غارات أردنية تستهدف مصانع ومستودعات مخدرات في السويداء
مقاتلات تابعة لسلاح الجو الأردني (ويكيبيديا)
تلفزيون سوريا - دمشق
- القوات المسلحة الأردنية تحيّد تجار الأسلحة والمخدرات على الحدود مع سوريا، مستهدفة مصانعهم وأوكارهم بناءً على معلومات استخبارية دقيقة وبالتنسيق مع الشركاء الإقليميين.
- غارات جوية أردنية تستهدف مواقع تخزين وتصنيع المخدرات في محافظة السويداء، تشمل مستودعات ومزارع في عدة قرى، مما يعكس تصعيدًا في الجهود لمكافحة التهريب.
- الجيش الأردني يستخدم قنابل مضيئة على الحدود مع سوريا بالتزامن مع الغارات الجوية، مما يعزز من فعالية العمليات العسكرية ضد تهريب المخدرات والأسلحة.
"تنويه: الملخص مُنشأ بالذكاء الاصطناعي يُنصح بمراجعة النص الأصلي."
هذه الخدمة تجريبية
أعلنت القوات المسلحة الأردنية، اليوم الأربعاء، تحييد عدد من تجار الأسلحة والمخدرات الذين ينظمون عمليات تهريب على الحدود المشتركة مع سوريا.
وقالت القوات المسلحة في بيان إن وحداتها "حيّدت عدداً من تجار الأسلحة والمخدرات الذين ينظمون عمليات تهريب الأسلحة والمخدرات على الواجهة الحدودية الشمالية للمملكة".
وأوضح البيان أن القوات المسلحة استهدفت "عدداً من المصانع والمعامل التي تتخذها هذه الجماعات أوكاراً لانطلاق عملياتهم تجاه الأراضي الأردنية"، مشيراً إلى أن تدمير المواقع المحددة جاء "بناءً على معلومات استخبارية دقيقة، وبالتنسيق مع الشركاء الإقليميين".
غارات جوية على مواقع تخزين وتصنيع مخدرات في السويداء
بالتوازي مع البيان الأردني، أفادت منصة "السويداء 24" على فيسبوك، بتجدد الغارات الجوية للطائرات الأردنية على مواقع تخزين وتصنيع وتهريب المخدرات في محافظة السويداء.
وبحسب المنصة، استهدفت الغارات مستودعين لتخزين المخدرات في قريتي الشعاب وأم شامة شرقي السويداء، كما طالت مزارع ومستودعات في قرى ذيبين وأم الرمان والغارية وخربة عواد في الريف الجنوبي للمحافظة.
وأشارت إلى أن الجيش الأردني أطلق قنابل مضيئة على الحدود مع سوريا من جهة السويداء، بالتزامن مع تنفيذ الغارات الجوية على تلك المواقع.
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
اقرأ أيضاً

