القرض أكبر صفقة تمويلية في تاريخ البنكأعلن بنك المشرق، عن إغلاق تسهيلات قرض مشترك بقيمة مليارَي دولار على شريحتين، إحداهما لمدة 3 سنوات، والأخرى لمدة 5 سنوات.وتُمثل هذه الصفقة عودة المشرق إلى سوق القروض المشتركة، بعد أن كانت آخر مشاركة له في هذا النوع من الصفقات في عام 2014.وجرى إتمام هذه الصفقة على مرحلتين، حيث قام المشرق في المرحلة الأولى، بصفته المنسق العالمي الوحيد للقرض، بدعوة مجموعة من البنوك الشريكة من المؤسسات المالية في الولايات المتحدة، وأوروبا، وأستراليا، واليابان، إضافة إلى بنوك كبرى من الصين، وتايبيه، وكوريا الجنوبية، للمشاركة في الصفقة.المرحلة الأولىوحققت المرحلة الأولى التزامات بقيمة 1.9 مليار دولار، وتم إغلاقها عند 1.5 مليار دولار في نهاية نوفمبر/ تشرين الثاني الماضي.وفي المرحلة الثانية، فتح المشرق باب التمويل المشترك لشريحة ال5 سنوات، مع التركيز بشكل أساسي على مستثمرين آسيويين.وعقد كبار أعضاء فريق إدارة المشرق، بمن فيهم المدير المالي للمجموعة نورمان تامباخ، ورئيس قسم الخزينة والأسواق العالمية سلمان هادي، اجتماعات مع مستثمرين في تايبيه، وهونغ كونغ، وشنغهاي، لعرض المزايا الائتمانية التي يتمتع بها المشرق.3 أضعاف المستهدفحققت مشاركة المستثمرين نجاحاً كبيراً، حيث بلغ إجمالي الالتزامات أكثر من 1.4 مليار دولار، من أكثر من 30 بنكاً، ما يمثل تجاوز الاكتتاب بما يقارب 3 أضعاف الحجم المستهدف، البالغ 500 مليون دولار. وأدى هذا الإقبال الهائل إلى ضرورة تقليص حصص المستثمرين في القرض بشكل كبير.ثقة المستثمرينقال أحمد عبد العال، الرئيس التنفيذي لمجموعة المشرق: «حظيت الصفقة التاريخية بدعم قوي، سواء من البنوك التي تربطنا بها علاقات وثيقة، أو من البنوك التي نتعامل معها لأول مرة. وباعتبارها أكبر صفقة تمويل في تاريخ المشرق، فإنها تؤكد عمق ثقة المستثمرين بالجدارة الائتمانية للبنك، وقوة استراتيجيته وأسسه طويلة الأجل. ولا شك في أن هذا النجاح الكبير والعلاقات الجديدة التي بنيناها ستدعم طموحات المشرق في النمو خلال عام 2026، وما بعده».أكبر قرض مشترك لبنك خليجي في 5 سنواتأعلن بنك المشرق، عن إغلاق تسهيلات قرض مشترك بقيمة مليارَي دولار على شريحتين، إحداهما لمدة 3 سنوات، والأخرى لمدة 5 سنوات.وتُمثل هذه الصفقة عودة المشرق إلى سوق القروض المشتركة، بعد أن كانت آخر مشاركة له في هذا النوع من الصفقات في عام 2014.وجرى إتمام هذه الصفقة على مرحلتين، حيث قام المشرق في المرحلة الأولى، بصفته المنسق العالمي الوحيد للقرض، بدعوة مجموعة من البنوك الشريكة من المؤسسات المالية في الولايات المتحدة، وأوروبا، وأستراليا، واليابان، إضافة إلى بنوك كبرى من الصين، وتايبيه، وكوريا الجنوبية، للمشاركة في الصفقة.المرحلة الأولىوحققت المرحلة الأولى التزامات بقيمة 1.9 مليار دولار، وتم إغلاقها عند 1.5 مليار دولار في نهاية نوفمبر/ تشرين الثاني الماضي.وفي المرحلة الثانية، فتح المشرق باب التمويل المشترك لشريحة الـ5 سنوات، مع التركيز بشكل أساسي على مستثمرين آسيويين.وعقد كبار أعضاء فريق إدارة المشرق، بمن فيهم المدير المالي للمجموعة نورمان تامباخ، ورئيس قسم الخزينة والأسواق العالمية سلمان هادي، اجتماعات مع مستثمرين في تايبيه، وهونغ كونغ، وشنغهاي، لعرض المزايا الائتمانية التي يتمتع بها المشرق.3 أضعاف المستهدفحققت مشاركة المستثمرين نجاحاً كبيراً، حيث بلغ إجمالي الالتزامات أكثر من 1.4 مليار دولار، من أكثر من 30 بنكاً، ما يمثل تجاوز الاكتتاب بما يقارب 3 أضعاف الحجم المستهدف، البالغ 500 مليون دولار. وأدى هذا الإقبال الهائل إلى ضرورة تقليص حصص المستثمرين في القرض بشكل كبير.ثقة المستثمرينقال أحمد عبد العال، الرئيس التنفيذي لمجموعة المشرق: «حظيت الصفقة التاريخية بدعم قوي، سواء من البنوك التي تربطنا بها علاقات وثيقة، أو من البنوك التي نتعامل معها لأول مرة. وباعتبارها أكبر صفقة تمويل في تاريخ المشرق، فإنها تؤكد عمق ثقة المستثمرين بالجدارة الائتمانية للبنك، وقوة استراتيجيته وأسسه طويلة الأجل. ولا شك في أن هذا النجاح الكبير والعلاقات الجديدة التي بنيناها ستدعم طموحات المشرق في النمو خلال عام 2026، وما بعده».
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه






