديد أو بدل مفقود

كهرباء ريف دمشق تحدد الأوراق المطلوبة لتركيب عداد جديد أو بدل مفقود

سانا

منذ 21 دقائق

0
الأم بوصفها "حاضنة" في قانون الأحوال الشخصية السوري.. ماذا غيّر التعميم عملياً؟

الأم بوصفها "حاضنة" في قانون الأحوال الشخصية السوري.. ماذا غيّر التعميم عملياً؟

تلفزيون سوريا

منذ 36 دقائق

0